لم أكن أريد أن أكتب هذا الموضوع إلا عندما تمادى أهل الإعجاز العلمي في محاولتهم المفلسة لخداع الناس وإيهامهم أن القرءان يحتوي على كنوز علمية و مصدر لأخذ العلوم الطبيعية والتاريخية .....
لنخضع بعض آيات القرءان للميزان العلمي الدقيق لنشاهد هل هي معلومات علمية !!
(ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية)
("الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به " ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا توجد جاذبية تجذب العرش إلى الأسفل تستدعي حمله لكي لا يسقط وليس من المنطقي أن يخلق الله جاذبية حول عرشه ثم يخلق حَملة لهذا العرش.
--------------------------------------
(وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فوصف عرض الجنة بعرض السموات والأرض كما تصف
عرضها بعرض أمريكا و البحرين ؟ فما فائدة البحرين !!
فالأرض حبة رمل بالمقارنة بحجم السموات أي الكون .
---------------------------------------
(ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فكيف تستطيع أن تولي وجهك وأنت في أمريكا نحو الكعبة , عندما تكون في أمريكا فوجهك للسماء ولا يمكن أن توجهه لمكة إلا إذا كانت الأرض مسطحة وليست كرة .
----------------------------------------
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
الآية تتحدث عن بيع يوسف بدراهم معدودة
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ تاريخي ففي ذلك الوقت في عصر الفراعنة كان الناس
يتبادلون السلع ولم تكن عملة الدراهم اليونانية معروفة.
----------------------------------------
(يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساءا فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك....)
وهذه آية المواريث المعروفة.
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ حسابي حيث لا يمكن تطبيق هذه الآية فعلياً في أغلب الحالات
لذلك اخترع المسلمون العول* حتى تكون الحسبة مضبوطة [واختراع رجال الدين المسلمين العَول من الأمثلة على مخالفتهم لقاعدتهم التي يشهرونها ضد العلمانيين عادة "لا اجتهاد مع وجود النص"، فهم لا يعتمدون تلك القاعدة عند وجود خطأ قرآني لا يمكن إصلاحه إلا باجتهاد مخالف للنص (أثير العاني)].
-----------------------------------------
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا حيث أن الأرض لم توجد قبل السموات بل أتت الأرض متأخرة
----------------------------------------
(إنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا، لم يخلق الكون في 6 أيام وحتى لو قلنا اليوم بألف سنة.
----------------------------------------
(أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالكرة( الكرة الأرضية) ليست لها أطراف تنقص منها إلا باعتبار الأرض مسطحة .
----------------------------------------
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنمل لا يتكلم بل يتواصل مع بعضه كيميائياً فلو كانت النملة أوحت لنمل من غير أن تقول لكان الأمر مقبولاً.
------------------------------------------
(الله الذي جعل لكم سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا, فهل قمرنا الصغير ينير الكون الواسع**.
-----------------------------------------
(ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام إن يشأ يُسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لأيات لكل صبار شكور)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالسفن اليوم تتحرك بالمحركات ولا تستخدم الأشرعة فهل كان الله يجهل المستقبل .
------------------------------------------
(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالأرحام يمكن مشاهدة ما بها عن طريق السونار
--------------------------------------------
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ - ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنحل لا يخرج العسل من بطنه بل من فمه وإذا كان المقصود من بطنه ثم من فمه فا يكون النص القرءاني تنقصه الدقة العلمية .
وهناك خطأ أخر في كون النحل لا يأكل من كل الثمار بل يتغذى على رحيق الأزهار وغبار الطلع.
----------------------------------------------
خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ , يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ
الآية تتحدث عن عملية الإنجاب
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا ترائب المرأة (صدرها ) ولا ظهر الرجل هما من يخرجان البويضة والحيوانات المنوية .
-----------------------------------------
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا كون اللبن موجود بثدي الحيوان لا ببطنه ، و اثناء تكونه لا يختلط بالروث و لا بدم الحيوان.
-----------------------------------------
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)
الآية تتحدث عن الماء عندما يكون بعيداً جداً بالعمق لا يمكن أن يأتي به أحد
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا في كون الماء الغائر يمكن سحبه بالأجهزة الحديثة إلى الأعلى [باستخدام المضخات (الماطورات) مثلا].
------------------------------------------
(ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون "وحملناهم في البر والبحر والجو" لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات.
--------------------------------------------
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَذَانٌ لاَ يَسْمَعُون بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالقلب لا يفكر ولا يفقه ,هذا ما يجمع عليه العلم أن الدماغ هو من يفكر
إسم الموضوع الأصل: القرآن في الميزان العلمي
الكاتب: عبد الحقيقة
المصدر: منتدى طبيعي
هوامش (من إضافة مرسل المقال)
* العَول من موقع "الفقه على المذاهب الخمسة"
"العول أن تزيد السهام على التركة , كما لو ترك الميت زوجة و أبوين و بنتين , ففرض الزوجة الثمن , وفرض الابوين الثلث , وفرض البنتين الثلثان , والتركة لا تتسع للثمن والثلث والثلثين !
وكذا لو ماتت امرأة و تركت زوجاً واختين لاب , فان فرض الزوج النصف , وفرض البنتين الثلثان , ولا تحتمل الفريضة نصفاً وثلثين"
** من المعلوم اليوم أن هناك 175 قمرا في المجموعة الشمسية وقمر الأرض هو الخامس من حيث الحجم (المصدر في ويكيبيديا) وليس قمرا واحدا ينير السماوات السبع، تلك السماوات التي لا نجدها إلا في الكتب الدينية كما في الأساطير اليهودية والقرآن.
لنخضع بعض آيات القرءان للميزان العلمي الدقيق لنشاهد هل هي معلومات علمية !!
(ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية)
("الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به " ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا توجد جاذبية تجذب العرش إلى الأسفل تستدعي حمله لكي لا يسقط وليس من المنطقي أن يخلق الله جاذبية حول عرشه ثم يخلق حَملة لهذا العرش.
--------------------------------------
(وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فوصف عرض الجنة بعرض السموات والأرض كما تصف
عرضها بعرض أمريكا و البحرين ؟ فما فائدة البحرين !!
فالأرض حبة رمل بالمقارنة بحجم السموات أي الكون .
---------------------------------------
(ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فكيف تستطيع أن تولي وجهك وأنت في أمريكا نحو الكعبة , عندما تكون في أمريكا فوجهك للسماء ولا يمكن أن توجهه لمكة إلا إذا كانت الأرض مسطحة وليست كرة .
----------------------------------------
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
الآية تتحدث عن بيع يوسف بدراهم معدودة
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ تاريخي ففي ذلك الوقت في عصر الفراعنة كان الناس
يتبادلون السلع ولم تكن عملة الدراهم اليونانية معروفة.
----------------------------------------
(يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساءا فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك....)
وهذه آية المواريث المعروفة.
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ حسابي حيث لا يمكن تطبيق هذه الآية فعلياً في أغلب الحالات
لذلك اخترع المسلمون العول* حتى تكون الحسبة مضبوطة [واختراع رجال الدين المسلمين العَول من الأمثلة على مخالفتهم لقاعدتهم التي يشهرونها ضد العلمانيين عادة "لا اجتهاد مع وجود النص"، فهم لا يعتمدون تلك القاعدة عند وجود خطأ قرآني لا يمكن إصلاحه إلا باجتهاد مخالف للنص (أثير العاني)].
-----------------------------------------
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا حيث أن الأرض لم توجد قبل السموات بل أتت الأرض متأخرة
----------------------------------------
(إنَّ رَبَّكُمْ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا، لم يخلق الكون في 6 أيام وحتى لو قلنا اليوم بألف سنة.
----------------------------------------
(أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ ...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالكرة( الكرة الأرضية) ليست لها أطراف تنقص منها إلا باعتبار الأرض مسطحة .
----------------------------------------
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنمل لا يتكلم بل يتواصل مع بعضه كيميائياً فلو كانت النملة أوحت لنمل من غير أن تقول لكان الأمر مقبولاً.
------------------------------------------
(الله الذي جعل لكم سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا, فهل قمرنا الصغير ينير الكون الواسع**.
-----------------------------------------
(ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام إن يشأ يُسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لأيات لكل صبار شكور)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالسفن اليوم تتحرك بالمحركات ولا تستخدم الأشرعة فهل كان الله يجهل المستقبل .
------------------------------------------
(إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا...)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالأرحام يمكن مشاهدة ما بها عن طريق السونار
--------------------------------------------
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ - ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالنحل لا يخرج العسل من بطنه بل من فمه وإذا كان المقصود من بطنه ثم من فمه فا يكون النص القرءاني تنقصه الدقة العلمية .
وهناك خطأ أخر في كون النحل لا يأكل من كل الثمار بل يتغذى على رحيق الأزهار وغبار الطلع.
----------------------------------------------
خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ , يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ
الآية تتحدث عن عملية الإنجاب
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فلا ترائب المرأة (صدرها ) ولا ظهر الرجل هما من يخرجان البويضة والحيوانات المنوية .
-----------------------------------------
(وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا كون اللبن موجود بثدي الحيوان لا ببطنه ، و اثناء تكونه لا يختلط بالروث و لا بدم الحيوان.
-----------------------------------------
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ)
الآية تتحدث عن الماء عندما يكون بعيداً جداً بالعمق لا يمكن أن يأتي به أحد
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا في كون الماء الغائر يمكن سحبه بالأجهزة الحديثة إلى الأعلى [باستخدام المضخات (الماطورات) مثلا].
------------------------------------------
(ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون "وحملناهم في البر والبحر والجو" لأن الله [على فرض وجوده يجب أن] يعلم أن الإنسان سوف يخترع الطائرات.
--------------------------------------------
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَذَانٌ لاَ يَسْمَعُون بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)
إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو( دون تأويل ) نجد أن هناك خطأ علميا فالقلب لا يفكر ولا يفقه ,هذا ما يجمع عليه العلم أن الدماغ هو من يفكر
إسم الموضوع الأصل: القرآن في الميزان العلمي
الكاتب: عبد الحقيقة
المصدر: منتدى طبيعي
هوامش (من إضافة مرسل المقال)
* العَول من موقع "الفقه على المذاهب الخمسة"
"العول أن تزيد السهام على التركة , كما لو ترك الميت زوجة و أبوين و بنتين , ففرض الزوجة الثمن , وفرض الابوين الثلث , وفرض البنتين الثلثان , والتركة لا تتسع للثمن والثلث والثلثين !
وكذا لو ماتت امرأة و تركت زوجاً واختين لاب , فان فرض الزوج النصف , وفرض البنتين الثلثان , ولا تحتمل الفريضة نصفاً وثلثين"
** من المعلوم اليوم أن هناك 175 قمرا في المجموعة الشمسية وقمر الأرض هو الخامس من حيث الحجم (المصدر في ويكيبيديا) وليس قمرا واحدا ينير السماوات السبع، تلك السماوات التي لا نجدها إلا في الكتب الدينية كما في الأساطير اليهودية والقرآن.
14 تعليق(ات):
اتمنى ان يأخذ (عبد الحقيقة) دروساً في اللغة العربية
دائما مايأتي الى ذهني أن الملحدين هم اناس مفكرون يستخدمون الحقائق العلمية والتمحيص العقلي كثيرا لكن كاتب هذا المقال جعلني اشك في أعتقادي السابق وذلك بسبب التفسير السطحي لأيات من القرأن وكذلك أعتماد ارأء شخصية وليست عمومية ثابتة وكذلك الضعف الواضح في اللغة العربية وعدم دراسة كل الأراء والفسيرات من الدينيين وغير الدينيين
المقال يدل على جهل واضح باللغه العربيه وبالتالى خطأ فى فهم النص القرآنى..وما جاء به مردود عليه فى كتب الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم..وما ورد فى المقال نعرفه نحن المسلمون بالعقل والمنطق ..أما ما يرد عن الله سبحانه وتعالى فلا يجوز أن نقيسه بعقل الإنسان القاصر عن إدراك الغيب..فالروح التى نعيش بها لا نستطيع أن تدركها وتفهم ماهيتها فكيف لنا أن ندرك خالقها؟؟؟
من هو الاله الحق - بالمنطق
http://www.youtube.com/watch?v=BXiNXDDdaK8&feature=related
انا كان نفسى ان اى حد مسلم يرد على الاخ كاتب الموضوع رد مقتع!!
انما للاسف؛ ايمان عميانى بدون التدقيق فى المعانى المكتوبة.
للاسف الاخ كاتب الموضوع اهمل جوانب كثيره جدا تعتبر من الاعجاز البطيخى.
الشمس == قرص
القمر == قرص
النجوم == زينة و ليست مجموعات شمسية مشابهة لمجموعاتنا.
النجوم انكدرت == وقعت على الارض
وكثير لا اتذكره...
يا خالق الكون الحقيقى اهدينى الى الطريق القويم..
يا خالق الكون استجب دعائى.
شيء مضحك بكل ما تحمله الكلمة من معنى ..صدقني والله العظيم أنا أشفق على الملاحدة ومن يتابعونهم لإنغلاقهم العقلي وركاكة إسلوبهم وضعف حجتهم كافي لتفنيد كلامك لكن دعنا نتكلم قليلا في عجالة عسى الله أن يهديك
1- من قال لك ان الملائكة تحمل العرش لوجود الجاذبية؟ إنها مخلوقات لايعلم كنهها ولا القوانين التي تحكمها إلا الله ولا تخضع لقوانين البشر أو الأرض!! ثم جدلا لنفرض أنها تخضع لنفس القوانين فماهو غير المنطقي في خلق الجاذبية وحملة العرش؟..إن الله سبحانه وتعالى لم يفعل ذلك لحاجته لمن يحمل العرش ..فالكون كله تحت مشيئة الله..ولكن الحملة يتعبدون لله بحمل العرش تعظيما لشأنه جل وعلا
2- تكرار كلمة دون تأويل..دون تأويل غريب جدا فاللغة العربية وعلم النحو يوجد بهما الإستعارة والكناية والمجاز.. فهل نلغيها أو نحذفها لنرضيك ونلوي اعناق اللغة لتوافق هواك..فعندما تقول أنا أحمل هموم الدنيا هل معنى ذلك أن هناك شيئا ماديا تحمله؟! ماهذه السطحية
3- ألا تعلم أن الأرض كرة في قلب السماء التي تحيطها من كل جانب..وتشير آي القرآن أنها مركز الكون فأكبر عرض للكون يكون قطره من أطرافه مرورا بمركزه ..عرض السماوات والأرض
4- موضوع تولية الوجه حهة مكه جعلني أك بانك طفل في السابعة أو العاشرة من عمره على الأكثر..فمعنى كلامك ان نلغي الجهات الأصلية..الشمال والجنوب والشرق والغرب!! لاتعليق
5- أولا سيدنا يوسف لم يكن في مصر وإنما كان جهة فلسطين..ثانيا الدلائل تشير أنه كان أيام الهكسوس وليس الفراعنة (الملك) وليس (الفرعون)..أخيرا من قال أن الفراعنة لم يعرفوا النقود ..أنظر الرابط
http://www.coins4arab.com/vb/showthread.php?t=12948
6- العول ليس إختراعا أو خطأ في القرآن بل هو على العكس!!! دليل على عظمة هذا الدين وصلاحيته وإصلاحه لكل زمان ومكان..وسأفترض حسن نيتك وأنه جهل منك لا أكثر..مصادر التشريع عند أهل السنة أربع هي القرآن والسنة و (القياس) والإجماع..فربنا سبحانه وتعالى وضع لنا القواعد العامة التي نسير عليها وجعل لنا القياس وسيلة نستخدمها لكل مستجد وكل حادث (مهما كان) وهو ما لاتجده في أي دين آخر..ففي الحالة السابقة يقاس التركة على الدين...أرجوك إفهم قبل أن تكتب وتسارع في الكفر إن كنت مسلما أصلا
7- موضوع عسل النحل ولبن الانعام واضح لكل من يرى هو مجاز فالبطن تحوي الضرع ويصنع فيها اللبن والعسل أما موضوع الدقة العلمية (بمعنى التفصيل والإطالة) فالقرآن الكريم ليس كتاب أحياء أو كيمياءولكنه كتاب هداية..فقط يعطي لمحات إعجازية تثبت أنه كلام خالق هذه الكائنات وخالق الكون..لكن التفاصيل تجدها في كتب العلوم..ومثله موضوع الصلب والترائب.
8- الكلام عن الماء الغائر في الأعماق ..أحب أن أخبرك أنه مازال مشكلة حتى اليوم وإستخراجه له حدوده..لكن رغم ذلك فالقرآن الكريم هنا يخاطب (مشركي قريش) ويذكرهم بنعم الله عليهم في زمانهم..كما في آية الحديث عن نعمة تسيير البواخر بالرياح ..ونعمة حمل الناس في البر والبحر..فهذه النعم مازالت قائمة حتى الآن وإن زاد عليها نعم كثيرة..ومن عظمة القرآن أنه يخاطب البدوي في الصحراء فلايصدمه..ويخاطب الناس في القرن العشرين فيبهرهم ويعجزهم..فذكر هذه النعم لاينفي وجود نعم أخرى!!
9- ياااه ده إنت قديم جدا..علم مافي الأرحام كما في الحديث يقصد به العمر والأجل وشقي أم سعيد..يعني قدر الإنسان..ما هذه التفاهه
10- المفاجأة الصاعقة لك هي أن القلب عاقل بل وهو مايسترو المخ..وإكتشف العلماء حديثاأن هناك ما يعرف بذاكرة الخلية القلبية..التي تتذكر الأحداث وتؤثر في الشخصية..وهو إعجاز لا أدري كيف ستتهرب منه كالعادة ولكنها فعلا كما علمنا ربنا لاتعمى الأبصار وإنما تعمى القلوب التي في الصدور..وأنظر لرابط بالعربي لانك بالكاد تجيدها فلا اعتقد أنك تجيد سواها
http://www.al-multqa.net/vb/showthread.php?t=25912
كل يوم يمر يثمر باكتشافات واختراعات جديده فمثلا التليفون المحمول كان كبير الحجم قديما و سطر واحد والان هو مثل الكمبيوتر فى الاداءو اصبحت الموديلات القديمه متخلفه هدا بفضل العلم الدى اعطاه لنا الله وهل احد منا يستطيع ان يتخيل شكل التليفون المحمول عام 2060 طبعا 2010 سيكون قمة التخلف, فكيف يكون القران به اخطاء علميه وهو انبأنا بمراحل تكوين الجنين مند 1400 سنه وهو ما قاله العلم الأن و اقر به العلماء والزين اعتبرهم واياكم جهلاء بالنسبه لعلم محمد صلى الله عليه وسلم لأن العلماء كانوا يفسرون مراحل تكوين الجنين من 70 سنه فقط بنظريات يسخر منها طالب المرحله الاعداديه. وهده المقاله تنم عن سطحيه وجهل وعندى رد على معظم انتقاداتكم ولكن ليس عندى وقت لاضيعه فى الرد عليكم
هدا كدب فالقرأن لم يقصد هدا أنتم زورتوه
أنتم تكدبون و تصدقون أنفسكم
عقولكم متقزمه لا تسع للحق بل هي اصغر من ان يُرد عليها هههههههههههههههههه
لعنة الله عليكم ايها الملحدون الى يوم الدين
نقد جاهل جدا مبني على افق أضيق
لا توجد شبهة أو سؤال الآن عن الإسلام العظيم إلا وله جواب كاف و شاف ...ولكن من يرد الضلال يتبع هواه و ماتشابه من كل شيء ويترك أصل كل شيء ابتغاء الفتنة و الكفر وإغلاق بصره و عدم إطلاقه لرؤية الحق ...فمثلا هناك من الآيات من تفسر نفسها في القرآن بسهولة شديدة وهناك من تفسره الأحاديث و هناك من يفسره علماؤنا عن علم وإدراك ..أما حكم القرآن بعلم الملاحدة فالإنسان يدرك عن علم و يقين أن عقله محدود سمعه و بصره ( أي ضعيف) ويأتي ليحكم بعلمه الذي يريد به تفسير ما لا يعقله و يغيب عنه به..وهذا قمة اللامنطق والتناقض و نقص علم في هكذا بشر..والسلام على اتبع الهدى.
كلامك :......تلك السماوات التي لا نجدها إلا في الكتب الدينية كما في "الأساطير اليهودية والقرآن."
(إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ)
أي اليهود و من قبلهم.
أقسم بالله هذه آية وحدها معجزة فهي مخلدة بسببكم و شاهدة عليها كتاباتكم و ألسنتكم.
إرسال تعليق