هذه نقاشات دارت حول ما يسمى بالاعجاز العددي في القرآن بين زميل مسلم وعدد من الزملاء اللادينيين في المنتدى
المصدر منتدى الملحدين العرب
عدد سور القرآن 114 سورة، من مضاعفات الرقم 19، وقد تحدى الله تعالى الإنس والجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن فقال: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً)، عدد كلمات هذه الآية 19، وعدد حروفها 76 من مضاعفات 19، وعدد الحروف الأبجدية التي تركبت منها هذه الآية هو 19، والمجموع هو 114 عدد سور القرآن!!!ا
بيان الأعداد بالتفصيل
اولا- أخذنا تكرار كلمة (الدنيا) و (الآخرة) مع متعلقاتها مثل اللام والباء والواو وغير ذلك من الحروف التي تسبق الكلمة (بالآخرة) و (للآخرة) ....، بغض النظر عن المعنى اللغوي، وإذا بحثنا عن عدد مرات ذكر كل من هاتين الكلمتين في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن لفؤاد عبد الباقي، نجد العدد 115 ، مع ملاحظة أن بعض برامج الكمبيوتر الخاصة بعدّ كلمات القرآن لا تعطي العدد الدقيق بسبب عدم الدقة في كتابة كلمات القرآن في هذه البرامج
ثانيا- تم إحصاء كلمة (شهر) بالمفرد مع التعريف وبدون التعريف أي (الشهر) و (بالشهر) و (شهر) و (شهراً) ، دون الجمع وكان العدد هو 12 ، كذلك تم إحصاء كلمة (يوم) مفردة مع التعريف وبدونه أي (اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و (يوماً) ، دون الجمع وكانت النتيجة 365 مرة
للمزيد .......ارجع الى هذا الرابط في موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة
--------------------
الزميل اللاديني شيزوفرينيا كتب
بعض التدليسات المكتشفة بدون تمحيص
كلمة شهر 10 مرات فقط
كلمة يوم 261 مرة
قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً
عدد الكلمات في الآية:
الأفعال: قل، اجتمع، يأت، يأت، كان = 5 كلمات
الأسماء: الإنس، الجن، مثل، القرآن، بعض، ظهير = 7 أسماء
حروف الجر والضمائر والحروف الناسخة والعطف.....: ل، إن، ت، و، على، أن، وا، ب، هذا، لا، ون، ب، ه، و، لو، هم، ل = 17 حرف
وبصراحة الاستمرار في محاولة التحقق من هذا مضيعةً للوقت والجهد
اعتمدت في البحث على الرابط
http://www.altafsir.com/Quran_Search.asp?LanguageID=1
-----------------------------------
رد الزميل Freethinker
عزيزي شيزوفرينيا
لا تتعجل في الحكم واطلاق كلمة تدليس
اليك الاثنى عشر موضع التي ذكر فيها كلمة (شهر)
اولا-إِنَّ عِدَّةَ ٱلشُّهُورِ عِندَ ٱللَّهِ ٱثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ ٱللَّهِ (التوبة:36)
ثانيا- وَوَصَّيْنَا ٱلإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاَثُونَ شَهْراً(الاحقاف:15)
ثالثا- شَهْرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِيۤ أُنْزِلَ فِيهِ ٱلْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ ٱلْهُدَىٰ وَٱلْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ ٱللَّهُ بِكُمُ ٱلْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ ٱلْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (البقرة :185)
في الاية السابقة مذكور كلمة شهر مرتين
رابعا- ٱلشَّهْرُ ٱلْحَرَامُ بِٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ وَٱلْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَٱعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعْلَمُواْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ (البقرة:194)
في الاية السابقة ايضا كلمة شهر مذكورة مرتين
خامسا-يَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ ٱللَّهِ (البقرة 217
سادسا- يَا أَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ ٱللَّهِ وَلاَ ٱلشَّهْرَ ٱلْحَرَامَ وَلاَ ٱلْهَدْيَ وَلاَ ٱلْقَلاۤئِدَ (المائدة :2)
سابعا-جَعَلَ ٱللَّهُ ٱلْكَعْبَةَ ٱلْبَيْتَ ٱلْحَرَامَ قِيَاماً لِّلنَّاسِ وَٱلشَّهْرَ ٱلْحَرَامَ وَٱلْهَدْيَ وَٱلْقَلاَئِدَ ذٰلِكَ لِتَعْلَمُوۤاْ أَنَّ ٱللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ وَأَنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (المائدة 97
ثامنا- وَلِسُلَيْمَانَ ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ (سبأ :12
لاحظ كلمة شهر في هذه الاية ايضا مذكورة مرتين
تاسعا-لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (القدر :3
المجموع الكلي لكلمة شهر=12
كلمة يوم ايضا مذكورة 365 مرة بعدد ايام السنة لكن على ما يبدو انك عند بحثك لم تقم بالبحث عن تلك الكلمات كما اشرنا في بداية المقال
اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و (يوماً
كما فعلت عند بحثك على كلمة شهر ولم تبحث على كلمة شهرا فكانت النتيجة كما قلت انت
اعد البحث مرة اخرى ستجد كلمة يوم مكررة 365 مرة
ثم قل لي رأيك في الموضوع ككل
مع تحياتي
---------------------------
الزميلة اللادينية افروديت كتبت
غريب يا فري تنكر
اذكر ان احد الملحدين رد على احد المعجزات العدديه Numerical Miracles واثبت زيفها فأجابه المؤمن ان ال التعريف لا تحسب ....وحتى الجمع لا يحسب
ثمة انتقائية ما
------------------------------
كتب الزميل Freethinker
الزملاء الاعزاء........تحية طيبة
نواصل ان شاء الله الاعجاز الرقمي في القرآن
جاء في الآية 59 من سورة آل عمران: "إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ، خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ " .
ذكرت كلمة آدم في القرآن 25 مرة وكذلك كلمة عيسى 25 مرة (كما تماثلوا في اعجاز خلقهما تماثلوا ايضا في عدد المرات التي ذكروا فيها في القرآن الكريم)
واليكم موقع بحث في القرآن والذي وضعه الزميل شيزوفرينيا للتأكد
http://www.altafsir.com/Quran_Search.asp
إذا قمنا بإحصاء كلمات (عيسى) من بداية المصحف وحتى كلمة (عيسى) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) .
وإذا قمنا بإحصاء كلمات (آدم) من بداية المصحف وحتى كلمة (آدم) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) أيضاً
-----------------------------------
كتب الزميل اللاديني Freemind
مقتبس من freethinker
الزميل الكريم فري ثنكر
ألا يعتبر هذا تدليسا؟ لماذا اخترت المقارنة بين كلمتي الدنبا و الآخرة و ليس الدنبا و الخيل مثلا؟ السبب واضح و هو علاقة الطباق (الكلمة و نقيضها) بين كلمتي الدنيا و الآخرة و التي تجعل المقارنة مثيرة للاهتمام كنوع من التناظر المقصود. اذا كان الأمر كذلك فكيف تجيز أخذ الكلمة بغض النظر عن المعنى اللغوي، ؟ اذا فعلت ذلك هدمت العلاقة بين الكلمتين المعدودتين و صرت تقارن كلمات لا علاقة بينها.
السبب الذي جعل دعاة الاعجاز يتغاضون عن المعنى هنا (و بالتالي يناقضون أنفسهم) هو ورود كلمة الدنيا بمعنى لا علاقة له أبدا بالحياة الدنيا في الآية التالية
إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدتَّمْ لاَخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَـكِن لِّيَقْضِيَ اللّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ }الأنفال42
اقتباس
و ماذا حصل لكلمات (يومهم) و (يومكم)؟ لماذا لم تحتسبها؟
ما هو منهجكم يا زميل في عذّ الكلمات و كيف أتيتم به؟
-------------------------------------------------
رد الزميل فري ثنكر
الزميل العزيز freemind
تجاوزنا هذه النقطة يا عزيزي وقلنا دعنا منها
دعنا نتكلم عن علاقة السور (أرقامها)في المصحف مع أعداد آياتها
دعنا نتكلم عن عدد مرات ذكر عيسى وآدم
دعنا نتكلم عن علاقة الايات بالرقم سبعة في القرآن
لا تتجاوز كل المداخلات السابقة بل تأمل فيها وأعطني تفسيرا لها
ولا يزال في جعبتي الكثير .....سأخرجه على مهل بحيث يكون الزملاء بحثوا في العلاقات التي أوردتها ثم أعطي لهم غيرها ليتأكدوا منها
والله ما هذا بقول بشر
والسلام ختام
مع تحياتي
----------------------------
الزميل اللاديني فطري يرد على فري ثنكر
اقتباس
و ماذا سميتها بعد أن تجاوزتها؟
خطأ؟
تدليس؟
نفاق؟
كذب بواح؟
كذب أبيض؟
استغلال؟
تضليل؟
أرجوك أجبني.......إذا كان عندك إجابة
----------------------
الزميل حيران محتار كتب
أخي العزيز: فطري
تحية طيبة:
يقول أحد اللذين أحصوا كلمة قرآن في القرآن بأنها تكررت 58 مرة
ولم يتم حساب قرآنا وقرآنه
ولكن في الاعجاز العددي في تكرار كلمة شهر حسبت كلمة شهرا
والاعجاز لا يتوقف عند أي حد
ــــــ
بقلم: بسّام جرّار
ايضا لايمكن انكار الاعجاز الذى اتى به رشاد خليفة ومن القرآن نفسه
لذلك لماذا نصدق محمد و نكذب رشاد
وجدتنى اجاوب على نفس السؤال المحير
اجابة المسلم على رشاد كرسول رغم وجود المعجزة الرقمية
هى نفس اجابتى على نبوة محمد رغم الابهار العددى
ايضا
انت لايمكن ان تقبل كتاب من عند الله يحتوى اخطاء اخرى
لذلك اتجهت الى الاخطاء العلمية الاخرى فوجدتها حقيقة ايضا
فتحول السؤال لدى هل يصح ان يرسل الله حقائق علمية خاطئة
بينما يحتوى نفس الكتاب على الغاز رقمية
لابد ان تكون المعجزة تامة
الكتاب من عند الله يجب ان يكون تاما متكاملا وهذا ما لم يحدث
بينما وجدت الكثير من الكتب بها نفس النظريات المبهرة رقميا
تحياتى
--------------------------------------------
الزميل فري ثنكر كتب
لا اعلم اين باقي المداخلات ولماذا تم حذفها ؟وهل علي ان اعيدكتابتها مره اخرى ام ماذا؟؟
افيدونا من فضلكم وشكرا
-----------------------
الزميل فري مايند كتب
مقتبس من freethinker
الزميل الكريم فريثنكر
يبدو أننا اضطررنا للرجوع لنسخة سابقة من الموقع أثناء اجراءات الحماية من محاولات الاختراق المكثفة و بالتالي فقد الجميع مداخلاتهم ليوم أو يومين. مع الاسف أنا لم أحتفظ بنسخة من مداخلاتي أيضا حيث لم أتوقّع ذلك
منّه لضميره اللي كان السبب
--------------------------------
الزميل فري مايند كتب
الزميل فريثنكر
كنت قد طلبت منّّّي اجراء عمليّة البحث في كتاب عشوائي حضّرته بنفسك للتأكد من نزاهة (أو حياديّة) النتائج التي قدمتّها لك سابقا بخصوص علاقة ترتيب بعض أزواج السور بعدد آياتها. و أنا أشكرك لهذا الطلب فهو يدلّ على رغبتك بالتأكد من النتائج المزعومة و عدم قبولها أو رفضها بناءا على مصدرها فحسب و هذا أمر نتّّفق عليه
الكتاب العشوائي الذي أعطيتنيه كان كالتالي
أجريت برنامج البحث على هذا الكتاب المفترض و حصلت على التالي
----------
سور الفارق بين ترتيبها يساوي الفارق بين عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...فرق ترتيب...فرق آيات
25 4 71 50 21 21
11 8 73 70 3 3
14 10 99 95 4 4
60 15 102 57 45 45
73 23 65 15 50 50
33 30 65 62 3 3
62 34 57 29 28 28
45 40 104 99 5 5
52 40 111 99 12 12
52 45 111 104 7 7
69 51 27 9 18 18
66 55 48 37 11 11
-----------------------------------
سور الفارق بين ترتيبها يساوي مجموع عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...فرق ترتيب...مجموع آيات
68 4 14 50 64 64
75 15 3 57 60 60
67 16 9 42 51 51
72 28 11 33 44 44
61 29 15 17 32 32
78 34 15 29 44 44
-----------------------------------
سور مجموع ترتيبها يساوي الفارق بين عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...مجموع ترتيب...فرق آيات
6 10 111 95 16 16
40 12 99 47 52 52
45 12 104 47 57 57
52 12 111 47 64 64
70 13 119 36 83 83
9 17 60 34 26 26
42 23 80 15 65 65
39 24 127 64 63 63
4 29 50 17 33 33
25 29 71 17 54 54
8 44 70 18 52 52
11 44 73 18 55 55
40 48 99 11 88 88
45 48 104 11 93 93
52 48 111 11 100 100
43 50 99 6 93 93
27 56 157 74 83 83
5 58 86 23 63 63
38 60 200 102 98 98
32 68 114 14 100 100
19 72 102 11 91 91
-----------------------------------
سور مجموع ترتيبها يساوي مجموع عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...مجموع ترتيب...مجموع آيات
61 4 15 50 65 65
58 12 23 47 70 70
51 15 9 57 66 66
69 15 27 57 84 84
44 16 18 42 60 60
80 23 88 15 103 103
57 24 17 64 81 81
61 25 15 71 86 86
34 28 29 33 62 62
62 28 57 33 90 90
54 36 13 77 90 90
77 46 48 75 123 123
60 51 102 9 111 111
56 55 74 37 111 111
66 56 48 74 122 122
69 60 27 102 129 129
64 63 117 10 127 127
80 73 88 65 153 153
-----------------------------------
آمل أن يكون في ذلك اجابة شافية لما في صدرك حول هذا النوع من التوافق
مع التحيّة
-----------------------------
الزميل فري ثنكر كتب
عزيزي free_mind
تحية طيبة
ردك ممتاز يا زميلي العزيز
وبناءا عليه سنتخطى هذه النقطة من الحوار وسنعتبر علاقة ترتيب السور بعدد آياتها امر طبيعي وقد يحدث بطريقة عشوائية غير مقصودة من الناحية التي ذكرناها سابقا
لكن من جهة اخرى سأبين لك ان عدد الايات وترتيب السور في المصحف وارقام السورة مع عدد آياتها امر دقيق جدا
تأمل في هذه العلاقة وقل لي رأيك وهل هي صدفة ؟؟
القرآن الكريم ( 114 ) سورة، إذا قمنا بجمع الأعداد الخاصة بترتيب السور هكذا:
(1+2+3+.......+114) فسيكون المجموع ( 6555 )
والسؤال هنا : هل لـهذا المجموع علاقة بمجموع آيات القرآن الكريم، والذي هو (6236) آية؟
استقرأ الباحث "جلغوم" السور القرآنية فوجد أن هناك (60) سورة زوجية الآيات، مثل: البقرة (286) آية، والنساء (176) آية….إلخ؛ بالتالي يكون عدد السور فردية الآيات هو (54) سورة مثل الفاتحة (7) ، التوبة (129) ….إلخ.
هناك (57) سورة متجانسة، أي زوجية الآيات زوجية الترتيب، وفردية الآيات فردية الترتيب، مما يعني أن هناك أيضاً (57) سورة (30+27) غير متجانسة.
تعليق: إليك أمثلة على السور المتجانسة وغير المتجانسة
سور متجانسة مثل:
الفاتحة- ترتيبها (1)، وآياتـها (7) فردي-فردي
البقرة- ترتيبها (2)، وآياتـها (286) زوجي-زوجي
النساء- ترتيبها (4) وآياتـها (176) زوجي-زوجي
سور غير متجانسة مثل
آل عمران- ترتيبها (3)، وآياتـها (200) فردي-زوجي
المائدة- ترتيبها (5)، وآياتـها (120) فردي-زوجي
الأنعام- ترتيبها (6)، وآياتـها (165) زوجي-فردي
والآن: إذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد
أن حاصل الجمع هو (6236) وهذا هو مجموع آيات القرآن الكريم.
وإذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور ال (57) غير المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد أن حاصل الجمع هو (6555) وهذا هو مجموع أرقام ترتيب سور القرآن الكريم من (1-114). .... (1+2+3+.......+114
النتيجة بلغة أخرى :
- ترتيب + آيات(متجانس)=مجموع آيات القرآن الكريم= (6236
- ترتيب + آيات(غير متجانس)=مجموع ترتيب القرآن الكريم= (6555
بـهذا يثبت أن هناك علاقة بين رقم كل سورة وعدد آياتـها، بحيث يكون لدينا إحداثية تقتضي ارتباط رقم السورة بعدد آياتـها، وارتباط هذا بكل سور القرآن الكريم
حتى ندرك عمق المسألة نقوم بإنقاص سورة البقرة آية واحدة فتصبح (285) آية، وبالتالي تصبح فردية الآيات، مما يعني أن السور الفردية ستصبح (55) والزوجية (59). عندها ينهار كل شيء. وإذا حافظنا على عدد آيات البقرة (286) وقمنا بجعلها السورة رقم (3)، وجعلنا سورة آل عمران رقم (2) فستصبح سورة البقرة غير متجانسة، وتصبح سورة آل عمران متجانسة. أي أن المجموع (286+3) يصبح ضمن السور غير المتجانسة، والمجموع (200+2) في السور المتجانسة، مما يعني أن مجموع ال (57) سورة المتجانسة سوف لا يكون (6236)، ومجموع ال (57) سورة غير المتجانسة لن يكون (6555
فما رأيك عزيزي الفاضل ؟؟؟
-----------------------------
الزميل اللاديني شاكوش كتب
مقتبس من: freethinker
الزميل العزيز waked
اقتباس
انتهى الاقتباس
و جوابي لسؤالك هو نعم هي مصادفة بحتة و ان كان قد يصعب رؤيتها لأن الباحث قد أوردها لك بشكل يوحي بأنّها أمر شديد الندرة و لم يخبرك عن الطريقة الّتي توصّل اليها لتلك العلاقات الجميلة. ما قام به الباحث أنّه بحث في كثير من العلاقات الممكنة ابتداءا بما هو بديهي و انتهاءا بما هو أكثر تعقيدا .ثمّ انّه انتقى تلك العلاقات التي توافقت معه و عرضها للقاريء و غضّ النظر عن عدد أكبر بكثير من العلاقات الّتي لم تتوافق و غايته المقصودة. و اليك بعض العلاقات الّتي كان أجدر بالباحث أن يذكرها
لماذا لم يتكرر الرقم سبعة في القرآن بعدد هو من مضاعفات 7؟
لماذا رقم أول سورة ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا رقم أول آية ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا رقم أخر سورة ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا رقم آخر آية ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا مجموع أرقام السورة الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا مجموع أرقام الآية الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا الفارق بين أرقام السورة الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا الفارق بين أرقام الآية الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
و هذا قطرة من بحر العلاقات الرياضيّة الّتي بمكن أن نبحث عنها فيما يخصّ رقما واحدا فقط و قد اخترت بعض البديهيّات الّتي خطرت ببالي فحسب و لكن فضاء العلاقات أوسع من ذلك بكثير. الآن لاحظ أن احتمال أن يكون أي من تلك الأعداد من مضاعفات 7 هو 7\1 أي(0.143) فهو ليس احتمالا نادرا و مع ذلك فان أيّا منها لم يحدث ممّا اضطر الباحث الى البحث عن علاقات أقل وضوحا حتّى يجد علاقة توافقت مع القرآن. و ما عليه الاّ أن يسمّي تلك الانتقائيّة (غوصا في أسرار القرآن) حتّى يصدّقه العامّة. فالأمر أشبه ما يكون بخدع الساحر مع الفارق الوحيد أن الباحث نفسه قد يكون مسحورا. نعم مسحور بتيهه في عالم العلاقات الرياضيّة الواسع و بحبّه للقرآن الّذي يجعله يصذّق أنّ في الأمر اعجازا
مع خالص تحيّاتي
------------------------------------------------------------
1- يعتقد البعض بأن ما نراه من تناسقات عددية إنما هو من قبيل المصادفة، ولذلك يجب أن ندرك أنه لا مصادفة في كتاب الله تعالى بل إحكام وإعجاز. فلو تأملنا القرآن نلاحظ أن أول رقم ذُكر في القرآن هو الرقم سبعة، ولو تأملنا الكون نلاحظ أن كل ذرة من ذراته تتألف من سبع طبقات.
2- فعندما يخبرنا الله تعالى أن عدد السموات سبعاً، ثم نجد أن ذكر السَّموات السَّبع قد تكرر في القرآن بالضبط سبع مرات، عندها ندرك أن هذا التناسق لم يأتِ عبثاً، إنما هو بتقدير من الله تعالى.
3- وعندما يخبرنا ربنا تبارك وتعالى أن عدد أبواب جهنم هو سبعة، ثم نكتشف أن كلمة (جهنَّم) تكررت في القرآن عدداً من المرات هو من مضاعفات الرقم سبعة، إذن لابد أن يكون من وراء ذلك حكمة، وهي أن الذي جعل لجهنم سبعة أبواب هو الذي أنزل هذا القرآن وأحكم كلماته بهذا التناسق العجيب.
4- وقد تكون الحكمة من هذا الرقم هي أن ندرك عظمة الخالق سبحانه وتعالى وقدرته في خلقه وأنه قد أحاط بكل شيء علماً، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً) [الطلاق: 12].
5- وعندما نتأمل أول مرة وآخر مرة ذُكر فيها الرقم سبعة في القرآن نجد أن هذا الرقم يُذكر للمرة الأولى في سورة البقرة في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ). وآخر مرة ورد فيها الرقم سبعة نجده في سورة النبأ في قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً).
فلو قمنا بعدّ السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ، أي من السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لأول مرة وحتى السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لآخر مرة، وجدنا بالضبط سبعاً وسبعين سورة، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة، فهو يساوي سبعة في أحد عشر.
ولو قمنا بعدّ الآيات من الآية الأولى أي من قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) إلى قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) وجدنا خمسة آلاف وست مئة وتسع وأربعون آية، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً.
ولو قمنا بعدّ الآيات التي تسبق الآية الأولى لوجدنا 28 آية، ولو قمنا بعدّ الآيات التي تلي الآية الأخيرة لوجدنا 28 آية أيضاً، والعدد 28 من مضاعفات الرقم سبعة.
وسبحان الله! كيف يمكن أن تأتي المصادفة بنظام بديع كهذا؟ الرقم سبعة يذكر للمرة الأولى في سورة البقرة ويذكر للمرة الأخيرة في سورة النبأ، ويأتي عدد السور من مضاعفات الرقم سبعة، وعدد الآيات من مضاعفات الرقم سبعة، وعدد الآيات التي تسبق الآية الأولى من مضاعفات السبعة، وعدد الآيات التي تلي الآية الأخيرة من مضاعفات السبعة! فأي إنسان عاقل يمكن أن يصدق بأن المصادفة هي التي جاءت بمثل هذا التناسق المحكم؟!
حقائق تتجلى في أعظم سورة!
أيها الأحبة: إنها أول سورة وأعظم سورة وهي أمُّ القرآن، إنها سورة الفاتحة التي قال النبي صلى الله عليه وسلم عنها: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيتُه). وقد اخترنا هذه السورة لأنها مفتاح الإعجاز في كتاب الله تعالى. فإذا ما تأملنا اسم هذه السورة (السَّبع المثاني) وجدناه يتألف من كلمتين، (السَّبع): وتتضمن هذه الكلمة إشارة للرقم سبعة، و(المثاني) وتتضمن هذه الكلمة إشارة إلى التثنية والتكرار، تقول العرب ثنَّاه أي جعله اثنين، وجاؤوا مثنى: أي اثنين اثنين، كما في القاموس المحيط. وقد يكون في هذا الاسم إشارة لوجود نظام يقوم على الرقم سبعة ومكرراته، وهذا ما سنلمسه من خلال الحقائق الرقمية الآتية.
الحقيقة الأولى
لقد سمَّى الله تبارك وتعالى سورة الفاتحة بالسبع المثاني، وجاء عدد آيات السورة مساوياً سبع آيات، إذن هنالك تناسق بين اسم السورة وعدد آياتها. ولو عددنا الحروف التي تتألف منها سورة الفاتحة وجدنا 21 حرفاً (عدا المكرر) أي من مضاعفات الرقم سبعة.
الحقيقة الثانية
بما أن الله تعالى هو من أنزل هذه السورة فهل أودع فيها ما يدل على أن هو قائل هذه الكلمات؟ من أعجب التوافقات مع الرقم سبعة أن عدد حروف اسم (الله) في سورة الفاتحة هو "سبعة في سبعة"! فاسم (الله) مؤلف من ثلاثة حروف ألفبائية، هي الألف واللام والهاء، وإذا قمنا بعدّ هذه الحروف في سورة الفاتحة وجدنا حرف الألف يتكرر 22 مرة، وحرف اللام يتكرر 22 مرة أيضاً، أما حرف الهاء فقد تكرر 5 مرات، ومجموع هذه الأعداد هو 49 حرفاً:
49 = 7 × 7
وكأن الله تبارك وتعالى يريد أن يعطينا إشارة لطيفة إلى أنه هو من أنزل هذه السورة ولذلك سمَّاها بالسبع المثاني، وجعل عدد حروف اسمه فيها مساوياً سبعة في سبعة، فتأمل هذا التناسق المحكم!
الحقيقة الثالثة
هنالك آية تتحدث عن سورة الفاتحة هي قوله تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)، هناك تناسق سباعي بين كلمات سورة الفاتحة وكلمات الآية التي تتحدث عن سورة الفاتحة، فعدد كلمات سورة الفاتحة هو 31 كلمة، وعدد كلمات الآية التي تحدثت عن سورة الفاتحة هو 9 كلمات، ويكون العدد الناتج من صفّ هذين الرقمين 931 من مضاعفات الرقم سبعة مرتين.
931 = 7 × 7 × 19
لقد أراد الله لهذه الآية أن تكون في سورة الحجر، وسورة الحجر تبدأ بالحروف المقطعة (الـر)، ولو بحثنا عن تكرار هذه الحروف في الآية لوجدنا حرف الألف يتكرر 7 مرات، وحرف اللام يتكرر 4 مرات، وحرف الراء يرد مرة واحدة. والعجيب أن العدد الناتج من صف هذه الأرقام هو 147 من مضاعفات الرقم سبعة مرتين أيضاً.
147 = 7 × 7 × 3
والأعجب من ذلك أن الحروف ذاتها في سورة الفاتحة تتكرر بنظام مماثل! فحرف الألف تكرر في سورة الفاتحة 22 مرة وحرف اللام تكرر 22 مرة أما حرف الراء فقد تكرر 8 مرات. وعند صفّ هذه الأرقام نجد عدداً من مضاعفات الرقم سبعة مرتين.
82222 = 7 × 7 × 1678
والسؤال: أليست هذه معجزة تستحق التدبّر والتفكر؟
الحقيقة الرابعة
في سورة الفاتحة لدينا سبع آيات، وكل آية خُتمت بكلمة محددة، وهذه الكلمات هي:
(الرَّحِيمِ، الْعَلَمِينَ، الرَّحِيمِ، الدِّينِ، نَسْتَعِينُ، الْمُسْتَقِيمَ، الضَّالِّينَ)
وقد سميت هذه الكلمات قديماً فواصل السورة، فهي التي تفصل بين الآيات. والعجيب أن حروف هذه الكلمات السَّبع جاءت بنظام يقوم على الرقم سبعة. فلو قمنا بعدّ حروف هذه الكلمات السَّبع نجدها على الترتيب: 6-7-6-5-6-8-7 حرفاً، إن العدد المتشكل من صف هذه الأرقام هو 7865676 من مضاعفات الرقم سبعة خمس مرات متتالية!!
7865676 = 7×7×7×7×7×468
وإذا تأملنا طريقة رسم كلمات القرآن نجد كلمات كثيرة قد كُتبت بطريقة خاصة، مثل (العَلَمِينَ) فهذه الكلمة كُتب من دون ألف، ولو فكر أحد بإضافة حرف الألف فسيؤدي ذلك إلى انهيار البناء الرقمي المحكم ويختفي إعجاز الرقم سبعة. وفي هذا برهان على وجود إعجاز في رسم كلمات القرآن الكريم. وهذا يثبت بما لا يقبل الشك أنه لو تغير حرف واحد من هذه السورة لاختفى هذا التناسق المحكم, ولكن الله هو الذي حفظ القرآن وحفظ هذه التناسقات الرقمية، لتكون دليلاً مادياً على صدق كتابه المجيد.
وأخيراً: نسأل الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل ويجعل فيه العلم النافع، وأن يكون وسيلة لشحذٌ ِهِِِمَم الدارسين للتوجه نحو الدراسات القرآنية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول من موقع
المهندس عبد الدائم الكحيل
وموجود أيضا في موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة
-----------------------------------
كتب الزميل former muslim :
اقتباس من ماجلان
يا له من إعجاز مدلس
"لبثوا" تكررت في سورة الكهف ثلاث مرات الأولى في الآية 12 والثانية في الآية 25 والثالثة (الأخيرة) في الآية 26
وهذا هو النص الموجود بين الكلمة الأولى والكلمة الأخيرة
لَبِثُوا أَمَدًا نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُم بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا هَؤُلاء قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَّوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِم بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِه ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاء ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَدًا وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا
الآن انسخ النص واذهب إلى برنامج microsoft word ثم tools أدوات ثم word count عدد الكلمات
وسيعطيك عدد الكلمات وهو 278 !!!
لن أضيع المزيد من الوقت في الرد على أكاذيبكم ولمن أراد التأكد هذه وصلة لموقع بحث في نصوص القرآن
http://www.holyquran.net/search/sindex.php
---------------------------------
الزميل سيزيف كتب :
اقتباس
بل الرقم سبعة يشهد على إقتباس الإسلام .. وإليك الآتي
قدس البابليون الرقم ( 7 ) حيث جمعوا ما بين الشمس والقمر من جهة والكواكب السيارة الخمس من جهة اخرى ليكونوا بذلك ايام الاسبوع السبعة
وأبواب العلم السفلي التي عبرتها عشتار ايضا كانت سبعة
تخبرنا التوراة بكون الله قد خلق الكون في ستة ايام ثم استراح في اليوم السابع
كذلك السبع خطايا المميتة في المسيحية .. وسيوف الحزن السبعة بقلب العذراء
وهناك المزيد والمزيد الذي سوف تكتشفه من تطابق في تقديس هذا الرقم عند دراسة تاريخ الشعوب القديمة والديانات .. والنتيجة المنطقية التي سوف تجد نفسك مجبرا على الرضوخ لها هي ان تلك المقاربات والتشابهات بامتداد خط تاريخ الاديان دليل على تطور تلك الاديان عن بعضها واقتباس كل دين من الذي سبقه زمنيا مما يصب في النهاية لمصلحة فكرة بشرية تلك الاديان !ا
كذلك فأن محاجة كون ذلك التشابه انما من الممكن ان يكون مرده لوحدة المصدر ( الالهي ) .. ذلك الرأي سوف يقف عاجزا عندما يتطرق الامر الى ما يسمى بالاديان الوثنية او غير السماوية .. والاقتباسات المذهلة التي يكشف عنها البحث من اول وهلة في افكار وادبيات تلك الاديان الجوهرية وبين الاديان الابراهيمية الثلاث
------
كتب الزميل المسلم Freethinker
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
نشير باذن الله الى بعض اللطائف الرقمية في القرآن الكريم
أولا-تكررت كلمة (الدنيا) في القرآن كله 115 مرة، وتكررت كلمة (الآخرة) مثلها 115 مرة
ثانيا-وتكررت كلمة (شهر) في القرآن كله 12 مرة بعدد شهور السنة! وتكررت كلمة (يوم) في القرآن كله 365 مرة بعدد أيام السنة!!ا
من روائع الرقم 19
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
نشير باذن الله الى بعض اللطائف الرقمية في القرآن الكريم
أولا-تكررت كلمة (الدنيا) في القرآن كله 115 مرة، وتكررت كلمة (الآخرة) مثلها 115 مرة
ثانيا-وتكررت كلمة (شهر) في القرآن كله 12 مرة بعدد شهور السنة! وتكررت كلمة (يوم) في القرآن كله 365 مرة بعدد أيام السنة!!ا
من روائع الرقم 19
عدد سور القرآن 114 سورة، من مضاعفات الرقم 19، وقد تحدى الله تعالى الإنس والجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن فقال: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً)، عدد كلمات هذه الآية 19، وعدد حروفها 76 من مضاعفات 19، وعدد الحروف الأبجدية التي تركبت منها هذه الآية هو 19، والمجموع هو 114 عدد سور القرآن!!!ا
بيان الأعداد بالتفصيل
اولا- أخذنا تكرار كلمة (الدنيا) و (الآخرة) مع متعلقاتها مثل اللام والباء والواو وغير ذلك من الحروف التي تسبق الكلمة (بالآخرة) و (للآخرة) ....، بغض النظر عن المعنى اللغوي، وإذا بحثنا عن عدد مرات ذكر كل من هاتين الكلمتين في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن لفؤاد عبد الباقي، نجد العدد 115 ، مع ملاحظة أن بعض برامج الكمبيوتر الخاصة بعدّ كلمات القرآن لا تعطي العدد الدقيق بسبب عدم الدقة في كتابة كلمات القرآن في هذه البرامج
ثانيا- تم إحصاء كلمة (شهر) بالمفرد مع التعريف وبدون التعريف أي (الشهر) و (بالشهر) و (شهر) و (شهراً) ، دون الجمع وكان العدد هو 12 ، كذلك تم إحصاء كلمة (يوم) مفردة مع التعريف وبدونه أي (اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و (يوماً) ، دون الجمع وكانت النتيجة 365 مرة
للمزيد .......ارجع الى هذا الرابط في موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة
--------------------
الزميل اللاديني شيزوفرينيا كتب
بعض التدليسات المكتشفة بدون تمحيص
كلمة شهر 10 مرات فقط
كلمة يوم 261 مرة
قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً
عدد الكلمات في الآية:
الأفعال: قل، اجتمع، يأت، يأت، كان = 5 كلمات
الأسماء: الإنس، الجن، مثل، القرآن، بعض، ظهير = 7 أسماء
حروف الجر والضمائر والحروف الناسخة والعطف.....: ل، إن، ت، و، على، أن، وا، ب، هذا، لا، ون، ب، ه، و، لو، هم، ل = 17 حرف
وبصراحة الاستمرار في محاولة التحقق من هذا مضيعةً للوقت والجهد
اعتمدت في البحث على الرابط
http://www.altafsir.com/Quran_Search.asp?LanguageID=1
-----------------------------------
رد الزميل Freethinker
عزيزي شيزوفرينيا
لا تتعجل في الحكم واطلاق كلمة تدليس
اليك الاثنى عشر موضع التي ذكر فيها كلمة (شهر)
اولا-إِنَّ عِدَّةَ ٱلشُّهُورِ عِندَ ٱللَّهِ ٱثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ ٱللَّهِ (التوبة:36)
ثانيا- وَوَصَّيْنَا ٱلإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاَثُونَ شَهْراً(الاحقاف:15)
ثالثا- شَهْرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِيۤ أُنْزِلَ فِيهِ ٱلْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ ٱلْهُدَىٰ وَٱلْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ ٱللَّهُ بِكُمُ ٱلْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ ٱلْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (البقرة :185)
في الاية السابقة مذكور كلمة شهر مرتين
رابعا- ٱلشَّهْرُ ٱلْحَرَامُ بِٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ وَٱلْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَٱعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعْلَمُواْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ (البقرة:194)
في الاية السابقة ايضا كلمة شهر مذكورة مرتين
خامسا-يَسْأَلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ ٱللَّهِ (البقرة 217
سادسا- يَا أَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ ٱللَّهِ وَلاَ ٱلشَّهْرَ ٱلْحَرَامَ وَلاَ ٱلْهَدْيَ وَلاَ ٱلْقَلاۤئِدَ (المائدة :2)
سابعا-جَعَلَ ٱللَّهُ ٱلْكَعْبَةَ ٱلْبَيْتَ ٱلْحَرَامَ قِيَاماً لِّلنَّاسِ وَٱلشَّهْرَ ٱلْحَرَامَ وَٱلْهَدْيَ وَٱلْقَلاَئِدَ ذٰلِكَ لِتَعْلَمُوۤاْ أَنَّ ٱللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ وَأَنَّ ٱللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (المائدة 97
ثامنا- وَلِسُلَيْمَانَ ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ (سبأ :12
لاحظ كلمة شهر في هذه الاية ايضا مذكورة مرتين
تاسعا-لَيْلَةُ ٱلْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (القدر :3
المجموع الكلي لكلمة شهر=12
كلمة يوم ايضا مذكورة 365 مرة بعدد ايام السنة لكن على ما يبدو انك عند بحثك لم تقم بالبحث عن تلك الكلمات كما اشرنا في بداية المقال
اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و (يوماً
كما فعلت عند بحثك على كلمة شهر ولم تبحث على كلمة شهرا فكانت النتيجة كما قلت انت
اعد البحث مرة اخرى ستجد كلمة يوم مكررة 365 مرة
ثم قل لي رأيك في الموضوع ككل
مع تحياتي
---------------------------
الزميلة اللادينية افروديت كتبت
غريب يا فري تنكر
اذكر ان احد الملحدين رد على احد المعجزات العدديه Numerical Miracles واثبت زيفها فأجابه المؤمن ان ال التعريف لا تحسب ....وحتى الجمع لا يحسب
ثمة انتقائية ما
------------------------------
كتب الزميل Freethinker
الزملاء الاعزاء........تحية طيبة
نواصل ان شاء الله الاعجاز الرقمي في القرآن
جاء في الآية 59 من سورة آل عمران: "إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ، خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ " .
ذكرت كلمة آدم في القرآن 25 مرة وكذلك كلمة عيسى 25 مرة (كما تماثلوا في اعجاز خلقهما تماثلوا ايضا في عدد المرات التي ذكروا فيها في القرآن الكريم)
واليكم موقع بحث في القرآن والذي وضعه الزميل شيزوفرينيا للتأكد
http://www.altafsir.com/Quran_Search.asp
إذا قمنا بإحصاء كلمات (عيسى) من بداية المصحف وحتى كلمة (عيسى) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) .
وإذا قمنا بإحصاء كلمات (آدم) من بداية المصحف وحتى كلمة (آدم) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) أيضاً
-----------------------------------
كتب الزميل اللاديني Freemind
مقتبس من freethinker
بيان الأعداد بالتفصيل
اولا- أخذنا تكرار كلمة (الدنيا) و (الآخرة) مع متعلقاتها مثل اللام والباء والواو وغير ذلك من الحروف التي تسبق الكلمة (بالآخرة) و (للآخرة) ....، بغض النظر عن المعنى اللغوي، وإذا بحثنا عن عدد مرات ذكر كل من هاتين الكلمتين في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن لفؤاد عبد الباقي، نجد العدد 115 ، مع ملاحظة أن بعض برامج الكمبيوتر الخاصة بعدّ كلمات القرآن لا تعطي العدد الدقيق بسبب عدم الدقة في كتابة كلمات القرآن في هذه البرامج
الزميل الكريم فري ثنكر
ألا يعتبر هذا تدليسا؟ لماذا اخترت المقارنة بين كلمتي الدنبا و الآخرة و ليس الدنبا و الخيل مثلا؟ السبب واضح و هو علاقة الطباق (الكلمة و نقيضها) بين كلمتي الدنيا و الآخرة و التي تجعل المقارنة مثيرة للاهتمام كنوع من التناظر المقصود. اذا كان الأمر كذلك فكيف تجيز أخذ الكلمة بغض النظر عن المعنى اللغوي، ؟ اذا فعلت ذلك هدمت العلاقة بين الكلمتين المعدودتين و صرت تقارن كلمات لا علاقة بينها.
السبب الذي جعل دعاة الاعجاز يتغاضون عن المعنى هنا (و بالتالي يناقضون أنفسهم) هو ورود كلمة الدنيا بمعنى لا علاقة له أبدا بالحياة الدنيا في الآية التالية
إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدتَّمْ لاَخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَـكِن لِّيَقْضِيَ اللّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِّيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ }الأنفال42
اقتباس
ثانيا- تم إحصاء كلمة (شهر) بالمفرد مع التعريف وبدون التعريف أي (الشهر) و (بالشهر) و (شهر) و (شهراً) ، دون الجمع وكان العدد هو 12 ، كذلك تم إحصاء كلمة (يوم) مفردة مع التعريف وبدونه أي (اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و (يوماً) ، دون الجمع وكانت النتيجة 365 مرة
و ماذا حصل لكلمات (يومهم) و (يومكم)؟ لماذا لم تحتسبها؟
ما هو منهجكم يا زميل في عذّ الكلمات و كيف أتيتم به؟
-------------------------------------------------
رد الزميل فري ثنكر
الزميل العزيز freemind
تجاوزنا هذه النقطة يا عزيزي وقلنا دعنا منها
دعنا نتكلم عن علاقة السور (أرقامها)في المصحف مع أعداد آياتها
دعنا نتكلم عن عدد مرات ذكر عيسى وآدم
دعنا نتكلم عن علاقة الايات بالرقم سبعة في القرآن
لا تتجاوز كل المداخلات السابقة بل تأمل فيها وأعطني تفسيرا لها
ولا يزال في جعبتي الكثير .....سأخرجه على مهل بحيث يكون الزملاء بحثوا في العلاقات التي أوردتها ثم أعطي لهم غيرها ليتأكدوا منها
والله ما هذا بقول بشر
والسلام ختام
مع تحياتي
----------------------------
الزميل اللاديني فطري يرد على فري ثنكر
اقتباس
تجاوزنا هذه النقطة يا عزيزي وقلنا دعنا منها
دعنا نتكلم عن علاقة السور (أرقامها)في المصحف مع أعداد آياتها
و ماذا سميتها بعد أن تجاوزتها؟
خطأ؟
تدليس؟
نفاق؟
كذب بواح؟
كذب أبيض؟
استغلال؟
تضليل؟
أرجوك أجبني.......إذا كان عندك إجابة
----------------------
الزميل حيران محتار كتب
أخي العزيز: فطري
تحية طيبة:
يقول أحد اللذين أحصوا كلمة قرآن في القرآن بأنها تكررت 58 مرة
ولم يتم حساب قرآنا وقرآنه
ولكن في الاعجاز العددي في تكرار كلمة شهر حسبت كلمة شهرا
والاعجاز لا يتوقف عند أي حد
ــــــ
بقلم: بسّام جرّار
-----------------------استكمالاً للصورة نقوم بعرض بعض أخطاء رشاد خليفة في رسالته: ( رسالة مرسلة إلى الرؤساء والملوك في العالم الإسلامي). مع ملاحظة أنّ الرسالة لا تتجاوز الوريقات القليلة:
اولا. يقول رشاد إنّ مجموع الآيات في القرآن الكريم هو 6346 أي (19×334). وهذا القول يحتاج إلى تحقيق، إذ أنّ عدد آيات القرآن الكريم على طريقة الكوفيين كما جاء في كتاب ناظمة الزهر، للإمام الشاطبي، هو 6236 آية. والفارق كما نلاحظ كبير. وإذا أضفنا 112 بسملة يكون المجموع هو 6348، وهذا يعني أنّه اختار أن يكون عدد آيات القرآن الكريم 6234 آية، والسر في هذا الاختيار أنّه يعتقد بأنّ عدد آيات سورة التوبة هو هو 127 وليس 129، وهذا يعني أنّه يَطعنُ
في الصحابة، رضوان الله عليهم، وليس هذا بعجيب، فقد كانت هذه السقطة من مقدمات الانحراف قبل أن يُعلن أنّه رسولٌ من الله.
ثانيا- يقول إن كلمة قرآن
ذُكِرت في القرآن الكريم 57 مرة، أي (19×3)، ويقول إنّها وردت في 38 سورة، أي (19×2). ويقول: عندما نجمع أرقام الآيات التي وردت فيها كلمة قرآن يكون المجموع هو 2660 أي (19×140).
وهذا كلّه خطأ، وكل ما بني عليه يكون خطأً أيضاً؛ فلفظة القرآن، بضم النون وفتحها وكسرها، وردت في القرآن الكريم 58 مرة. وعند حذف الآية 15
من سورة يونس: "قال الذين لا يرجون لقاءَنا ائت بقرآنٍ غير هذا أو بدّله"، على اعتبار أنّهم يطلبون قرآناً غير هذا القرآن المنزّل، يصبح المجموع 57 كلمة. وإذا أحصينا كلمة قرآن منوّنة بتنوين الفتح، مثل: "إنّا أنزلناهُ قرآناً عربياً"، نكتشف
أنّ كلامه غير صحيح أيضاً؛ فلماذا فرّق بين كلمة قرآن بضم النون وفتحها وكسرها، وبين كلمة قرآناً بتنوين الفتح؟! وقد نسعفه بجواب فنقول: وردت كلمة قرءان وفق هذا الرسم 57 مرة، وذلك بعد حذف الكلمة التي وردت في الآية 15 من سورة يونس، كما أشرنا.
أمّا قوله إنّ ال 57 كلمة قرآن قد وردت في 38 سورة، فهذا غير صحيح؛ فلو رجعنا إلى المعجم المفهرس لألفاظ القرآن، لوجدنا أنّ عدد السّور التي وردت فيها ال 57 كلمة قرآن هو 34 وليس 38 كما زعم.
أمّا قولهُ إنّ مجموع أرقام الآيات التي وردت فيها كلمة القرآن هو2660 فغير صحيح أيضاً؛ لأنّ المجموع هو 2847. فكيف بنا لو أحصينا البسملات في عدد آيات السور، كما فعل عند إحصاء مجموع آيات القرآن
الكريم؟!
ثالثا. يقول إنّ كلمة واحد، عندما تكون صفةً لله تعالى، تكررت في القرآن 19 مرة. وهذا غير صحيح، لأنّ كلمة واحد، بتنوين الضم والكسر، وردت 19 مرة، ووردت كلمة واحداً، بتنوين الفتح، ثلاث مرات. وعليه يكون المجموع 22 تكراراً.
ويمكنه أن يقول إنّ كلمة واحد، والتي جُمّلها 19، تكررت صفة لله تعالى 19 مرّة.
رابعا. يقول رشاد:"عند جمع أرقام السّور، وإضافة أرقام الآيات التي ذُكرت فيها كلمة رشد و خليفة نجد أنّ المجموع = 1463 أي 19× 77 ". وهذا غير صحيح. وإليك التفصيل: يقول رشاد:"مجموع أرقام السُّور والآيات المذكور فيها رشد هو (19×72)+1= 1369". وهذا صحيح، مع ملاحظة أنّ هذا العدد يزيد عن مضاعفات العدد 19، هذا إن لم
نجمع أرقام السُّور المكررة، وإلاّ فإنّ المجموع عندها يزيد بمقدار 334
ويقول:"مجموع أرقام السُّور والآيات التي وردت فيها كلمة خليفة هو:
(19×5)-1=94". وهذا أيضاً غير صحيحح؛ حيث أنّ كلمة خليفة وردت في القرآن الكريم مرتين فقط: في الآية 30 من السورة رقم 2، وفي الآية 26 من السُّورة رقم 38، وعليه يكون المجموع: (30+2+26+38) =96 وليس 94 كما يقول رشاد خليفة. ويقودنا هذا إلى سؤال متكرر: هل الخطأ عند رشاد يأتي سهواً، أم ماذا؟! فإن قال: بل رجعتُ إلى المصاحف التي تعتبر البسملة آية، نقول: عندها يصبح العدد 98. وإن قال: بل أخطأتُ في جمع الأرقام، نقول: فأيّ رسولٍ أنت، وأي دليل جئتَ به لتثبت رسالتك؟!.
خامسا.
يقول رشاد في رسالته للرؤساء والملوك:"إنّ أهم ما أمر به القرآن هو: أعبد الله وحده. وهذا ورد في: (7: 70، 39: 45، 40: 12 و 84، 60: 4) ومجموع أرقام هذه السّور والآيات هو 361 أي 19×19. انظر المعجم المفهرس، تحت وحده صفحة 745". نظرنا في صفحة 745، كما طلب رشاد، فوجدناه قد أسقط ذكر الآية 46 من سورة الإسراء،التي ترتيبها في المصحف هو 17، أي أنه أسقط مجموع: 46+17. واللافت للنظر أنّه أسقط آية يستشهد بمعناها على رسالته في مواضع أخرى، والآية هي:" وجعلنا على قلوبهم أكنّةً أن يفقهُوهُ وفي آذانهم وقْراً، وإذا ذكرتَ ربّك في القرآنِ وحدهُ ولّوا على أدبارهم نُفوراً". وقد يكون قصد أن يُحصي كلمة وحده عندما تعود إلى لفظ الجلالة الله، فالإحصاء عندها يكون صحيحاً، ولكن لا علاقة لذلك، كما ترى، بادّعائه الرسالة
سادسا. في مطبوع أرسله رشاد إلى صديق لنا بناءً على طلبه، حاول مرّة أخرى أن يُثبت أن اسم رشاد خليفة ورد في القرآن الكريم، فبحث في الجذر خلف، فلمّا لم يجد ضالّتهُ نظر في معاني مشتقات الجذر خلف وتخيّر على هواه منها 19 كلمة، ثم زعم أنّ كلمة خليفة وردت في القرآن 19 مرة، وتعمّد أن يترك بعض الكلمات. ولا يبعد أن يكون قد أوّل ما تركه لتسلم له دعواه معلوم أنّ كلمة خليفة لها معنى لغوي، وآخر اصطلاحي، فإذا أحصى رشاد الكلمات التي وردت في المعنى اللغوي فلن يصل إلى مبتغاه، وكذلك إذا أحصى الكلمات التي وردت في المعنى الاصطلاحيّ، أو فيهما معاً. وإليك بعض الأمثلة للكلمات التي تركها فلم يحصها، على الرُّغم من أنّه قد أحصى مثيلاتها
قال بئسما خلفتموني من بعدي.." الأعراف: 150
وقال موسى لأخيه هارون
أخلفني في قومي وأصلح.." الأعراف: 142
ولو شئنا لجعلنا منكم ملائكة في
الأرض يَخلُفون" الزخرف: 60
فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية.."
يونس: 92
ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خَلفِهم.." آل عمران: 170
وغير ذلك كثير من الكلمات التي لم يُحصِها ليصل إلى القول بأنّ كلمة خليفة
قد تكررت في القرآن الكريم 19 مرّة. ومن (بهلوانيّاته) الكثيرة، في محاولاته لإثبات
رسالته، نكتفي أخيراً بهذا المثال
قال رشاد: "وردت رشاد في السورة 40 في
الآية 29، وفي السورة 40 الآية 38. وأنّ خليفة وردت في السورة 2 الآية 30، وفي
السورة 38 الآية 26". ولمّا وجد أنّ هذه الأرقام لا تقسم على العدد 19 قام بحذف
الآية 30 من السورة 2، وذلك حتى يصبح المجموع من مضاعفات العدد 19: (40+29+38+26) =
133 = 19×7. والآية التي لم يُحصِ فيها كلمة خليفة هي:" وإذ قالَ رَبّك للملائكةِ
إنّي جاعلٌ في الأرضِ خليفة..." والعجيبُ أنّ مسوّغ عدم إحصائها عنده أنّه يزعم أنّ
كلمة خليفة في الآية يقصد بها الشيطان. ومن الغريب أنّه كان قد أحصاها عندما أراد
أن يُثبت أنّ كلمة خليفة وردت في القرآن الكريم 19 مرة. فأي رسولٍ هو هذا؟
http://www.islamnoon.com/Motafrkat/rashad_2.htm
ابن الراوندي كتب
تحية لجميع الزملاء
وجود أية مصادفات رقمية في القرآن، على فرض وجودها، لا يعني اعجازا الا اذا اثبتنا عدم وجودها فى الكتب الاخرى. ونحن نعرف انة تم اثبت تواجد مثل هذة المصادفات ، بل اكثر كثيرا، في البايبلكود والكتب الاخرى لمعارضة
وبالنسبة لوجود اعجاز في القران فانة لا يكفي ثبات ان القرآن يتفق مع العلم لأن كل الكتب يفترض بها الاتفاق مع العلم . السوءال هو انة لو وجد خطأ واحد فقط في القرآن فانه يلغي كل نظرية الأعجاز
القران هو موسوعة لللاخطاء العلمية اذا نظرنا لة نظرة محايدة،
ولمن يؤمن باللة فانة جريمة آن يلصق بالله
----------------------
الزميل اللاديني وليد كتب
كان الاعجاز العددى للقرآن هو آخر القلاع الحصينة التى واجهتنى امام حيرتى تجاه الدين وعكفت على دراسة الموضوع يصورة كبيرة
و كتبت انذاك مقالة اسمها الاعجاز العددى للقرآن حقيقية دامغة و لكن
وهذا نصها
نعم لقد تأكدت بما لايدعو للشك ان هناك اعجازا حقيقيا في الرقم 19 في القرآن
لقد قمت بالتأكد بتفسي من الارقام المذكورة وهي بنسبة كبيرة صحيحة بما لا يقبل الشك ان القران ليس كتابا عاديا
وان حروفه لم توضع كذبا و لاتاليفا بل وراءها قوة فوق بشرية
غير مفهومة
نعم و لايستطيع انسان نفي ذلك الا و كان مكابرا للحقائق
و لكن الحقيقة أيضا لا تتجزا
لقد وضعت هذه الاكتشافات المبهرة للعقل البشري سنة 1974
و الغريب ان هذا الاعجاز لا يذكر في اي مناقشات منذ ذلك التاريخ بالقوة التي تتناسب مع قوة الاكتشاف بل العكس يحرص دائما علماء الاسلام علي نفي ارتباط الاعجاز العددي بانه معجزة للقران و يركزون علي انواع اخري اقل ابهارا و مصداقية للمتلقي
و لذلك في خلال 30 سنة يندر ان تجد من الجيل السابق من يتحدث عن هذا الاعجاز مع انه كان موجودا منذ مدة كبيرة
مما اثار شكوكي لماذا هذا التجاهل و التبرؤ من هذه المعجزة المبهرة المفحمة لكل متحد!!!ا
ان ظهور هذا الكشف كان علي يد عالم مصري هو رشاد خليفة
الذي لم يحعل الاكتشاف مجردا بل جعله دليلا علي انه مرسل من الله لفك رموز القران
و بنفس المنطق المعجز الذي اثبت به اعجاز القران العددي كان هو نفس المنطق الدليل علي اثبات انه الرسول الجديد للقران
لقد اثبت ان الرقم 19 يشهد انه رسول الميثاق و ان الاسلام له 3 رسل ابراهيم محمد ثم رشاد !!!
وعندها انحل اللغز امامي
اذا اذا قبل علماء الاسلام بان الاعجازالرقمي للرقم 19 دليل علي ان القران من عند الله و جب عليهم قبول ان رشاد هو رسول الله ايضا بنفس الطريقة
و لذلك كان هناك خياران
الاول نفي المعجزة و نفي رسالة رشاد خليفة
الثاني الاعتراف بالمعجزة و الاعتراف برسول جديد ارسله الله بمعجزة جديدة و يحمل دليل صدقه من القران نفسه كما قال محمد ان الانجيل به بشارة محمد فان القران به بشارة رشاد بنفس المنطق
ولذلك كان الخيار الاول هو الذي اختاره العلماء درءا للفتن
ولذلك اصبح الذين يروجون للاعجاز العددي في مازق حقيقي
ايضا بنفس التسلسل الخارق للرقم 19 اثبت رشاد ان سورة التوبة بها تحريف
وهذا يدل علي ان القران غير محفوظ كلاما بل عددا و بالتالي
يسقط الكثير من المعتقدات الاسلامية المتوارثة
وبنتفس الاسلوب المفحم بثبت كذب السنة النبوية و الاحاديث
ان الموضوع جد خطير
و التفكير بمنظور محايد يجعل الامور في صف رشاد
وهذا شئ يدعو للتفكير
لمزيد من التفاصيل
http://www.submission.org/arabic/list.html
تحية لجميع الزملاء
وجود أية مصادفات رقمية في القرآن، على فرض وجودها، لا يعني اعجازا الا اذا اثبتنا عدم وجودها فى الكتب الاخرى. ونحن نعرف انة تم اثبت تواجد مثل هذة المصادفات ، بل اكثر كثيرا، في البايبلكود والكتب الاخرى لمعارضة
وبالنسبة لوجود اعجاز في القران فانة لا يكفي ثبات ان القرآن يتفق مع العلم لأن كل الكتب يفترض بها الاتفاق مع العلم . السوءال هو انة لو وجد خطأ واحد فقط في القرآن فانه يلغي كل نظرية الأعجاز
القران هو موسوعة لللاخطاء العلمية اذا نظرنا لة نظرة محايدة،
ولمن يؤمن باللة فانة جريمة آن يلصق بالله
----------------------
الزميل اللاديني وليد كتب
كان الاعجاز العددى للقرآن هو آخر القلاع الحصينة التى واجهتنى امام حيرتى تجاه الدين وعكفت على دراسة الموضوع يصورة كبيرة
و كتبت انذاك مقالة اسمها الاعجاز العددى للقرآن حقيقية دامغة و لكن
وهذا نصها
نعم لقد تأكدت بما لايدعو للشك ان هناك اعجازا حقيقيا في الرقم 19 في القرآن
لقد قمت بالتأكد بتفسي من الارقام المذكورة وهي بنسبة كبيرة صحيحة بما لا يقبل الشك ان القران ليس كتابا عاديا
وان حروفه لم توضع كذبا و لاتاليفا بل وراءها قوة فوق بشرية
غير مفهومة
نعم و لايستطيع انسان نفي ذلك الا و كان مكابرا للحقائق
و لكن الحقيقة أيضا لا تتجزا
لقد وضعت هذه الاكتشافات المبهرة للعقل البشري سنة 1974
و الغريب ان هذا الاعجاز لا يذكر في اي مناقشات منذ ذلك التاريخ بالقوة التي تتناسب مع قوة الاكتشاف بل العكس يحرص دائما علماء الاسلام علي نفي ارتباط الاعجاز العددي بانه معجزة للقران و يركزون علي انواع اخري اقل ابهارا و مصداقية للمتلقي
و لذلك في خلال 30 سنة يندر ان تجد من الجيل السابق من يتحدث عن هذا الاعجاز مع انه كان موجودا منذ مدة كبيرة
مما اثار شكوكي لماذا هذا التجاهل و التبرؤ من هذه المعجزة المبهرة المفحمة لكل متحد!!!ا
ان ظهور هذا الكشف كان علي يد عالم مصري هو رشاد خليفة
الذي لم يحعل الاكتشاف مجردا بل جعله دليلا علي انه مرسل من الله لفك رموز القران
و بنفس المنطق المعجز الذي اثبت به اعجاز القران العددي كان هو نفس المنطق الدليل علي اثبات انه الرسول الجديد للقران
لقد اثبت ان الرقم 19 يشهد انه رسول الميثاق و ان الاسلام له 3 رسل ابراهيم محمد ثم رشاد !!!
وعندها انحل اللغز امامي
اذا اذا قبل علماء الاسلام بان الاعجازالرقمي للرقم 19 دليل علي ان القران من عند الله و جب عليهم قبول ان رشاد هو رسول الله ايضا بنفس الطريقة
و لذلك كان هناك خياران
الاول نفي المعجزة و نفي رسالة رشاد خليفة
الثاني الاعتراف بالمعجزة و الاعتراف برسول جديد ارسله الله بمعجزة جديدة و يحمل دليل صدقه من القران نفسه كما قال محمد ان الانجيل به بشارة محمد فان القران به بشارة رشاد بنفس المنطق
ولذلك كان الخيار الاول هو الذي اختاره العلماء درءا للفتن
ولذلك اصبح الذين يروجون للاعجاز العددي في مازق حقيقي
ايضا بنفس التسلسل الخارق للرقم 19 اثبت رشاد ان سورة التوبة بها تحريف
وهذا يدل علي ان القران غير محفوظ كلاما بل عددا و بالتالي
يسقط الكثير من المعتقدات الاسلامية المتوارثة
وبنتفس الاسلوب المفحم بثبت كذب السنة النبوية و الاحاديث
ان الموضوع جد خطير
و التفكير بمنظور محايد يجعل الامور في صف رشاد
وهذا شئ يدعو للتفكير
لمزيد من التفاصيل
http://www.submission.org/arabic/list.html
ايضا لايمكن انكار الاعجاز الذى اتى به رشاد خليفة ومن القرآن نفسه
لذلك لماذا نصدق محمد و نكذب رشاد
وجدتنى اجاوب على نفس السؤال المحير
اجابة المسلم على رشاد كرسول رغم وجود المعجزة الرقمية
هى نفس اجابتى على نبوة محمد رغم الابهار العددى
ايضا
انت لايمكن ان تقبل كتاب من عند الله يحتوى اخطاء اخرى
لذلك اتجهت الى الاخطاء العلمية الاخرى فوجدتها حقيقة ايضا
فتحول السؤال لدى هل يصح ان يرسل الله حقائق علمية خاطئة
بينما يحتوى نفس الكتاب على الغاز رقمية
لابد ان تكون المعجزة تامة
الكتاب من عند الله يجب ان يكون تاما متكاملا وهذا ما لم يحدث
بينما وجدت الكثير من الكتب بها نفس النظريات المبهرة رقميا
تحياتى
--------------------------------------------
الزميل فري ثنكر كتب
لا اعلم اين باقي المداخلات ولماذا تم حذفها ؟وهل علي ان اعيدكتابتها مره اخرى ام ماذا؟؟
افيدونا من فضلكم وشكرا
-----------------------
الزميل فري مايند كتب
مقتبس من freethinker
لا اعلم اين باقي المداخلات ولماذا تم حذفها ؟وهل علي ان اعيد كتابتها مره اخرى ام ماذا؟؟
افيدونا من فضلكم وشكرا
الزميل الكريم فريثنكر
يبدو أننا اضطررنا للرجوع لنسخة سابقة من الموقع أثناء اجراءات الحماية من محاولات الاختراق المكثفة و بالتالي فقد الجميع مداخلاتهم ليوم أو يومين. مع الاسف أنا لم أحتفظ بنسخة من مداخلاتي أيضا حيث لم أتوقّع ذلك
منّه لضميره اللي كان السبب
--------------------------------
الزميل فري مايند كتب
الزميل فريثنكر
كنت قد طلبت منّّّي اجراء عمليّة البحث في كتاب عشوائي حضّرته بنفسك للتأكد من نزاهة (أو حياديّة) النتائج التي قدمتّها لك سابقا بخصوص علاقة ترتيب بعض أزواج السور بعدد آياتها. و أنا أشكرك لهذا الطلب فهو يدلّ على رغبتك بالتأكد من النتائج المزعومة و عدم قبولها أو رفضها بناءا على مصدرها فحسب و هذا أمر نتّّفق عليه
الكتاب العشوائي الذي أعطيتنيه كان كالتالي
الترتيب ... عدد الآيات
1 180
2 200
3 67
4 50
5 86
6 111
7 150
8 70
9 60
10 95
11 73
12 47
13 36
14 99
15 57
16 42
17 34
18 16
19 102
20 56
21 111
22 87
23 15
24 64
25 71
26 280
27 157
28 33
29 17
30 62
31 62
32 114
33 65
34 29
35 103
36 77
37 112
38 200
39 127
40 99
41 32
42 80
43 99
44 18
45 104
46 75
47 33
48 11
49 25
50 6
51 9
52 111
53 98
54 13
55 37
56 74
57 17
58 23
59 81
60 102
61 15
62 57
63 10
64 117
65 171
66 48
67 9
68 14
69 27
70 119
71 71
72 11
73 65
74 101
75 3
76 33
77 48
78 15
79 60
80 88
أجريت برنامج البحث على هذا الكتاب المفترض و حصلت على التالي
----------
سور الفارق بين ترتيبها يساوي الفارق بين عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...فرق ترتيب...فرق آيات
25 4 71 50 21 21
11 8 73 70 3 3
14 10 99 95 4 4
60 15 102 57 45 45
73 23 65 15 50 50
33 30 65 62 3 3
62 34 57 29 28 28
45 40 104 99 5 5
52 40 111 99 12 12
52 45 111 104 7 7
69 51 27 9 18 18
66 55 48 37 11 11
-----------------------------------
سور الفارق بين ترتيبها يساوي مجموع عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...فرق ترتيب...مجموع آيات
68 4 14 50 64 64
75 15 3 57 60 60
67 16 9 42 51 51
72 28 11 33 44 44
61 29 15 17 32 32
78 34 15 29 44 44
-----------------------------------
سور مجموع ترتيبها يساوي الفارق بين عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...مجموع ترتيب...فرق آيات
6 10 111 95 16 16
40 12 99 47 52 52
45 12 104 47 57 57
52 12 111 47 64 64
70 13 119 36 83 83
9 17 60 34 26 26
42 23 80 15 65 65
39 24 127 64 63 63
4 29 50 17 33 33
25 29 71 17 54 54
8 44 70 18 52 52
11 44 73 18 55 55
40 48 99 11 88 88
45 48 104 11 93 93
52 48 111 11 100 100
43 50 99 6 93 93
27 56 157 74 83 83
5 58 86 23 63 63
38 60 200 102 98 98
32 68 114 14 100 100
19 72 102 11 91 91
-----------------------------------
سور مجموع ترتيبها يساوي مجموع عدد آياتها في هذا الكتاب العشوائي
ترتيب1...ترتيب2...أيات1...أيات2...مجموع ترتيب...مجموع آيات
61 4 15 50 65 65
58 12 23 47 70 70
51 15 9 57 66 66
69 15 27 57 84 84
44 16 18 42 60 60
80 23 88 15 103 103
57 24 17 64 81 81
61 25 15 71 86 86
34 28 29 33 62 62
62 28 57 33 90 90
54 36 13 77 90 90
77 46 48 75 123 123
60 51 102 9 111 111
56 55 74 37 111 111
66 56 48 74 122 122
69 60 27 102 129 129
64 63 117 10 127 127
80 73 88 65 153 153
-----------------------------------
آمل أن يكون في ذلك اجابة شافية لما في صدرك حول هذا النوع من التوافق
مع التحيّة
-----------------------------
الزميل فري ثنكر كتب
عزيزي free_mind
تحية طيبة
ردك ممتاز يا زميلي العزيز
وبناءا عليه سنتخطى هذه النقطة من الحوار وسنعتبر علاقة ترتيب السور بعدد آياتها امر طبيعي وقد يحدث بطريقة عشوائية غير مقصودة من الناحية التي ذكرناها سابقا
لكن من جهة اخرى سأبين لك ان عدد الايات وترتيب السور في المصحف وارقام السورة مع عدد آياتها امر دقيق جدا
تأمل في هذه العلاقة وقل لي رأيك وهل هي صدفة ؟؟
القرآن الكريم ( 114 ) سورة، إذا قمنا بجمع الأعداد الخاصة بترتيب السور هكذا:
(1+2+3+.......+114) فسيكون المجموع ( 6555 )
والسؤال هنا : هل لـهذا المجموع علاقة بمجموع آيات القرآن الكريم، والذي هو (6236) آية؟
استقرأ الباحث "جلغوم" السور القرآنية فوجد أن هناك (60) سورة زوجية الآيات، مثل: البقرة (286) آية، والنساء (176) آية….إلخ؛ بالتالي يكون عدد السور فردية الآيات هو (54) سورة مثل الفاتحة (7) ، التوبة (129) ….إلخ.
هناك (57) سورة متجانسة، أي زوجية الآيات زوجية الترتيب، وفردية الآيات فردية الترتيب، مما يعني أن هناك أيضاً (57) سورة (30+27) غير متجانسة.
تعليق: إليك أمثلة على السور المتجانسة وغير المتجانسة
سور متجانسة مثل:
الفاتحة- ترتيبها (1)، وآياتـها (7) فردي-فردي
البقرة- ترتيبها (2)، وآياتـها (286) زوجي-زوجي
النساء- ترتيبها (4) وآياتـها (176) زوجي-زوجي
سور غير متجانسة مثل
آل عمران- ترتيبها (3)، وآياتـها (200) فردي-زوجي
المائدة- ترتيبها (5)، وآياتـها (120) فردي-زوجي
الأنعام- ترتيبها (6)، وآياتـها (165) زوجي-فردي
والآن: إذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد
أن حاصل الجمع هو (6236) وهذا هو مجموع آيات القرآن الكريم.
وإذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور ال (57) غير المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد أن حاصل الجمع هو (6555) وهذا هو مجموع أرقام ترتيب سور القرآن الكريم من (1-114). .... (1+2+3+.......+114
النتيجة بلغة أخرى :
- ترتيب + آيات(متجانس)=مجموع آيات القرآن الكريم= (6236
- ترتيب + آيات(غير متجانس)=مجموع ترتيب القرآن الكريم= (6555
بـهذا يثبت أن هناك علاقة بين رقم كل سورة وعدد آياتـها، بحيث يكون لدينا إحداثية تقتضي ارتباط رقم السورة بعدد آياتـها، وارتباط هذا بكل سور القرآن الكريم
حتى ندرك عمق المسألة نقوم بإنقاص سورة البقرة آية واحدة فتصبح (285) آية، وبالتالي تصبح فردية الآيات، مما يعني أن السور الفردية ستصبح (55) والزوجية (59). عندها ينهار كل شيء. وإذا حافظنا على عدد آيات البقرة (286) وقمنا بجعلها السورة رقم (3)، وجعلنا سورة آل عمران رقم (2) فستصبح سورة البقرة غير متجانسة، وتصبح سورة آل عمران متجانسة. أي أن المجموع (286+3) يصبح ضمن السور غير المتجانسة، والمجموع (200+2) في السور المتجانسة، مما يعني أن مجموع ال (57) سورة المتجانسة سوف لا يكون (6236)، ومجموع ال (57) سورة غير المتجانسة لن يكون (6555
فما رأيك عزيزي الفاضل ؟؟؟
-----------------------------
الزميل اللاديني شاكوش كتب
مقتبس من: freethinker
تم إحصاء كلمة (شهر) بالمفرد مع التعريف وبدون التعريف أي (الشهر) و (بالشهر) و (شهر) و (شهراً) ، دون الجمع وكان العدد هو 12 ، كذلك تم إحصاء كلمة (يوم) مفردة مع التعريف وبدونه أي (اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و (يوماً) ، دون الجمع وكانت النتيجة 365 مرة.
ماتقوله باطل باطل باطل
وردت كلمة يوم بالتفاصيل اعلاه كما يلي
41 اليوم
5 بيوم
8 فاليوم
8 ليوم
23 واليوم
1 وباليوم
44 ويوم
217 يوم
16 يوما
5 يومكم
5 يومهم
373 المجموع
واذا اردت ان ترفع يومهم ويومكم من المجموع يصبح المجموع = 363 مرة
فلماذا الكذب؟؟؟
مقتبس من freethinker
وردت كلمة يوم بالتفاصيل اعلاه كما يلي
41 اليوم
5 بيوم
8 فاليوم
8 ليوم
23 واليوم
1 وباليوم
44 ويوم
217 يوم
16 يوما
5 يومكم
5 يومهم
373 المجموع
واذا اردت ان ترفع يومهم ويومكم من المجموع يصبح المجموع = 363 مرة
فلماذا الكذب؟؟؟
مقتبس من freethinker
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله محمد بن عبدالله (صلى الله عليه وسلم)
نشير باذن الله الى بعض اللطائف الرقمية في القرآن الكريم
اولا-تكررت كلمة (الدنيا) في القرآن كله 115 مرة، وتكررت كلمة (الآخرة) مثلها 115 مرة!!
تدليس وكذب: الاخرة (كما هي) وردت 71 مرة فقط
ولكن كلمة الاخرة وبكل متعلقاتها (بالاخرة، للاخرة، والاخرة، وبالاخرة، وللاخرة) وردت 115 في حين ان كلمة الدنيا وردت 115 كما هي دون متعلقات
مقتبس من freethinker
ولكن كلمة الاخرة وبكل متعلقاتها (بالاخرة، للاخرة، والاخرة، وبالاخرة، وللاخرة) وردت 115 في حين ان كلمة الدنيا وردت 115 كما هي دون متعلقات
مقتبس من freethinker
ثانيا-وتكررت كلمة (شهر) في القرآن كله 12 مرة بعدد شهور السنة! وتكررت كلمة (يوم)
في القرآن كله 365 مرة بعدد أيام السنة!!
كذب ايضا فكلمة اليوم (وحدها كماهي دون متعلقات) ظهرت 41 مرة
اقتباس
مقتبس من freethinker
اقتباس
مقتبس من freethinker
- تم إحصاء كلمة (شهر) بالمفرد مع التعريف وبدون التعريف أي (الشهر) و (بالشهر) و (شهر) و (شهراً) ، دون الجمع وكان العدد هو 12 ، كذلك تم إحصاء كلمة (يوم) مفردة مع التعريف وبدونه أي (اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و(يوماً) ، دون الجمع وكانت النتيجة 365 مرة
مغالطة ثالثة فكلمة شهر وردت كما يلي
5 اشهر
1 الاشهر
4 الشهر
1 الشهور
1 بالشهر
4 شهر
2 شهرا
2 شهرين
1 والشهر
21 المجموع
5 اشهر
1 الاشهر
4 الشهر
1 الشهور
1 بالشهر
4 شهر
2 شهرا
2 شهرين
1 والشهر
21 المجموع
---------------------------------
كتب الزميل اللاديني Waked
تحياتي
يصدع رؤؤسنا بعض الاخوه في الاعجاز العددي للقران وينسون ان الكثير من الديانات ألاخرى قد ادعت لنفسها نفس المعجزات ،وما يشغلني حقيقه هو كيف ان هؤلاء يستخدمون ألاعيب في حسابات الماتركس لغرض اثبات مايدعونه شفره من شفرات الله ولاادري لماذا يكلمنا الله بالشفره اليس من المفروض ان يكون كلام الله واضحا لاشفره ولاتشفير حتى يؤخذ علينا حجه ؟ ثم ماذا ان لم يخترع الانسان او يكتشف كل هذه الرياضيات والبرامج الحسابيه المعقده ؟ هل كنا سننتظر حتى ياتينا احد مدعي النبوه لكشف لنا عن هذا ألعجز ؟
وفي معرض الردود شاهدنا ردا رائعا للأخ فطري ولكن الاخ فري ثنكر تجاوزه باعتباره صدفه وهكذا تراجع عن كم جيد من - المعجزات - واعتبرها وكانها لم تكن وبقي مستمرا بالجدال الذي لايسمن ولايغني من جوع ومن اظرف ماخرج به علينا ما ذكره عن عدد ايام السنه وأعتبره 365 وفي الحقيقه فهو قد تناسى ان هذا العدد غير ثابت بل والانكى من ذلك انه لاوجود لتقويم صحيح ولنقرأ هذا المقطع
تحياتي
يصدع رؤؤسنا بعض الاخوه في الاعجاز العددي للقران وينسون ان الكثير من الديانات ألاخرى قد ادعت لنفسها نفس المعجزات ،وما يشغلني حقيقه هو كيف ان هؤلاء يستخدمون ألاعيب في حسابات الماتركس لغرض اثبات مايدعونه شفره من شفرات الله ولاادري لماذا يكلمنا الله بالشفره اليس من المفروض ان يكون كلام الله واضحا لاشفره ولاتشفير حتى يؤخذ علينا حجه ؟ ثم ماذا ان لم يخترع الانسان او يكتشف كل هذه الرياضيات والبرامج الحسابيه المعقده ؟ هل كنا سننتظر حتى ياتينا احد مدعي النبوه لكشف لنا عن هذا ألعجز ؟
وفي معرض الردود شاهدنا ردا رائعا للأخ فطري ولكن الاخ فري ثنكر تجاوزه باعتباره صدفه وهكذا تراجع عن كم جيد من - المعجزات - واعتبرها وكانها لم تكن وبقي مستمرا بالجدال الذي لايسمن ولايغني من جوع ومن اظرف ماخرج به علينا ما ذكره عن عدد ايام السنه وأعتبره 365 وفي الحقيقه فهو قد تناسى ان هذا العدد غير ثابت بل والانكى من ذلك انه لاوجود لتقويم صحيح ولنقرأ هذا المقطع
None of the calendars used today are perfect, they go wrong by seconds, minutes, hours or days every year. To make a calendar even better, new leap year rules have to be introduced, complicating the calculation of the calendar even more. The currently used Gregorian calendar may need some modification a few thousand years ahead. A tropical year is approximately 365.242199 days, but it varies from year to year, because of influence by the other planets.
Name of calendar Introduced Average year Approximate
error introduced
Gregorian calendar AD 1582 365.2425 days 27 seconds (1 day every 3236 years)
Julian calendar 45 BC 365.25 days 11 minutes (1 day every 128 years)
365-day calendar - 365 days 6 hours (1 day every 4 years)
Lunar calendar ancient 12-13 moon-months variable
A calendar like the Julian Calendar (with every 4th year as a leap year) was first introduced by king Ptolemy III, Egypt in 238 BC.
In ancient times, it was very usual to have lunar (moon) calendars, with 12 and/or 13 months every year. To align the calendar with the seasons the 13th month was inserted as a "leap month" every 2-3 years.
Note: Many other calendars have been and are still used throughout the world
http://www.timeanddate.com/date/leapyear.html
الرابط أعلاه للمزيد من الاطلاع
وقد تناولت في مداخله سابقه ادعاء مريدي الاديان الاخرى بوجود شفرات سريه في كتبهم ورد علي السيد امين بأن هذه الكتب المقدسه هي من مصدر واحد فلابد لها ان تحمل أثار البصمه الالهيه المشفره ،في الرابط ادناه تجدون كيف أن قصه موبي دك لمؤلفها هيرمان ميلفيل قد كتبت هي ألاخرى بشفره ألهيه حيث استطاع الباحث أكتشاف ان الكتاب يحمل شفرات تذكر مقتل الاميره ديانا وكنيدي وغيرهم .
لذا ادعو الى ديانه جديده اسمها الموبيه - من موبي دك - ونبيها هيرمان ميلفيل - صلعم -
http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/moby.html
--------------------------------------
الزميل فري ثنكر كتب
Name of calendar Introduced Average year Approximate
error introduced
Gregorian calendar AD 1582 365.2425 days 27 seconds (1 day every 3236 years)
Julian calendar 45 BC 365.25 days 11 minutes (1 day every 128 years)
365-day calendar - 365 days 6 hours (1 day every 4 years)
Lunar calendar ancient 12-13 moon-months variable
A calendar like the Julian Calendar (with every 4th year as a leap year) was first introduced by king Ptolemy III, Egypt in 238 BC.
In ancient times, it was very usual to have lunar (moon) calendars, with 12 and/or 13 months every year. To align the calendar with the seasons the 13th month was inserted as a "leap month" every 2-3 years.
Note: Many other calendars have been and are still used throughout the world
http://www.timeanddate.com/date/leapyear.html
الرابط أعلاه للمزيد من الاطلاع
وقد تناولت في مداخله سابقه ادعاء مريدي الاديان الاخرى بوجود شفرات سريه في كتبهم ورد علي السيد امين بأن هذه الكتب المقدسه هي من مصدر واحد فلابد لها ان تحمل أثار البصمه الالهيه المشفره ،في الرابط ادناه تجدون كيف أن قصه موبي دك لمؤلفها هيرمان ميلفيل قد كتبت هي ألاخرى بشفره ألهيه حيث استطاع الباحث أكتشاف ان الكتاب يحمل شفرات تذكر مقتل الاميره ديانا وكنيدي وغيرهم .
لذا ادعو الى ديانه جديده اسمها الموبيه - من موبي دك - ونبيها هيرمان ميلفيل - صلعم -
http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/moby.html
--------------------------------------
الزميل فري ثنكر كتب
الزميل العزيز waked
اقتباس
ولاادري لماذا يكلمنا الله بالشفره اليس من المفروض ان يكون كلام الله واضحا لاشفره ولاتشفير حتى يؤخذ علينا حجه ؟
في الحقيقة الكلام ليس به اي شفرة تجعل فهمه صعبا او مستحيلا
اما وجود هذه الاعجازات العددية والرقمية فهو لتكون لكم آية لا أكثر
اقتباس
اما وجود هذه الاعجازات العددية والرقمية فهو لتكون لكم آية لا أكثر
اقتباس
ثم ماذا ان لم يخترع الانسان او يكتشف كل هذه الرياضيات والبرامج الحسابيه المعقده ؟
الفكرة التي لم تصلك بعد ان الله يعلم ما سيكون ولذلك وضع آيات في القرآن يظهر منها لكل جيل اشياء
مثلا لما يخبرنا ان قاع البحار مظلمة في حين انه في عصر القرآن لم يغطس احد اكثر من 80متر ليخبر النبي ان قاع البحر مظلم
في حين ان هذا الكلام برمته لم يظهر للاجيال السابقة لكنه موجود في القرآن لعلم الله بك وبمن مثلك ممن سينكرون كل شئ ويشككون في كل شئ حتى انفسهم فوضع الله لكم مثل هذه الآيات لتكون بالفعل حجة عليكم
اقتباس
مثلا لما يخبرنا ان قاع البحار مظلمة في حين انه في عصر القرآن لم يغطس احد اكثر من 80متر ليخبر النبي ان قاع البحر مظلم
في حين ان هذا الكلام برمته لم يظهر للاجيال السابقة لكنه موجود في القرآن لعلم الله بك وبمن مثلك ممن سينكرون كل شئ ويشككون في كل شئ حتى انفسهم فوضع الله لكم مثل هذه الآيات لتكون بالفعل حجة عليكم
اقتباس
وفي معرض الردود شاهدنا ردا رائعا للأخ فطري ولكن الاخ فري ثنكر تجاوزه باعتباره صدفه وهكذا تراجع عن كم جيد من - المعجزات
لا يا زميلي العزيز
عندما تتواجد نقطة ما تثبت لي انت او غيرك انها غير معجزة وان حدوثها امر وارد فلا بأس
عندما تتواجد نقطة ما تثبت لي انت او غيرك انها غير معجزة وان حدوثها امر وارد فلا بأس
لكني لا انقض كل الموضوع بسبب نقطة مثلما اثبت الزميل فري مايند أن وجود هذه العلاقة بين عدد الايات وترتيب السور هو امر وارد وغير معجز ..............فسلمت له بهذا بعدما عرض افكاره بطريقة سليمه
لكن في نفس الوقت هناك العديد من النقاط والتي لم يرد عليها احد.........فلماذا تركت المعجز وتمسكت بالعادي ؟؟؟؟
سألخص المداخلات التي لم اجد ردود عليها حتى الان ولازال هناك مداخلات خاصة بهذا الموضوع ان شاء الله
1-
نجد ان آدم وعيسى تساوى كل منهما في معجزة الخلق وكذلك هناك تساوي عددي بينهم في القرآن كالتالي
جاء في الآية 59 من سورة آل عمران: "إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ، خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ " .
ذكرت كلمة آدم في القرآن 25 مرة وكذلك كلمة عيسى 25 مرة
إذا قمنا بإحصاء كلمات (عيسى) من بداية المصحف وحتى كلمة (عيسى) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) .
وإذا قمنا بإحصاء كلمات (آدم) من بداية المصحف وحتى كلمة (آدم) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) أيضاً
2-
القرآن الكريم ( 114 ) سورة، إذا قمنا بجمع الأعداد الخاصة بترتيب السور هكذا:
(1+2+3+.......+114) فسيكون المجموع ( 6555 )
والسؤال هنا : هل لـهذا المجموع علاقة بمجموع آيات القرآن الكريم، والذي هو (6236) آية؟
استقرأ الباحث "جلغوم" السور القرآنية فوجد أن هناك (60) سورة زوجية الآيات، مثل: البقرة (286) آية، والنساء (176) آية….إلخ؛ بالتالي يكون عدد السور فردية الآيات هو (54) سورة مثل الفاتحة (7) ، التوبة (129) ….إلخ.
هناك (57) سورة متجانسة، أي زوجية الآيات زوجية الترتيب، وفردية الآيات فردية الترتيب، مما يعني أن هناك أيضاً (57) سورة (30+27) غير متجانسة.
تعليق: إليك أمثلة على السور المتجانسة وغير المتجانسة:
سور متجانسة مثل:
الفاتحة- ترتيبها (1)، وآياتـها (7) فردي-فردي
البقرة- ترتيبها (2)، وآياتـها (286) زوجي-زوجي
النساء- ترتيبها (4) وآياتـها (176) زوجي-زوجي
سور غير متجانسة مثل:
آل عمران- ترتيبها (3)، وآياتـها (200) فردي-زوجي
المائدة- ترتيبها (5)، وآياتـها (120) فردي-زوجي
الأنعام- ترتيبها (6)، وآياتـها (165) زوجي-فردي
والآن: إذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد
أن حاصل الجمع هو (6236) وهذا هو مجموع آيات القرآن الكريم.
وإذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور ال (57) غير المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد أن حاصل الجمع هو (6555) وهذا هو مجموع أرقام ترتيب سور القرآن الكريم من (1-114). .... (1+2+3+.......+114)
النتيجة بلغة أخرى :
- ترتيب + آيات(متجانس)=مجموع آيات القرآن الكريم= (6236)،
- ترتيب + آيات(غير متجانس)=مجموع ترتيب القرآن الكريم= (6555).
بـهذا يثبت أن هناك علاقة بين رقم كل سورة وعدد آياتـها، بحيث يكون لدينا إحداثية تقتضي ارتباط رقم السورة بعدد آياتـها، وارتباط هذا بكل سور القرآن الكريم.
حتى ندرك عمق المسألة نقوم بإنقاص سورة البقرة آية واحدة فتصبح (285) آية، وبالتالي تصبح فردية الآيات، مما يعني أن السور الفردية ستصبح (55) والزوجية (59). عندها ينهار كل شيء. وإذا حافظنا على عدد آيات البقرة (286) وقمنا بجعلها السورة رقم (3)، وجعلنا سورة آل عمران رقم (2) فستصبح سورة البقرة غير متجانسة، وتصبح سورة آل عمران متجانسة. أي أن المجموع (286+3) يصبح ضمن السور غير المتجانسة، والمجموع (200+2) في السور المتجانسة، مما يعني أن مجموع ال (57) سورة المتجانسة سوف لا يكون (6236)، ومجموع ال (57) سورة غير المتجانسة لن يكون (6555).
3-
لو بحثنا لوجدنا أن الرقم سبعة هو أول رقم ذُكر في القرآن من بين جميع الأرقام، وذلك في قوله تعالى (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (البقرة:29).
- إذا قمنا بعدّ السور من سورة البقرة حيث ورد الرقم 7 أول مرة، وحتى سورة النبأ حيث ورد الرقم 7 آخر مرة، لوجدنا بالضبط (77) سورة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة.
- ولو قمنا بعدّ الآيات من الآية الأولى حيث ورد الرقم 7 أول مرة وحتى الآية الأخيرة حيث ورد هذا الرقم، لوجدنا (5649) آية، وهذا العدد من مضاعفات السبعة أيضاً.
- ولو قمنا بعدّ الآيات من أول سورة البقرة التي ورد فيها الرقم 7 لأول مرة، وحتى آخر سورة النبأ التي ورد فيها الرقم 7 لآخر مرة، سوف نجد عدداً هو (5705) آية، وهذا العدد من مضاعفات السبعة أيضاً!!
والسؤال الآن: هل يمكن للمصادفة أن تجعل عدد السور من مضاعفات السبعة، وعدد الآيات من مضاعفات السبعة، في آيات تتحدث عن الرقم سبعة؟؟؟!!
-----------------------------
كتب الزميل Waked
ان الفكره التي وصلتني هي فقط اصرار البعض على عدم الرؤيه .اما أن الله يلعب معنا أستغمايه فهذا مالااستطيع حقيقه ان أراه .
كتاب مبين وبه شفره ؟ وهذه الشفره مخصصه لان تكتشفها الاجيال لماذا لم يضع لنا في شفرته العجيبه هذه حلا لمشكله السرطان أو الايدز ؟
وكيف علمنا ان حلك او حل البعض لهذه الشفره هو الصحيح فقد ياتي اخرون ويقرأون لنا الشفره الالهيه بطريقه اخرى ويستدلون منها على نبوتهم وعلى احقيتهم مثلا بالخلافه .
وماالذي نفعتنا به هذا الشفره هل يريد هذا الاله القادر أن يثبت قدرته بهذه الطريقه المشفره ؟ الايبدو لك ذلك غريبا بعض الشيء فأله قادر لايحتاج الى كل هذه المعميات والالغاز لاثبات وجوده فكان يكفيه أن يعلق في السماء لوحه مضيئه بها كل كلمات القران لتبقى شاهدا لايزول ،ولكن ماذا يختار هذا الاله القادر ؟ يختار ان يخفي وجوده ليثبته عن طريق الشفرات والمتاركسات الرياضيه .هذا الاله الذي نستطيع تسميته برجل الألغاز - مع الاعتذار للرجل الوطواط - .
ولماذا لم تعلق على النبؤات الوارده في كتاب موبي دك ؟ أنا أعتقد أن النبي هيرمان ملفيل قد أوحى اليه بكتابه وأن هذه النبؤات والتي لم يستطع أولئك الذين تكبروا وحادوا عن طريق ألدين الموابي - من موبي دك - أن يروها وان يفهموها ولكن ختم الحوت على قلوبهم ورفضوا ايات ربهم .
وماذا يعنيني أن يكون عدد المرات التي ذكر بها يسوع وأدم 59 مره أو 70 فماقيمه هذا في أثبات وجود اي منهما ؟
وتطالبنا بأجابه وقد اثبتنا لك أن مثل هذه الصدف تكررت وتتكرر في كتب أخرى فماذا تريد اكثر من هذا جوابا ؟
تتمه لما تقدم
لقد وجدت لك هذا البحث الرائع عن بضعه نبؤات في كتاب الحرب والسلا م فهل هذه صدفه ان يكون هذا الكتاب حاويا لكل هذه النبؤات ؟
http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/WNP
-------------------------------------------
الزميل فري مايند كتب
الزميل العزيز فريثنكر
لاحظ اننا تجاوزنا الى الآن ثلاثة ادعاءات بعدما نظرنا فيها بشيء من التفصيل و الموضوعيّة. و لكن أرجو منك أن تلاحظ أيضا أنّه ليس ممكنا و ليس من الانصاف أن تطلب منّا تحليل و دراسة و نقد كل ادّعاء ماذا و الاّ اصبح اعجازا. كما ذكرت في احدى مداخلاتي السابقة فان التحقّق من منهجيّة تلك الادعاءات هي وظيفة اولئك "الباحثين" الّذين ينشرونها و يكفينا نحن أن ننظر الى عيّنة من تلك الادعاءات لنرى بطلان منهجيتها و هذا ما قمنا به. هنالك مئات الادعاءات من قبل الاعجازيين العددين و سنفني عمرنا اذا أردنا أن نتحقق و نناقش كلا منها على انفراد و لكنّها، كما نراها، قائمة على نفس الاسس الغير علميّة في الانتقائية و اهمال المباديء الرياضيّة (و التدليس في كثير من الأحيان
أخي الكريم، حين تبحث في عدد كبير من الارقام أو الكلمات كما في كتاب مثلا، فانّه بالامكان اذا توفّر لديك الجهد و الوقت أن تجد الكثير من العلاقات الرياضيّة عديمة المعنى في تلك المجموعة. ما لا ينتبه اليه الكثير (و تلك خدعة الساحر هنا) أن هناك عددا هائلا جدا جدا من العلاقات الرياضيّة الّتي يمكن أن نبحث عنها. و في خضم هذا العدد الهائل من العلاقات فان توافق وجود بعضها في أي كتاب هو حتميّة رياضيّة. أضف الى ذلك أنّه لو كان هناك أكثر من طريقة لحساب المعطيات (على سبيل المثال هناك أكثر من 48 طريقة لحساب تكرار كلمة يوم) فان هذا يؤدي الى تضاعف احتمال وجود أي من هذه العلاقات
ولأوضح كلامي بشكل أفضل دعنا ننظر سويّة في "الاعجاز" الّذي أوردته بخصوص الرقم 7
كنت قد ذكرت التالي في مداخلتك السابقة
لكن في نفس الوقت هناك العديد من النقاط والتي لم يرد عليها احد.........فلماذا تركت المعجز وتمسكت بالعادي ؟؟؟؟
سألخص المداخلات التي لم اجد ردود عليها حتى الان ولازال هناك مداخلات خاصة بهذا الموضوع ان شاء الله
1-
نجد ان آدم وعيسى تساوى كل منهما في معجزة الخلق وكذلك هناك تساوي عددي بينهم في القرآن كالتالي
جاء في الآية 59 من سورة آل عمران: "إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ، خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ " .
ذكرت كلمة آدم في القرآن 25 مرة وكذلك كلمة عيسى 25 مرة
إذا قمنا بإحصاء كلمات (عيسى) من بداية المصحف وحتى كلمة (عيسى) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) .
وإذا قمنا بإحصاء كلمات (آدم) من بداية المصحف وحتى كلمة (آدم) في الآية 59 من سورة آل عمران، فسنجد أنها الكلمة رقم (7) أيضاً
2-
القرآن الكريم ( 114 ) سورة، إذا قمنا بجمع الأعداد الخاصة بترتيب السور هكذا:
(1+2+3+.......+114) فسيكون المجموع ( 6555 )
والسؤال هنا : هل لـهذا المجموع علاقة بمجموع آيات القرآن الكريم، والذي هو (6236) آية؟
استقرأ الباحث "جلغوم" السور القرآنية فوجد أن هناك (60) سورة زوجية الآيات، مثل: البقرة (286) آية، والنساء (176) آية….إلخ؛ بالتالي يكون عدد السور فردية الآيات هو (54) سورة مثل الفاتحة (7) ، التوبة (129) ….إلخ.
هناك (57) سورة متجانسة، أي زوجية الآيات زوجية الترتيب، وفردية الآيات فردية الترتيب، مما يعني أن هناك أيضاً (57) سورة (30+27) غير متجانسة.
تعليق: إليك أمثلة على السور المتجانسة وغير المتجانسة:
سور متجانسة مثل:
الفاتحة- ترتيبها (1)، وآياتـها (7) فردي-فردي
البقرة- ترتيبها (2)، وآياتـها (286) زوجي-زوجي
النساء- ترتيبها (4) وآياتـها (176) زوجي-زوجي
سور غير متجانسة مثل:
آل عمران- ترتيبها (3)، وآياتـها (200) فردي-زوجي
المائدة- ترتيبها (5)، وآياتـها (120) فردي-زوجي
الأنعام- ترتيبها (6)، وآياتـها (165) زوجي-فردي
والآن: إذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد
أن حاصل الجمع هو (6236) وهذا هو مجموع آيات القرآن الكريم.
وإذا قمنا بجمع أرقام ترتيب السور ال (57) غير المتجانسة، وأضفنا إليها عدد آياتـها، فسنجد أن حاصل الجمع هو (6555) وهذا هو مجموع أرقام ترتيب سور القرآن الكريم من (1-114). .... (1+2+3+.......+114)
النتيجة بلغة أخرى :
- ترتيب + آيات(متجانس)=مجموع آيات القرآن الكريم= (6236)،
- ترتيب + آيات(غير متجانس)=مجموع ترتيب القرآن الكريم= (6555).
بـهذا يثبت أن هناك علاقة بين رقم كل سورة وعدد آياتـها، بحيث يكون لدينا إحداثية تقتضي ارتباط رقم السورة بعدد آياتـها، وارتباط هذا بكل سور القرآن الكريم.
حتى ندرك عمق المسألة نقوم بإنقاص سورة البقرة آية واحدة فتصبح (285) آية، وبالتالي تصبح فردية الآيات، مما يعني أن السور الفردية ستصبح (55) والزوجية (59). عندها ينهار كل شيء. وإذا حافظنا على عدد آيات البقرة (286) وقمنا بجعلها السورة رقم (3)، وجعلنا سورة آل عمران رقم (2) فستصبح سورة البقرة غير متجانسة، وتصبح سورة آل عمران متجانسة. أي أن المجموع (286+3) يصبح ضمن السور غير المتجانسة، والمجموع (200+2) في السور المتجانسة، مما يعني أن مجموع ال (57) سورة المتجانسة سوف لا يكون (6236)، ومجموع ال (57) سورة غير المتجانسة لن يكون (6555).
3-
لو بحثنا لوجدنا أن الرقم سبعة هو أول رقم ذُكر في القرآن من بين جميع الأرقام، وذلك في قوله تعالى (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (البقرة:29).
- إذا قمنا بعدّ السور من سورة البقرة حيث ورد الرقم 7 أول مرة، وحتى سورة النبأ حيث ورد الرقم 7 آخر مرة، لوجدنا بالضبط (77) سورة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة.
- ولو قمنا بعدّ الآيات من الآية الأولى حيث ورد الرقم 7 أول مرة وحتى الآية الأخيرة حيث ورد هذا الرقم، لوجدنا (5649) آية، وهذا العدد من مضاعفات السبعة أيضاً.
- ولو قمنا بعدّ الآيات من أول سورة البقرة التي ورد فيها الرقم 7 لأول مرة، وحتى آخر سورة النبأ التي ورد فيها الرقم 7 لآخر مرة، سوف نجد عدداً هو (5705) آية، وهذا العدد من مضاعفات السبعة أيضاً!!
والسؤال الآن: هل يمكن للمصادفة أن تجعل عدد السور من مضاعفات السبعة، وعدد الآيات من مضاعفات السبعة، في آيات تتحدث عن الرقم سبعة؟؟؟!!
-----------------------------
كتب الزميل Waked
ان الفكره التي وصلتني هي فقط اصرار البعض على عدم الرؤيه .اما أن الله يلعب معنا أستغمايه فهذا مالااستطيع حقيقه ان أراه .
كتاب مبين وبه شفره ؟ وهذه الشفره مخصصه لان تكتشفها الاجيال لماذا لم يضع لنا في شفرته العجيبه هذه حلا لمشكله السرطان أو الايدز ؟
وكيف علمنا ان حلك او حل البعض لهذه الشفره هو الصحيح فقد ياتي اخرون ويقرأون لنا الشفره الالهيه بطريقه اخرى ويستدلون منها على نبوتهم وعلى احقيتهم مثلا بالخلافه .
وماالذي نفعتنا به هذا الشفره هل يريد هذا الاله القادر أن يثبت قدرته بهذه الطريقه المشفره ؟ الايبدو لك ذلك غريبا بعض الشيء فأله قادر لايحتاج الى كل هذه المعميات والالغاز لاثبات وجوده فكان يكفيه أن يعلق في السماء لوحه مضيئه بها كل كلمات القران لتبقى شاهدا لايزول ،ولكن ماذا يختار هذا الاله القادر ؟ يختار ان يخفي وجوده ليثبته عن طريق الشفرات والمتاركسات الرياضيه .هذا الاله الذي نستطيع تسميته برجل الألغاز - مع الاعتذار للرجل الوطواط - .
ولماذا لم تعلق على النبؤات الوارده في كتاب موبي دك ؟ أنا أعتقد أن النبي هيرمان ملفيل قد أوحى اليه بكتابه وأن هذه النبؤات والتي لم يستطع أولئك الذين تكبروا وحادوا عن طريق ألدين الموابي - من موبي دك - أن يروها وان يفهموها ولكن ختم الحوت على قلوبهم ورفضوا ايات ربهم .
وماذا يعنيني أن يكون عدد المرات التي ذكر بها يسوع وأدم 59 مره أو 70 فماقيمه هذا في أثبات وجود اي منهما ؟
وتطالبنا بأجابه وقد اثبتنا لك أن مثل هذه الصدف تكررت وتتكرر في كتب أخرى فماذا تريد اكثر من هذا جوابا ؟
تتمه لما تقدم
لقد وجدت لك هذا البحث الرائع عن بضعه نبؤات في كتاب الحرب والسلا م فهل هذه صدفه ان يكون هذا الكتاب حاويا لكل هذه النبؤات ؟
http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/WNP
-------------------------------------------
الزميل فري مايند كتب
الزميل العزيز فريثنكر
لاحظ اننا تجاوزنا الى الآن ثلاثة ادعاءات بعدما نظرنا فيها بشيء من التفصيل و الموضوعيّة. و لكن أرجو منك أن تلاحظ أيضا أنّه ليس ممكنا و ليس من الانصاف أن تطلب منّا تحليل و دراسة و نقد كل ادّعاء ماذا و الاّ اصبح اعجازا. كما ذكرت في احدى مداخلاتي السابقة فان التحقّق من منهجيّة تلك الادعاءات هي وظيفة اولئك "الباحثين" الّذين ينشرونها و يكفينا نحن أن ننظر الى عيّنة من تلك الادعاءات لنرى بطلان منهجيتها و هذا ما قمنا به. هنالك مئات الادعاءات من قبل الاعجازيين العددين و سنفني عمرنا اذا أردنا أن نتحقق و نناقش كلا منها على انفراد و لكنّها، كما نراها، قائمة على نفس الاسس الغير علميّة في الانتقائية و اهمال المباديء الرياضيّة (و التدليس في كثير من الأحيان
أخي الكريم، حين تبحث في عدد كبير من الارقام أو الكلمات كما في كتاب مثلا، فانّه بالامكان اذا توفّر لديك الجهد و الوقت أن تجد الكثير من العلاقات الرياضيّة عديمة المعنى في تلك المجموعة. ما لا ينتبه اليه الكثير (و تلك خدعة الساحر هنا) أن هناك عددا هائلا جدا جدا من العلاقات الرياضيّة الّتي يمكن أن نبحث عنها. و في خضم هذا العدد الهائل من العلاقات فان توافق وجود بعضها في أي كتاب هو حتميّة رياضيّة. أضف الى ذلك أنّه لو كان هناك أكثر من طريقة لحساب المعطيات (على سبيل المثال هناك أكثر من 48 طريقة لحساب تكرار كلمة يوم) فان هذا يؤدي الى تضاعف احتمال وجود أي من هذه العلاقات
ولأوضح كلامي بشكل أفضل دعنا ننظر سويّة في "الاعجاز" الّذي أوردته بخصوص الرقم 7
كنت قد ذكرت التالي في مداخلتك السابقة
- إذا قمنا بعدّ السور من سورة البقرة حيث ورد الرقم 7 أول مرة، وحتى سورة النبأ
حيث ورد الرقم 7 آخر مرة، لوجدنا بالضبط (77) سورة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة.
- ولو قمنا بعدّ الآيات من الآية الأولى حيث ورد الرقم 7 أول مرة وحتى الآية
الأخيرة حيث ورد هذا الرقم، لوجدنا (5649) آية، وهذا العدد من مضاعفات السبعة
أيضاً.
- ولو قمنا بعدّ الآيات من أول سورة البقرة التي ورد فيها الرقم 7 لأول
مرة، وحتى آخر سورة النبأ التي ورد فيها الرقم 7 لآخر مرة، سوف نجد عدداً هو (5705)
آية، وهذا العدد من مضاعفات السبعة أيضاً!!ا
والسؤال الآن: هل يمكن للمصادفة
أن تجعل عدد السور من مضاعفات السبعة، وعدد الآيات من مضاعفات السبعة، في آيات
تتحدث عن الرقم سبعة؟؟؟!!ا
انتهى الاقتباس
و جوابي لسؤالك هو نعم هي مصادفة بحتة و ان كان قد يصعب رؤيتها لأن الباحث قد أوردها لك بشكل يوحي بأنّها أمر شديد الندرة و لم يخبرك عن الطريقة الّتي توصّل اليها لتلك العلاقات الجميلة. ما قام به الباحث أنّه بحث في كثير من العلاقات الممكنة ابتداءا بما هو بديهي و انتهاءا بما هو أكثر تعقيدا .ثمّ انّه انتقى تلك العلاقات التي توافقت معه و عرضها للقاريء و غضّ النظر عن عدد أكبر بكثير من العلاقات الّتي لم تتوافق و غايته المقصودة. و اليك بعض العلاقات الّتي كان أجدر بالباحث أن يذكرها
لماذا لم يتكرر الرقم سبعة في القرآن بعدد هو من مضاعفات 7؟
لماذا رقم أول سورة ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا رقم أول آية ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا رقم أخر سورة ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا رقم آخر آية ذكر فيها الرقم سبعة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا مجموع أرقام السورة الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا مجموع أرقام الآية الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا الفارق بين أرقام السورة الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
لماذا الفارق بين أرقام الآية الأولى و الأخيرة ليس من مضاعفات 7؟
و هذا قطرة من بحر العلاقات الرياضيّة الّتي بمكن أن نبحث عنها فيما يخصّ رقما واحدا فقط و قد اخترت بعض البديهيّات الّتي خطرت ببالي فحسب و لكن فضاء العلاقات أوسع من ذلك بكثير. الآن لاحظ أن احتمال أن يكون أي من تلك الأعداد من مضاعفات 7 هو 7\1 أي(0.143) فهو ليس احتمالا نادرا و مع ذلك فان أيّا منها لم يحدث ممّا اضطر الباحث الى البحث عن علاقات أقل وضوحا حتّى يجد علاقة توافقت مع القرآن. و ما عليه الاّ أن يسمّي تلك الانتقائيّة (غوصا في أسرار القرآن) حتّى يصدّقه العامّة. فالأمر أشبه ما يكون بخدع الساحر مع الفارق الوحيد أن الباحث نفسه قد يكون مسحورا. نعم مسحور بتيهه في عالم العلاقات الرياضيّة الواسع و بحبّه للقرآن الّذي يجعله يصذّق أنّ في الأمر اعجازا
مع خالص تحيّاتي
------------------------------------------------------------
موضوع جديد الزميل المسلم ماجلان نقل موضوع المهندس عبد الدائم الكحيل الى منتدى الملحدين العرب
الرقم سبعة يشهد على عظمة القرآن
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم.
أيها الإخوة والأخوات: سوف نعيش في هذا البحث مع اكتشاف جديد في معجزة القرآن العظيم. فبعد دراسة في آيات القرآن الكريم استغرقت عشر سنوات تبيَّن لي أن القرآن يحوي منظومة رقمية تشهد على عظمة هذا الكتاب، وتثبت لكل من في قلبه شك أن القرآن كتاب الله تعالى وأن الإسلام رسالته الخالدة. ويعتمد هذا الاكتشاف على الرقم سبعة ومضاعفاته، وفي هذا دليل مادي على أن الذي خلق السَّموات السَّبع هو الذي أنزل هذا القرآن.
أيها الإخوة: إن القرآن نزل من أجل هداية البشر، ولكن الهداية تتخذ أسباباً، وقد تكون المعجزة أحد أهم هذه الأسباب. فمن منا لا يذكر قصة إسلام سيدنا عمر رضي الله عنه، عندما سمع آياتٍ من سورة (طه)، فأثّرت فيه بلاغة معانيها، وعظمة كلماتها، وروعة أسلوبها، وأدرك من خلال هذه البلاغة أن القرآن هو كلام الله عزَّ وجلَّ، فانقلب من الشِّرك والضلال إلى التوحيد والإيمان!ا
وعندما جاء عصر المكتشفات العلميّة تمكّن العلماء حديثاً من كشف الكثير من أسرار هذا الكون، وكان للقرآن السّبْقُ في الحديث عن حقائق علمية وكونيَّة لم يكن لأحدٍ علم بها وقت نزول القرآن. وربما نسمع من وقت لآخر قصة إسلام أحد العلماء الغربيين بسبب إدراكه لآية من آيات الإعجاز العلمي في كتاب الله تبارك وتعالى. وهكذا كانت المعجزة العلمية سبباً في هداية من فهمها وأدركها.
ولكننا اليوم ونحن نعيش عصراً جديداً يمكن تسميته "عصر التكنولوجيا الرقمية" يمكننا القول بأن معجزة القرآن اليوم تتجلى بشكلها الرقمي لتناسب هذا العصر، وقد تكون سبباً في هداية كثير من الملحدين الذين لا يفقهون إلا لغة المادة والأرقام.
سوف نعيش الآن مع حقائق رقمية مذهلة تتجلى في كتاب الله تعالى لتشهد على صدق هذا الكتاب العظيم وتبرهن لكل من في قلبه شك أن القرآن كتاب الله وأن الله قد حفظه من التحريف أو التبديل
الله ... واحد
من عجائب القرآن أن الاسم الأكثر تكراراً في القرآن هو (الله)! والرقم الأكثر تكراراً في القرآن هو (واحد)!! وكأن الله تعالى يريد أن يعطينا إشارة لطيفة ومن خلال هذا التكرار إلى أن الله واحد!
إذن هذه إشارة خفية من الله تعالى إلى أن كل كلمة من كلمات القرآن تتكرر بنظام محسوب، فليس عبثاً أن نجد الاسم الأكثر تكراراً في كتاب الله هو (الله)، لأننا لو فتشنا في جميع ما كتبه البشر منذ آلاف السنين وحتى يومنا هذا، فلن نجد كتاباً واحداً يكون فيه الاسم الأكثر تكراراً هي اسم مؤلف ذلك الكتاب!
الكون والقرآن .... تطابق مذهل
هنالك الكثير من الإشارات القرآنية التي تُظهر وجود تناسق رقمي لكلمات القرآن، فلو تأملنا آيات القرآن الكونية والتي تتحدث مثلاً عن الليل والنهار والشمس والقمر، نلاحظ أن هذه الكلمات تأتي دائماً على هذا الترتيب، يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [الأنبياء: 33].
لقد تأملتُ هذا الترتيب طويلاً ووجدتُ فيه إشارتين، الأولى كونية والثانية رقمية. فعلماء الفلك يؤكدون اليوم أن الليل خُلق قبل النهار، لأن الكون قد مرَّ بعصر مظلم في بدايه نشوئه. ويؤكدون أيضاً أن الشمس خُلقت قبل القمر.
وهنا ندرك أن ترتيب هذه الكلمات في القرآن جاء مناسباً لترتيب خلقها! وهذه الحقيقة الكونية لم تكن معلومة زمن نزول القرآن، ولم تُعرف إلا منذ سنوات قليلة، ولذلك فإن هذا الترتيب يمثل سبقاً علمياً للقرآن الكريم في علم الفلك.
أما المعجزة الرقمية، فعندما تأملت هذه الكلمات الأربع أي (اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ) وقمتُ بإحصاء عدد مرات تكرار كل منها، وجدتُ أن كلمة (الليل) هي الأكثر تكراراً بين هذه الكلمات، وتليها كلمة (النهار)، ثم تليها كلمة (الشَّمس)، ثم تليها كلمة (القَمَر).
وهنا ندرك أن ترتيب الكلمات في القرآن جاء مناسباً لعدد مرات ذكرها في القرآن، وهذا تناغم عجيب بين ترتيب الكلمات وتكرارها في القرآن من جهة، وبين ترتيب الكلمات وترتيب خلقها في الكون من جهة ثانية، وهذا دليل على أن خالق الأكوان هو نفسه منزِّل القرآن!
أصحاب الكهف
ذات مرة قرأت مقالة لأحد الملحدين يدَّعي فيها أن القرآن مليء بالأساطير والخرافات ويستشهد على ذلك بقصة أصحاب الكهف، ويقول: لا يعقل أن ينام أشخاص مئات السنين ثم يستيقظوا، لذلك فإن القرآن حسب وجهة نظره ليس صحيحاً.
وهذا ما دفعني للبحث في هذه القصة عن معجزة رقمية تتعلق بالعدد 309، الذي يمثل عدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف. وكان سرّ هذه المعجزة يكمن في كلمة (لَبِثُوا)، هذه الكلمة تدلُّ على المدة التي لبثَها أصحاب الكهف وهي 309 سنوات، ويمكن أن نقول: لَبِثُوا = 309.
تبدأ هذه القصة بقوله تعالى: (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً * فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً * ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَداً) [الكهف: 10-13]. وتنتهي عند قوله تعالى: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً* قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا) [الكهف:25-26].
والآن لو تأملنا هذه القصة فإننا نجد أن كلمة (لَبِثُوا) تتكرر في بداية القصة وفي نهايتها. ولذلك فقد فكرتُ أن أقوم بعدّ الكلمات من كلمة (لَبِثُوا) الأولى وحتى كلمة (لَبِثُوا) الأخيرة، وكانت المفاجأة، أنني وجدتُ عدد الكلمات بالتمام والكمال هو 309 كلمات، بعدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف! والعجيب جداًً أن عبارة (ثَلَاثَ مِئَةٍ) في هذه القصة جاء ترتيبها 300، وهذه إشارة من الله تعالى تدل على أن كل كلمة من كلمات القرآن جاءت في الموضع الدقيق.
الرقم الأكثر تميزاً في القرآن والسنة
عندما نتأمل أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، نلاحظ أنه أعطى أهمية كبيرة لهذا الرقم. يقول صلى الله عليه وسلم: (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله..)، ويقول أيضاً: (اجتنبوا السَّبع الموبقات...). ويقول: (إن هذا القرآن أُنزل على سبعة أحرف)، ويقول: (أُمرت أن أسْجُدَ على سَبْعَةِ أَعْظُم).
كما أن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام تحدث عن مضاعفات الرقم سبعة، فقال: (الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مئة ضعف) والعدد سبع مئة من مضاعفات الرقم سبعة، ويقول أيضاً: (ما من عبدٍ يصوم يوماً في سبيل الله إلا باعَدَ الله بذلك اليوم وجهَهُ عن النار سبعين خريفاً) والعدد سبعين من مضاعفات الرقم سبعة.
لا مصادفة في كتاب الله
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، اللهم لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم.
أيها الإخوة والأخوات: سوف نعيش في هذا البحث مع اكتشاف جديد في معجزة القرآن العظيم. فبعد دراسة في آيات القرآن الكريم استغرقت عشر سنوات تبيَّن لي أن القرآن يحوي منظومة رقمية تشهد على عظمة هذا الكتاب، وتثبت لكل من في قلبه شك أن القرآن كتاب الله تعالى وأن الإسلام رسالته الخالدة. ويعتمد هذا الاكتشاف على الرقم سبعة ومضاعفاته، وفي هذا دليل مادي على أن الذي خلق السَّموات السَّبع هو الذي أنزل هذا القرآن.
أيها الإخوة: إن القرآن نزل من أجل هداية البشر، ولكن الهداية تتخذ أسباباً، وقد تكون المعجزة أحد أهم هذه الأسباب. فمن منا لا يذكر قصة إسلام سيدنا عمر رضي الله عنه، عندما سمع آياتٍ من سورة (طه)، فأثّرت فيه بلاغة معانيها، وعظمة كلماتها، وروعة أسلوبها، وأدرك من خلال هذه البلاغة أن القرآن هو كلام الله عزَّ وجلَّ، فانقلب من الشِّرك والضلال إلى التوحيد والإيمان!ا
وعندما جاء عصر المكتشفات العلميّة تمكّن العلماء حديثاً من كشف الكثير من أسرار هذا الكون، وكان للقرآن السّبْقُ في الحديث عن حقائق علمية وكونيَّة لم يكن لأحدٍ علم بها وقت نزول القرآن. وربما نسمع من وقت لآخر قصة إسلام أحد العلماء الغربيين بسبب إدراكه لآية من آيات الإعجاز العلمي في كتاب الله تبارك وتعالى. وهكذا كانت المعجزة العلمية سبباً في هداية من فهمها وأدركها.
ولكننا اليوم ونحن نعيش عصراً جديداً يمكن تسميته "عصر التكنولوجيا الرقمية" يمكننا القول بأن معجزة القرآن اليوم تتجلى بشكلها الرقمي لتناسب هذا العصر، وقد تكون سبباً في هداية كثير من الملحدين الذين لا يفقهون إلا لغة المادة والأرقام.
سوف نعيش الآن مع حقائق رقمية مذهلة تتجلى في كتاب الله تعالى لتشهد على صدق هذا الكتاب العظيم وتبرهن لكل من في قلبه شك أن القرآن كتاب الله وأن الله قد حفظه من التحريف أو التبديل
الله ... واحد
من عجائب القرآن أن الاسم الأكثر تكراراً في القرآن هو (الله)! والرقم الأكثر تكراراً في القرآن هو (واحد)!! وكأن الله تعالى يريد أن يعطينا إشارة لطيفة ومن خلال هذا التكرار إلى أن الله واحد!
إذن هذه إشارة خفية من الله تعالى إلى أن كل كلمة من كلمات القرآن تتكرر بنظام محسوب، فليس عبثاً أن نجد الاسم الأكثر تكراراً في كتاب الله هو (الله)، لأننا لو فتشنا في جميع ما كتبه البشر منذ آلاف السنين وحتى يومنا هذا، فلن نجد كتاباً واحداً يكون فيه الاسم الأكثر تكراراً هي اسم مؤلف ذلك الكتاب!
الكون والقرآن .... تطابق مذهل
هنالك الكثير من الإشارات القرآنية التي تُظهر وجود تناسق رقمي لكلمات القرآن، فلو تأملنا آيات القرآن الكونية والتي تتحدث مثلاً عن الليل والنهار والشمس والقمر، نلاحظ أن هذه الكلمات تأتي دائماً على هذا الترتيب، يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [الأنبياء: 33].
لقد تأملتُ هذا الترتيب طويلاً ووجدتُ فيه إشارتين، الأولى كونية والثانية رقمية. فعلماء الفلك يؤكدون اليوم أن الليل خُلق قبل النهار، لأن الكون قد مرَّ بعصر مظلم في بدايه نشوئه. ويؤكدون أيضاً أن الشمس خُلقت قبل القمر.
وهنا ندرك أن ترتيب هذه الكلمات في القرآن جاء مناسباً لترتيب خلقها! وهذه الحقيقة الكونية لم تكن معلومة زمن نزول القرآن، ولم تُعرف إلا منذ سنوات قليلة، ولذلك فإن هذا الترتيب يمثل سبقاً علمياً للقرآن الكريم في علم الفلك.
أما المعجزة الرقمية، فعندما تأملت هذه الكلمات الأربع أي (اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ) وقمتُ بإحصاء عدد مرات تكرار كل منها، وجدتُ أن كلمة (الليل) هي الأكثر تكراراً بين هذه الكلمات، وتليها كلمة (النهار)، ثم تليها كلمة (الشَّمس)، ثم تليها كلمة (القَمَر).
وهنا ندرك أن ترتيب الكلمات في القرآن جاء مناسباً لعدد مرات ذكرها في القرآن، وهذا تناغم عجيب بين ترتيب الكلمات وتكرارها في القرآن من جهة، وبين ترتيب الكلمات وترتيب خلقها في الكون من جهة ثانية، وهذا دليل على أن خالق الأكوان هو نفسه منزِّل القرآن!
أصحاب الكهف
ذات مرة قرأت مقالة لأحد الملحدين يدَّعي فيها أن القرآن مليء بالأساطير والخرافات ويستشهد على ذلك بقصة أصحاب الكهف، ويقول: لا يعقل أن ينام أشخاص مئات السنين ثم يستيقظوا، لذلك فإن القرآن حسب وجهة نظره ليس صحيحاً.
وهذا ما دفعني للبحث في هذه القصة عن معجزة رقمية تتعلق بالعدد 309، الذي يمثل عدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف. وكان سرّ هذه المعجزة يكمن في كلمة (لَبِثُوا)، هذه الكلمة تدلُّ على المدة التي لبثَها أصحاب الكهف وهي 309 سنوات، ويمكن أن نقول: لَبِثُوا = 309.
تبدأ هذه القصة بقوله تعالى: (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً * فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً * ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَداً) [الكهف: 10-13]. وتنتهي عند قوله تعالى: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً* قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا) [الكهف:25-26].
والآن لو تأملنا هذه القصة فإننا نجد أن كلمة (لَبِثُوا) تتكرر في بداية القصة وفي نهايتها. ولذلك فقد فكرتُ أن أقوم بعدّ الكلمات من كلمة (لَبِثُوا) الأولى وحتى كلمة (لَبِثُوا) الأخيرة، وكانت المفاجأة، أنني وجدتُ عدد الكلمات بالتمام والكمال هو 309 كلمات، بعدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف! والعجيب جداًً أن عبارة (ثَلَاثَ مِئَةٍ) في هذه القصة جاء ترتيبها 300، وهذه إشارة من الله تعالى تدل على أن كل كلمة من كلمات القرآن جاءت في الموضع الدقيق.
الرقم الأكثر تميزاً في القرآن والسنة
عندما نتأمل أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، نلاحظ أنه أعطى أهمية كبيرة لهذا الرقم. يقول صلى الله عليه وسلم: (سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله..)، ويقول أيضاً: (اجتنبوا السَّبع الموبقات...). ويقول: (إن هذا القرآن أُنزل على سبعة أحرف)، ويقول: (أُمرت أن أسْجُدَ على سَبْعَةِ أَعْظُم).
كما أن النبي الكريم عليه الصلاة والسلام تحدث عن مضاعفات الرقم سبعة، فقال: (الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مئة ضعف) والعدد سبع مئة من مضاعفات الرقم سبعة، ويقول أيضاً: (ما من عبدٍ يصوم يوماً في سبيل الله إلا باعَدَ الله بذلك اليوم وجهَهُ عن النار سبعين خريفاً) والعدد سبعين من مضاعفات الرقم سبعة.
لا مصادفة في كتاب الله
1- يعتقد البعض بأن ما نراه من تناسقات عددية إنما هو من قبيل المصادفة، ولذلك يجب أن ندرك أنه لا مصادفة في كتاب الله تعالى بل إحكام وإعجاز. فلو تأملنا القرآن نلاحظ أن أول رقم ذُكر في القرآن هو الرقم سبعة، ولو تأملنا الكون نلاحظ أن كل ذرة من ذراته تتألف من سبع طبقات.
2- فعندما يخبرنا الله تعالى أن عدد السموات سبعاً، ثم نجد أن ذكر السَّموات السَّبع قد تكرر في القرآن بالضبط سبع مرات، عندها ندرك أن هذا التناسق لم يأتِ عبثاً، إنما هو بتقدير من الله تعالى.
3- وعندما يخبرنا ربنا تبارك وتعالى أن عدد أبواب جهنم هو سبعة، ثم نكتشف أن كلمة (جهنَّم) تكررت في القرآن عدداً من المرات هو من مضاعفات الرقم سبعة، إذن لابد أن يكون من وراء ذلك حكمة، وهي أن الذي جعل لجهنم سبعة أبواب هو الذي أنزل هذا القرآن وأحكم كلماته بهذا التناسق العجيب.
4- وقد تكون الحكمة من هذا الرقم هي أن ندرك عظمة الخالق سبحانه وتعالى وقدرته في خلقه وأنه قد أحاط بكل شيء علماً، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً) [الطلاق: 12].
5- وعندما نتأمل أول مرة وآخر مرة ذُكر فيها الرقم سبعة في القرآن نجد أن هذا الرقم يُذكر للمرة الأولى في سورة البقرة في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ). وآخر مرة ورد فيها الرقم سبعة نجده في سورة النبأ في قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً).
فلو قمنا بعدّ السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ، أي من السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لأول مرة وحتى السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لآخر مرة، وجدنا بالضبط سبعاً وسبعين سورة، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة، فهو يساوي سبعة في أحد عشر.
ولو قمنا بعدّ الآيات من الآية الأولى أي من قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) إلى قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) وجدنا خمسة آلاف وست مئة وتسع وأربعون آية، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً.
ولو قمنا بعدّ الآيات التي تسبق الآية الأولى لوجدنا 28 آية، ولو قمنا بعدّ الآيات التي تلي الآية الأخيرة لوجدنا 28 آية أيضاً، والعدد 28 من مضاعفات الرقم سبعة.
وسبحان الله! كيف يمكن أن تأتي المصادفة بنظام بديع كهذا؟ الرقم سبعة يذكر للمرة الأولى في سورة البقرة ويذكر للمرة الأخيرة في سورة النبأ، ويأتي عدد السور من مضاعفات الرقم سبعة، وعدد الآيات من مضاعفات الرقم سبعة، وعدد الآيات التي تسبق الآية الأولى من مضاعفات السبعة، وعدد الآيات التي تلي الآية الأخيرة من مضاعفات السبعة! فأي إنسان عاقل يمكن أن يصدق بأن المصادفة هي التي جاءت بمثل هذا التناسق المحكم؟!
حقائق تتجلى في أعظم سورة!
أيها الأحبة: إنها أول سورة وأعظم سورة وهي أمُّ القرآن، إنها سورة الفاتحة التي قال النبي صلى الله عليه وسلم عنها: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيتُه). وقد اخترنا هذه السورة لأنها مفتاح الإعجاز في كتاب الله تعالى. فإذا ما تأملنا اسم هذه السورة (السَّبع المثاني) وجدناه يتألف من كلمتين، (السَّبع): وتتضمن هذه الكلمة إشارة للرقم سبعة، و(المثاني) وتتضمن هذه الكلمة إشارة إلى التثنية والتكرار، تقول العرب ثنَّاه أي جعله اثنين، وجاؤوا مثنى: أي اثنين اثنين، كما في القاموس المحيط. وقد يكون في هذا الاسم إشارة لوجود نظام يقوم على الرقم سبعة ومكرراته، وهذا ما سنلمسه من خلال الحقائق الرقمية الآتية.
الحقيقة الأولى
لقد سمَّى الله تبارك وتعالى سورة الفاتحة بالسبع المثاني، وجاء عدد آيات السورة مساوياً سبع آيات، إذن هنالك تناسق بين اسم السورة وعدد آياتها. ولو عددنا الحروف التي تتألف منها سورة الفاتحة وجدنا 21 حرفاً (عدا المكرر) أي من مضاعفات الرقم سبعة.
الحقيقة الثانية
بما أن الله تعالى هو من أنزل هذه السورة فهل أودع فيها ما يدل على أن هو قائل هذه الكلمات؟ من أعجب التوافقات مع الرقم سبعة أن عدد حروف اسم (الله) في سورة الفاتحة هو "سبعة في سبعة"! فاسم (الله) مؤلف من ثلاثة حروف ألفبائية، هي الألف واللام والهاء، وإذا قمنا بعدّ هذه الحروف في سورة الفاتحة وجدنا حرف الألف يتكرر 22 مرة، وحرف اللام يتكرر 22 مرة أيضاً، أما حرف الهاء فقد تكرر 5 مرات، ومجموع هذه الأعداد هو 49 حرفاً:
49 = 7 × 7
وكأن الله تبارك وتعالى يريد أن يعطينا إشارة لطيفة إلى أنه هو من أنزل هذه السورة ولذلك سمَّاها بالسبع المثاني، وجعل عدد حروف اسمه فيها مساوياً سبعة في سبعة، فتأمل هذا التناسق المحكم!
الحقيقة الثالثة
هنالك آية تتحدث عن سورة الفاتحة هي قوله تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ)، هناك تناسق سباعي بين كلمات سورة الفاتحة وكلمات الآية التي تتحدث عن سورة الفاتحة، فعدد كلمات سورة الفاتحة هو 31 كلمة، وعدد كلمات الآية التي تحدثت عن سورة الفاتحة هو 9 كلمات، ويكون العدد الناتج من صفّ هذين الرقمين 931 من مضاعفات الرقم سبعة مرتين.
931 = 7 × 7 × 19
لقد أراد الله لهذه الآية أن تكون في سورة الحجر، وسورة الحجر تبدأ بالحروف المقطعة (الـر)، ولو بحثنا عن تكرار هذه الحروف في الآية لوجدنا حرف الألف يتكرر 7 مرات، وحرف اللام يتكرر 4 مرات، وحرف الراء يرد مرة واحدة. والعجيب أن العدد الناتج من صف هذه الأرقام هو 147 من مضاعفات الرقم سبعة مرتين أيضاً.
147 = 7 × 7 × 3
والأعجب من ذلك أن الحروف ذاتها في سورة الفاتحة تتكرر بنظام مماثل! فحرف الألف تكرر في سورة الفاتحة 22 مرة وحرف اللام تكرر 22 مرة أما حرف الراء فقد تكرر 8 مرات. وعند صفّ هذه الأرقام نجد عدداً من مضاعفات الرقم سبعة مرتين.
82222 = 7 × 7 × 1678
والسؤال: أليست هذه معجزة تستحق التدبّر والتفكر؟
الحقيقة الرابعة
في سورة الفاتحة لدينا سبع آيات، وكل آية خُتمت بكلمة محددة، وهذه الكلمات هي:
(الرَّحِيمِ، الْعَلَمِينَ، الرَّحِيمِ، الدِّينِ، نَسْتَعِينُ، الْمُسْتَقِيمَ، الضَّالِّينَ)
وقد سميت هذه الكلمات قديماً فواصل السورة، فهي التي تفصل بين الآيات. والعجيب أن حروف هذه الكلمات السَّبع جاءت بنظام يقوم على الرقم سبعة. فلو قمنا بعدّ حروف هذه الكلمات السَّبع نجدها على الترتيب: 6-7-6-5-6-8-7 حرفاً، إن العدد المتشكل من صف هذه الأرقام هو 7865676 من مضاعفات الرقم سبعة خمس مرات متتالية!!
7865676 = 7×7×7×7×7×468
وإذا تأملنا طريقة رسم كلمات القرآن نجد كلمات كثيرة قد كُتبت بطريقة خاصة، مثل (العَلَمِينَ) فهذه الكلمة كُتب من دون ألف، ولو فكر أحد بإضافة حرف الألف فسيؤدي ذلك إلى انهيار البناء الرقمي المحكم ويختفي إعجاز الرقم سبعة. وفي هذا برهان على وجود إعجاز في رسم كلمات القرآن الكريم. وهذا يثبت بما لا يقبل الشك أنه لو تغير حرف واحد من هذه السورة لاختفى هذا التناسق المحكم, ولكن الله هو الذي حفظ القرآن وحفظ هذه التناسقات الرقمية، لتكون دليلاً مادياً على صدق كتابه المجيد.
وأخيراً: نسأل الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل ويجعل فيه العلم النافع، وأن يكون وسيلة لشحذٌ ِهِِِمَم الدارسين للتوجه نحو الدراسات القرآنية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقول من موقع
المهندس عبد الدائم الكحيل
وموجود أيضا في موسوعة الاعجاز العلمي في القرآن والسنة
-----------------------------------
كتب الزميل former muslim :
اقتباس من ماجلان
وهذا ما دفعني للبحث في هذه القصة عن معجزة رقمية تتعلق بالعدد 309، الذي يمثل عدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف. وكان سرّ هذه المعجزة يكمن في كلمة (لَبِثُوا)، هذه الكلمة تدلُّ على المدة التي لبثَها أصحاب الكهف وهي 309 سنوات، ويمكن أن نقول
لَبِثُوا = 309
تبدأ هذه القصة بقوله تعالى: (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً * فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً * ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَداً) [الكهف: 10-13]. وتنتهي عند قوله تعالى: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً* قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا) [الكهف:25-26
والآن لو تأملنا هذه القصة فإننا نجد أن كلمة (لَبِثُوا) تتكرر في بداية القصة وفي نهايتها. ولذلك فقد فكرتُ أن أقوم بعدّ الكلمات من كلمة (لَبِثُوا) الأولى وحتى كلمة (لَبِثُوا) الأخيرة، وكانت المفاجأة، أنني وجدتُ عدد الكلمات بالتمام والكمال هو 309 كلمات، بعدد السنوات التي لبثها أصحاب الكهف! والعجيب جداًً أن عبارة (ثَلَاثَ مِئَةٍ) في هذه القصة جاء ترتيبها 300، وهذه إشارة من الله تعالى تدل على أن كل كلمة من كلمات القرآن جاءت في الموضع الدقيق
يا له من إعجاز مدلس
"لبثوا" تكررت في سورة الكهف ثلاث مرات الأولى في الآية 12 والثانية في الآية 25 والثالثة (الأخيرة) في الآية 26
وهذا هو النص الموجود بين الكلمة الأولى والكلمة الأخيرة
لَبِثُوا أَمَدًا نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُم بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا هَؤُلاء قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَّوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِم بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِه ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاء ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَدًا وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا
الآن انسخ النص واذهب إلى برنامج microsoft word ثم tools أدوات ثم word count عدد الكلمات
وسيعطيك عدد الكلمات وهو 278 !!!
لن أضيع المزيد من الوقت في الرد على أكاذيبكم ولمن أراد التأكد هذه وصلة لموقع بحث في نصوص القرآن
http://www.holyquran.net/search/sindex.php
---------------------------------
الزميل سيزيف كتب :
اقتباس
الرقم سبعة يشهد على عظمة القرآن
بل الرقم سبعة يشهد على إقتباس الإسلام .. وإليك الآتي
قدس البابليون الرقم ( 7 ) حيث جمعوا ما بين الشمس والقمر من جهة والكواكب السيارة الخمس من جهة اخرى ليكونوا بذلك ايام الاسبوع السبعة
وأبواب العلم السفلي التي عبرتها عشتار ايضا كانت سبعة
تخبرنا التوراة بكون الله قد خلق الكون في ستة ايام ثم استراح في اليوم السابع
كذلك السبع خطايا المميتة في المسيحية .. وسيوف الحزن السبعة بقلب العذراء
وهناك المزيد والمزيد الذي سوف تكتشفه من تطابق في تقديس هذا الرقم عند دراسة تاريخ الشعوب القديمة والديانات .. والنتيجة المنطقية التي سوف تجد نفسك مجبرا على الرضوخ لها هي ان تلك المقاربات والتشابهات بامتداد خط تاريخ الاديان دليل على تطور تلك الاديان عن بعضها واقتباس كل دين من الذي سبقه زمنيا مما يصب في النهاية لمصلحة فكرة بشرية تلك الاديان !ا
كذلك فأن محاجة كون ذلك التشابه انما من الممكن ان يكون مرده لوحدة المصدر ( الالهي ) .. ذلك الرأي سوف يقف عاجزا عندما يتطرق الامر الى ما يسمى بالاديان الوثنية او غير السماوية .. والاقتباسات المذهلة التي يكشف عنها البحث من اول وهلة في افكار وادبيات تلك الاديان الجوهرية وبين الاديان الابراهيمية الثلاث
------