سؤال تبادر لذهنى كثيرا عندما كنت مسلما
هل هناك شىء فى حياة محمد أهم من القرءان ؟؟؟
أعلم ما سيقال جيدا من الزملاء المسلمين و لكن لماذا لم يجمعه محمد فى حياته ؟؟؟
ألم يمتلك محمد (ختم) ؟؟
لماذا لم يصنع عدة نسخ من القرءان ممهورة بختمه على كل الصفحات ؟؟
و لماذا لا نجد هذا المصحف المحمدى فى المتاحف الاسلامية مثلا ؟؟
محمد فتح مكة ب 10000 مسلم و لو أن منهم 1% فقط يعرفون الكتابة لكتب المصحف فى أسبوع أو أقل !!!
فما منعه من ذلك ؟؟؟
كم مرة نزل جبريل بأمر الله يبلغ محمد القرءان و خلافه ؟؟؟
لماذا لم ينصحه بجمع و كتابة عدة نسخ من القرءان ثم يمهرها بختمه النبوى على سبيل التوثيق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للكاتب ألفا 22
الجواب
يعني النسخ يسبب مشكلة للقرآن ان كان مكتوبا ولا يسبب مشكلة ان كان القرآن في قلوب الصحابة المقتتلين فيما بينهم ....هذا منطق غريب بصراحة.
مقتبس من: داعي إسلامي
الوجه الثاني: إن دواعي الكتابة لم تكن قائمة في عهده صلى الله عليه وسلم، من جهة أن القرآن ربما كان لم يكتمل بعد، ومن جهة أيضًا أن عددًا كبيراً من الصحابة كان يحفظ القرآن في صدره .
------------------------------
الزميلة ألفا كتب:
الزميل المحترم أسامة
مرحبا بك فى منتداك
أنا قرأت المقال كاملا كما اننى قرأت كتب أخرى للدكتور أحمد صبحى منصور كالقرءان و كفى
و يمكن اختصار النقاط فى :
1- النبى محمد كان يقرأ و يكتب (و أنا ليس عندى مانع فى ذلك)
2- النبى محمد هو من جمع و كتب القرءان بنفسه (و أنا ليس عندى مانع أيضا)
3- لا يجب الوثوق التام فى معظم كتب التراث لما بها من تناقضات (و أنا ايضا ليس عندى مانع فى كل ذلك)
و لكنى كنت أرجو منك أيضا قراءة الشريط كاملا فإنك كنت ستجد الأتى:
1- كيف لا أثق فى كتب التراث فى حين أن من كتب و نقل لنا هذه الكتب هم أيضا من نقل لنا القرءان عبر العصور؟؟
قد تقول ان الله قد حفظ القرءان ؟؟
فسأقول لك و لماذا لم يحفظ كتبه السماوية السابقة ؟؟
2- إن كان النبى هو كاتب القرءان و الله قد حفظ القرءان فأين إذن تلك النسخة النبوية الأولى و لماذا لا توجد فى المتاحف مثلا؟؟
فأنا رجل شكاك و أعيش فى القرن الواحد و العشرين و لم أرى لا نبى و لا معجزة و لا أى شىء من ذلك
فلماذا لم يحفظ الله (و هو عليه يسير) تلك النسخة المحمدية من القرءان ؟؟؟؟
أشكرك على الشكر على سعة صدرك
و تقبل خالص مودتى و احترامى
-----------------------------------
الزميل اسامة عبد الرحمن كتب:
اقتباس
1- كيف لا أثق فى كتب التراث فى حين أن من كتب و نقل لنا هذه الكتب هم أيضا من نقل لنا القرءان عبر العصور؟؟
من قال لك أن الذي نقل التراث هو الذي نقل القرآن ، الذي نقل التراث هم مجموعة من الساسانيين الحاقدين على الإسلام والرغبين في نشويه صورته أمام العالم عن طريق تراثه ، وأغبياء السنة والوهابيين قد استمروا في السير على خطى أكاذيبهم ، وكانوا هم أيضا يتبعون ريقتهم في الكذب والافتراء على لسان سيدنا محمد عليه السلام ، وسموا بالحشوية ، والذين سموهم هم المعتزلة ، ولذلك أرهبوا المعتزلة واضطهدوهم .... اقرأ هذا المقال بعنوان (الحركة الشعوبية والأحاديث السنية)
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=751
المصدر منتدى الملحدين العرب
هل هناك شىء فى حياة محمد أهم من القرءان ؟؟؟
أعلم ما سيقال جيدا من الزملاء المسلمين و لكن لماذا لم يجمعه محمد فى حياته ؟؟؟
ألم يمتلك محمد (ختم) ؟؟
لماذا لم يصنع عدة نسخ من القرءان ممهورة بختمه على كل الصفحات ؟؟
و لماذا لا نجد هذا المصحف المحمدى فى المتاحف الاسلامية مثلا ؟؟
محمد فتح مكة ب 10000 مسلم و لو أن منهم 1% فقط يعرفون الكتابة لكتب المصحف فى أسبوع أو أقل !!!
فما منعه من ذلك ؟؟؟
كم مرة نزل جبريل بأمر الله يبلغ محمد القرءان و خلافه ؟؟؟
لماذا لم ينصحه بجمع و كتابة عدة نسخ من القرءان ثم يمهرها بختمه النبوى على سبيل التوثيق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للكاتب ألفا 22
ما الذي منع محمد من جمع و كتابة المصحف ؟؟
لماذا لم يأمر الله جبريل بهذا ؟؟؟؟
ثم ألم يعلم الله بعلمه أننى سوف أكتب هذا الموضوع لماذا إذن أعطانى هذه الفرصة الذهبية ؟ ألا يهتم بأخر و أهم كتبه ؟؟
----------------------
الزميل وليد كتب:
ان القرآن لم يكن له نفس ا لمكانة الموجودة الآن قبل موت محمد
فكان اشبه بالجريدة اليومية التى تسجل احداث اليوم و تنقل اخبار الساعة التى تصبح لا قيمة لها بعد ذلك
فجزء منه اخبار السيد الرئيس و جزء منه تاريخ وجزء منه مسابقات وجزء منهقوانين و التغيرات فيها وجزء الاجتماعيات من زواج وطلاق و مشاكل زوجية
وهذه الجريدة تصبح قديمة بعد قراءتها
وسؤالك كمن يسأل لماذا لا تجمع الصحف اليومية كلها في اطار واحد
لو نظرت لهذا الامر من هذه الزاوية فسترى ان السؤال لا معنى له لانه لا حاجة لذلك فهى موجودة كاحداث
لكن بعد موت محمد انقطعت اخبار الصحيفة السماوية
وعندما توقف الطبع اليومى
بدأ البحث عن القديم وتجميعه و تقديسه
لذلك جمعه ابوبكر و اعاد اصداره عثمان و نقحه الحجاج
فقط تغيرت النظرة للقرآن بعد وفاة محمد
-------------------------
الزميل داعية اسلامي كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم
اما عن سؤالك :فله وجهان
الأول: أن وجود النسخ في حياته صلى الله عليه وسلم كان أمرًا وارداً على بعض آيات القرآن الكريم، فلو دُوِّن الكتاب ثم جاء النسخ لأدى ذلك إلى الاختلاف والاختلاط في الدين، فَحَفِظَه سبحانه في قلوب الصحابة إلى انقضاء زمان النسخ، ثم وَفَّق الصحابة بعدُ للقيام بجمعه. وأيضاً فإن الله سبحانه قد أمَّن رسوله من النسيان، بقوله: { سنقرئك فلا تنسى } (الأعلى:6) فحين وقع الخوف من نسيان الخلق، وحدث ما لم يكن، أُحْدِث بضبطه ما لم يحتج إليه قبل ذلك .
الوجه الثاني: إن دواعي الكتابة لم تكن قائمة في عهده صلى الله عليه وسلم، من جهة أن القرآن ربما كان لم يكتمل بعد، ومن جهة أيضًا أن عددًا كبيراً من الصحابة كان يحفظ القرآن في صدره .
والمسلمون وقتئذ بخير، والقراء كثيرون، والإسلام لم يتسع عمرانه بعد، والفتنة مأمونة والتعويل لا يزال على الحفظ أكثر من الكتابة، وأدوات الكتابة غير ميسورة، وعناية الرسول باستظهار القرآن تفوق الوصف وتُوفي على الغاية، وحتى في طريقة آدائه على حروفه السبعة التي نزل بها.
ثانيها: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان بصدد أن ينزل عليه الوحي بنسخ ما شاء الله من آية أو آيات.
ثالثها: أن القرآن لم ينزل مرة واحدة، بل نزل منجمًا في مدى عشرين سنة أو أكثر.
رابعها: أن ترتيب آياته وسوره ليس على ترتيب نزوله، فقد علمت أن نزوله كان على حسب الأسباب، أما ترتيبه فكان لغير ذلك من الاعتبارات وأنت خبير بأن القرآن لو جمع في صحف أو مصاحف والحال على ما ذكر لكان عرضة لتغيير الصحف أو المصاحف كلما وقع نسخ، أو حدث سبب مع أن الظروف لا تساعد، وأدوات الكتابة ليست ميسورة، والتعويل كان على الحفظ قبل كل شيء.
ولكن لما استقر الأمر بختام التنزيل ووفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وأُمن النسخ، وتقرر الترتيب، ووجد من الدواعي ما يقتضي نسخه في صحف أو مصاحف، ووفق الله الخلفاء الراشدين فقاموا بهذا الواجب حفظًا للقرآن، وحياطة لأصل التشريع الأول، مصداقا لقوله سبحانه: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
-------------------------
الزميل hanibal كتب:
مقتبس من داعية اسلامي
اما عن سؤالك :فله وجهان
الأول: أن وجود النسخ في حياته صلى الله عليه وسلم كان أمرًا وارداً على بعض آيات القرآن الكريم، فلو دُوِّن الكتاب ثم جاء النسخ لأدى ذلك إلى الاختلاف والاختلاط في الدين، فَحَفِظَه سبحانه في قلوب الصحابة إلى انقضاء زمان النسخ، ثم وَفَّق الصحابة بعدُ للقيام بجمعه
ثم ألم يعلم الله بعلمه أننى سوف أكتب هذا الموضوع لماذا إذن أعطانى هذه الفرصة الذهبية ؟ ألا يهتم بأخر و أهم كتبه ؟؟
----------------------
الزميل وليد كتب:
ان القرآن لم يكن له نفس ا لمكانة الموجودة الآن قبل موت محمد
فكان اشبه بالجريدة اليومية التى تسجل احداث اليوم و تنقل اخبار الساعة التى تصبح لا قيمة لها بعد ذلك
فجزء منه اخبار السيد الرئيس و جزء منه تاريخ وجزء منه مسابقات وجزء منهقوانين و التغيرات فيها وجزء الاجتماعيات من زواج وطلاق و مشاكل زوجية
وهذه الجريدة تصبح قديمة بعد قراءتها
وسؤالك كمن يسأل لماذا لا تجمع الصحف اليومية كلها في اطار واحد
لو نظرت لهذا الامر من هذه الزاوية فسترى ان السؤال لا معنى له لانه لا حاجة لذلك فهى موجودة كاحداث
لكن بعد موت محمد انقطعت اخبار الصحيفة السماوية
وعندما توقف الطبع اليومى
بدأ البحث عن القديم وتجميعه و تقديسه
لذلك جمعه ابوبكر و اعاد اصداره عثمان و نقحه الحجاج
فقط تغيرت النظرة للقرآن بعد وفاة محمد
-------------------------
الزميل داعية اسلامي كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم
اما عن سؤالك :فله وجهان
الأول: أن وجود النسخ في حياته صلى الله عليه وسلم كان أمرًا وارداً على بعض آيات القرآن الكريم، فلو دُوِّن الكتاب ثم جاء النسخ لأدى ذلك إلى الاختلاف والاختلاط في الدين، فَحَفِظَه سبحانه في قلوب الصحابة إلى انقضاء زمان النسخ، ثم وَفَّق الصحابة بعدُ للقيام بجمعه. وأيضاً فإن الله سبحانه قد أمَّن رسوله من النسيان، بقوله: { سنقرئك فلا تنسى } (الأعلى:6) فحين وقع الخوف من نسيان الخلق، وحدث ما لم يكن، أُحْدِث بضبطه ما لم يحتج إليه قبل ذلك .
الوجه الثاني: إن دواعي الكتابة لم تكن قائمة في عهده صلى الله عليه وسلم، من جهة أن القرآن ربما كان لم يكتمل بعد، ومن جهة أيضًا أن عددًا كبيراً من الصحابة كان يحفظ القرآن في صدره .
والمسلمون وقتئذ بخير، والقراء كثيرون، والإسلام لم يتسع عمرانه بعد، والفتنة مأمونة والتعويل لا يزال على الحفظ أكثر من الكتابة، وأدوات الكتابة غير ميسورة، وعناية الرسول باستظهار القرآن تفوق الوصف وتُوفي على الغاية، وحتى في طريقة آدائه على حروفه السبعة التي نزل بها.
ثانيها: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان بصدد أن ينزل عليه الوحي بنسخ ما شاء الله من آية أو آيات.
ثالثها: أن القرآن لم ينزل مرة واحدة، بل نزل منجمًا في مدى عشرين سنة أو أكثر.
رابعها: أن ترتيب آياته وسوره ليس على ترتيب نزوله، فقد علمت أن نزوله كان على حسب الأسباب، أما ترتيبه فكان لغير ذلك من الاعتبارات وأنت خبير بأن القرآن لو جمع في صحف أو مصاحف والحال على ما ذكر لكان عرضة لتغيير الصحف أو المصاحف كلما وقع نسخ، أو حدث سبب مع أن الظروف لا تساعد، وأدوات الكتابة ليست ميسورة، والتعويل كان على الحفظ قبل كل شيء.
ولكن لما استقر الأمر بختام التنزيل ووفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وأُمن النسخ، وتقرر الترتيب، ووجد من الدواعي ما يقتضي نسخه في صحف أو مصاحف، ووفق الله الخلفاء الراشدين فقاموا بهذا الواجب حفظًا للقرآن، وحياطة لأصل التشريع الأول، مصداقا لقوله سبحانه: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
-------------------------
الزميل hanibal كتب:
مقتبس من داعية اسلامي
اما عن سؤالك :فله وجهان
الأول: أن وجود النسخ في حياته صلى الله عليه وسلم كان أمرًا وارداً على بعض آيات القرآن الكريم، فلو دُوِّن الكتاب ثم جاء النسخ لأدى ذلك إلى الاختلاف والاختلاط في الدين، فَحَفِظَه سبحانه في قلوب الصحابة إلى انقضاء زمان النسخ، ثم وَفَّق الصحابة بعدُ للقيام بجمعه
الجواب
يعني النسخ يسبب مشكلة للقرآن ان كان مكتوبا ولا يسبب مشكلة ان كان القرآن في قلوب الصحابة المقتتلين فيما بينهم ....هذا منطق غريب بصراحة.
مقتبس من: داعي إسلامي
الوجه الثاني: إن دواعي الكتابة لم تكن قائمة في عهده صلى الله عليه وسلم، من جهة أن القرآن ربما كان لم يكتمل بعد، ومن جهة أيضًا أن عددًا كبيراً من الصحابة كان يحفظ القرآن في صدره .
الجواب:
لا أدري ما أقول هل هي انانية محمد التي منعته من كتابة القرآن لحفظه بعد موته ام ثقة عمياء باصحابه او ربما يكون خطأ فادح من قائد عسكري محنك مثله او ربما الثقافة الشفاهية هي السبب
على كل حال عدم جمع القرآن وكتابته من طرف محمد خطأ قاتل ينفي وجود أي إرادة إلاهية تقف وراءه وينفي وجود أي قوة عاقلة وغيبية وراء هذه الرسالة الإلهية المزعومة
---------------------
الزميل ألفا كتب:
الزميل المحترم داعى إسلامى
أولا مرحبا بك بيننا و نورتنا
ثانيا: سؤالى هو لماذا يأمر الله جبريل و من ثم محمد بجمع و كتابة المصحف بعد أن علِم أنه قد
انتهى الوحى و أن محمد سيموت ؟؟
الله يا عزيزى و ليس الصحابة و ليس النبى و ليس أى أحدٌ أخر !!!!!!!
لماذا لم يأمر الله بتوثيق كتابه ؟؟
ألم يتهم الله و محمد باقى الكتب بالتحريف ؟؟؟
كيف يتهم باقى الكتب السماوية بالتحريف و يترك القرءان دون توثيق فى حياة نبيه الخاتم ؟؟؟؟؟
مالى أنا و مال الصحابة أنا لا أعبد الصحابة يا عزيزى ؟؟
من هو المكلف يتبليغ الرسالة لنا ؟؟ محمد أم الصحابة ؟؟
هل قََصّر محمد فأتمّ الصحابة ما كان يجب أن يفعله الرسول ؟؟؟؟؟؟؟
--------------------------------
الزميل احترام العقل كتب:
انا اعتقد ان محمد لم يجمع القرأن لانه ببساطه لن يستفيد شئ على الصعيد الشخصي من جمعه فنلاحظ ان اغلب ايات القرأن كانت تنزل في مواقف محدده اي ليشرع للناس ما يريده محمد واتباعه وأعطائه صفة القدسيه او لأخراج محمد من مأزق وقع فيه فما هي الحكمه من اشغال نفسه بجمعه وماذا سيستفيد بعد موته من جمعه
ايعقل ان يكون هذا الكتاب هو الكتاب الذي يحمل الدين الذي انزل الى الناس كافه والذي جاء به خاتم المرسلين ولم يعيره الله ولا رسوله اي اهتمام لجمعه
سؤال عبقري يا الفا
--------------------------------------
الزميل euler كتب:
أحب أن أضيف أن جمع القرآن كان ضد مصلحة محمد في عدة حالات. فعندما اضطر محمد لتأليف آيات تنفي الشبهة عن عائشة في حادثة الإفك، أو عندما اضطر لاجبار زيد على تطليق زينب و من ثم زواجه بها من خلال آيات القرآن أيضا، كانت تلك الآيات تهز صورته كنبي و تهز صورة القرآن ككتاب إلهي، نتيجة تضمنه على آيات ذات طابع شخصي جدا. و أعتقد أن محمد تمنى لو محيت مثل هذه الآيات من أذهان الناس بعد أن أدت الغرض المطلوب منها. فما بالكم بجمع هذه الآيات بكتاب؟!
نفس الكلام ينطبق على الآيات المنسوخة، لا أعتقد أن محمد كان يفضل أن تجمع كل الآيات ليظهر التناقض بينها. كان من الأفضل له أن تظل مفرقة بين الناس لا يجمعها كتاب واحد.
-----------------------------------
الزميل freemind كتب:
الاجابة على سؤالك في رأيي تتلخص بكلمة واحدة ("المرونة" "flexibility") اذ كان لا بد للرجل أن يحفظ لنفسه خط الرجعة.
و من يقرأ القرآن بتمعّن و يرى فيه كمّ التناقض الهائل و التكرار الممل و الأحداث التافهة يدرك ما أعنيه
------------------------------------------
الزميل المسلم اسامة عبد الرحمن كتب:
زميلي العزيز ... لك مني كل التحية
أرجو منك قراءة هذا البحث كاملا
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=83
لا أدري ما أقول هل هي انانية محمد التي منعته من كتابة القرآن لحفظه بعد موته ام ثقة عمياء باصحابه او ربما يكون خطأ فادح من قائد عسكري محنك مثله او ربما الثقافة الشفاهية هي السبب
على كل حال عدم جمع القرآن وكتابته من طرف محمد خطأ قاتل ينفي وجود أي إرادة إلاهية تقف وراءه وينفي وجود أي قوة عاقلة وغيبية وراء هذه الرسالة الإلهية المزعومة
---------------------
الزميل ألفا كتب:
الزميل المحترم داعى إسلامى
أولا مرحبا بك بيننا و نورتنا
ثانيا: سؤالى هو لماذا يأمر الله جبريل و من ثم محمد بجمع و كتابة المصحف بعد أن علِم أنه قد
انتهى الوحى و أن محمد سيموت ؟؟
الله يا عزيزى و ليس الصحابة و ليس النبى و ليس أى أحدٌ أخر !!!!!!!
لماذا لم يأمر الله بتوثيق كتابه ؟؟
ألم يتهم الله و محمد باقى الكتب بالتحريف ؟؟؟
كيف يتهم باقى الكتب السماوية بالتحريف و يترك القرءان دون توثيق فى حياة نبيه الخاتم ؟؟؟؟؟
مالى أنا و مال الصحابة أنا لا أعبد الصحابة يا عزيزى ؟؟
من هو المكلف يتبليغ الرسالة لنا ؟؟ محمد أم الصحابة ؟؟
هل قََصّر محمد فأتمّ الصحابة ما كان يجب أن يفعله الرسول ؟؟؟؟؟؟؟
--------------------------------
الزميل احترام العقل كتب:
انا اعتقد ان محمد لم يجمع القرأن لانه ببساطه لن يستفيد شئ على الصعيد الشخصي من جمعه فنلاحظ ان اغلب ايات القرأن كانت تنزل في مواقف محدده اي ليشرع للناس ما يريده محمد واتباعه وأعطائه صفة القدسيه او لأخراج محمد من مأزق وقع فيه فما هي الحكمه من اشغال نفسه بجمعه وماذا سيستفيد بعد موته من جمعه
ايعقل ان يكون هذا الكتاب هو الكتاب الذي يحمل الدين الذي انزل الى الناس كافه والذي جاء به خاتم المرسلين ولم يعيره الله ولا رسوله اي اهتمام لجمعه
سؤال عبقري يا الفا
--------------------------------------
الزميل euler كتب:
أحب أن أضيف أن جمع القرآن كان ضد مصلحة محمد في عدة حالات. فعندما اضطر محمد لتأليف آيات تنفي الشبهة عن عائشة في حادثة الإفك، أو عندما اضطر لاجبار زيد على تطليق زينب و من ثم زواجه بها من خلال آيات القرآن أيضا، كانت تلك الآيات تهز صورته كنبي و تهز صورة القرآن ككتاب إلهي، نتيجة تضمنه على آيات ذات طابع شخصي جدا. و أعتقد أن محمد تمنى لو محيت مثل هذه الآيات من أذهان الناس بعد أن أدت الغرض المطلوب منها. فما بالكم بجمع هذه الآيات بكتاب؟!
نفس الكلام ينطبق على الآيات المنسوخة، لا أعتقد أن محمد كان يفضل أن تجمع كل الآيات ليظهر التناقض بينها. كان من الأفضل له أن تظل مفرقة بين الناس لا يجمعها كتاب واحد.
-----------------------------------
الزميل freemind كتب:
الاجابة على سؤالك في رأيي تتلخص بكلمة واحدة ("المرونة" "flexibility") اذ كان لا بد للرجل أن يحفظ لنفسه خط الرجعة.
و من يقرأ القرآن بتمعّن و يرى فيه كمّ التناقض الهائل و التكرار الممل و الأحداث التافهة يدرك ما أعنيه
------------------------------------------
الزميل المسلم اسامة عبد الرحمن كتب:
زميلي العزيز ... لك مني كل التحية
أرجو منك قراءة هذا البحث كاملا
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=83
------------------------------
الزميلة ألفا كتب:
الزميل المحترم أسامة
مرحبا بك فى منتداك
أنا قرأت المقال كاملا كما اننى قرأت كتب أخرى للدكتور أحمد صبحى منصور كالقرءان و كفى
و يمكن اختصار النقاط فى :
1- النبى محمد كان يقرأ و يكتب (و أنا ليس عندى مانع فى ذلك)
2- النبى محمد هو من جمع و كتب القرءان بنفسه (و أنا ليس عندى مانع أيضا)
3- لا يجب الوثوق التام فى معظم كتب التراث لما بها من تناقضات (و أنا ايضا ليس عندى مانع فى كل ذلك)
و لكنى كنت أرجو منك أيضا قراءة الشريط كاملا فإنك كنت ستجد الأتى:
1- كيف لا أثق فى كتب التراث فى حين أن من كتب و نقل لنا هذه الكتب هم أيضا من نقل لنا القرءان عبر العصور؟؟
قد تقول ان الله قد حفظ القرءان ؟؟
فسأقول لك و لماذا لم يحفظ كتبه السماوية السابقة ؟؟
2- إن كان النبى هو كاتب القرءان و الله قد حفظ القرءان فأين إذن تلك النسخة النبوية الأولى و لماذا لا توجد فى المتاحف مثلا؟؟
فأنا رجل شكاك و أعيش فى القرن الواحد و العشرين و لم أرى لا نبى و لا معجزة و لا أى شىء من ذلك
فلماذا لم يحفظ الله (و هو عليه يسير) تلك النسخة المحمدية من القرءان ؟؟؟؟
أشكرك على الشكر على سعة صدرك
و تقبل خالص مودتى و احترامى
-----------------------------------
الزميل اسامة عبد الرحمن كتب:
اقتباس
1- كيف لا أثق فى كتب التراث فى حين أن من كتب و نقل لنا هذه الكتب هم أيضا من نقل لنا القرءان عبر العصور؟؟
من قال لك أن الذي نقل التراث هو الذي نقل القرآن ، الذي نقل التراث هم مجموعة من الساسانيين الحاقدين على الإسلام والرغبين في نشويه صورته أمام العالم عن طريق تراثه ، وأغبياء السنة والوهابيين قد استمروا في السير على خطى أكاذيبهم ، وكانوا هم أيضا يتبعون ريقتهم في الكذب والافتراء على لسان سيدنا محمد عليه السلام ، وسموا بالحشوية ، والذين سموهم هم المعتزلة ، ولذلك أرهبوا المعتزلة واضطهدوهم .... اقرأ هذا المقال بعنوان (الحركة الشعوبية والأحاديث السنية)
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=751
والقصة ستعجبك لما فيها في تنكيت وتندر ، ولكن اقرأ تعليق الكاتب الذي أعقبها
اقتباس
فسأقول لك و لماذا لم يحفظ كتبه السماوية السابقة ؟؟
القرآن هو الكلمة الخاتمة ، وكان لابد من حفظه والتعهد بذلك ، ولو ضاعت هذه الكلمة كما ضاع غيرها سيضيع الدين وسيضيع الإسلام ، إضافة إلى أن الكتب السماوية السابقة لم تأت بالتشريع النهائي والكامل .... أي أتت مناسبة لزمان معين ولأناس معينيين
اقتباس
إن كان النبى هو كاتب القرءان و الله قد حفظ القرءان فأين إذن تلك النسخة النبوية الأولى و لماذا لا توجد فى المتاحف مثلا؟؟
بس سؤال بسيط خيو .... لو جبتلك نسخة وقلت لك أنها نسخة محمدية ، هل ستصدق ، أم ستقول أنها ربما قد لا تكون كذلك ، إنما هي نسخة كتبها شخص آخر ، ما دمت شخصا شكاكا لهذه الدرجة ( وهذا حقك ) فأنا ليس لي جواب على سؤالك
------------------------------------------
الزميل الفا كتب:
الزميل المحترم أسامة
كل التحية و التقدير
اقتباس
القرآن هو الكلمة الخاتمة ، وكان لابد من حفظه والتعهد بذلك ، ولو ضاعت هذه الكلمة كما ضاع غيرها سيضيع الدين وسيضيع الإسلام ، إضافة إلى أن الكتب السماوية السابقة لم تأت بالتشريع النهائي والكامل .... أي أتت مناسبة لزمان معين ولأناس معينيين
هل معنى ذلك أن الله يتعلم من أخطائه فى عدم حفظ كتبة السماوية السابقة ؟؟؟؟
ألا يعلم الله الغيب ؟؟
كيف ينزل كتبا و هو يعلم أنه سيتم تحريفها على الرغم من أن متبعى المسيحية على سبيل المثال فوق الاثنين مليار انسان ؟؟؟
و كيف لزمان ومكان معين و أكثر أهل الأرض مسيحيين و فى كل مكان؟؟؟
كيف يتركهم هكذا فى ضلال؟؟
و ماذا عن باقى الامم التى لم يأتها أى تشريع سماوى أصلا كالصين و اليابان و غيرهم ؟
و كيف أتى الاسلام والقرءان بالتشريع النهائى الكامل ؟؟
ساحتنا الاسلامية هنا مليئة بالأمثلة !!
اقتباس
بس سؤال بسيط خيو .... لو جبتلك نسخة وقلت لك أنها نسخة محمدية ، هل ستصدق ، أم ستقول أنها ربما قد لا تكون كذلك ، إنما هي نسخة كتبها شخص آخر ، ما دمت شخصا شكاكا لهذه الدرجة ( وهذا حقك ) فأنا ليس لي جواب على سؤالك
و لم لا أصدق إن أثبت العلم ذلك ؟؟
يا عزيزى المسألة ليست أن أصدق أو لا أصدق هكذا بالهوى أو بالعند أو بالوراثة.
هناك علم و معارف هى الفيصل؟
هل تعتقد أني سأرى دين الحق من الله و أتركه كى أدخل نارا خالدا فيها ؟؟
ألا توجد آثار لأمم سابقة ؟؟
ألا توجد على سبيل المثال آثار و برديات فرعونية قبل زمن النبى محمد بألاف السنين و ما زالت محفوظة ؟؟؟
شكرا على سعة صدرك
و تقبل فائق تحياتى و احترامى
-----------------
الزميل الفا كتب:
السؤال هو:
1- هل كتب محمد القرءان أم لا ؟؟
2-و إن كان كتبه فما الدليل على ذلك ؟؟
3-و لماذا لم يحفظ الله لنا هذه النسخة النبوية المحمدية (و هو عليه يسير) !!؟؟
4- كما أن الرسول كان يملك خاتما فلماذا على سبيل التوثيق (إن كان كتب القرءان) لم يختم الصفحات بختمه هذا؟؟
5- وأين هذه النسخة؟؟
6- و هل ادعى أحدٌ أصلا وجود تلك النسخة حتى يجرى عليها علماء الأثار أبحاثهم ؟؟؟
اقتباس
فسأقول لك و لماذا لم يحفظ كتبه السماوية السابقة ؟؟
القرآن هو الكلمة الخاتمة ، وكان لابد من حفظه والتعهد بذلك ، ولو ضاعت هذه الكلمة كما ضاع غيرها سيضيع الدين وسيضيع الإسلام ، إضافة إلى أن الكتب السماوية السابقة لم تأت بالتشريع النهائي والكامل .... أي أتت مناسبة لزمان معين ولأناس معينيين
اقتباس
إن كان النبى هو كاتب القرءان و الله قد حفظ القرءان فأين إذن تلك النسخة النبوية الأولى و لماذا لا توجد فى المتاحف مثلا؟؟
بس سؤال بسيط خيو .... لو جبتلك نسخة وقلت لك أنها نسخة محمدية ، هل ستصدق ، أم ستقول أنها ربما قد لا تكون كذلك ، إنما هي نسخة كتبها شخص آخر ، ما دمت شخصا شكاكا لهذه الدرجة ( وهذا حقك ) فأنا ليس لي جواب على سؤالك
------------------------------------------
الزميل الفا كتب:
الزميل المحترم أسامة
كل التحية و التقدير
اقتباس
القرآن هو الكلمة الخاتمة ، وكان لابد من حفظه والتعهد بذلك ، ولو ضاعت هذه الكلمة كما ضاع غيرها سيضيع الدين وسيضيع الإسلام ، إضافة إلى أن الكتب السماوية السابقة لم تأت بالتشريع النهائي والكامل .... أي أتت مناسبة لزمان معين ولأناس معينيين
هل معنى ذلك أن الله يتعلم من أخطائه فى عدم حفظ كتبة السماوية السابقة ؟؟؟؟
ألا يعلم الله الغيب ؟؟
كيف ينزل كتبا و هو يعلم أنه سيتم تحريفها على الرغم من أن متبعى المسيحية على سبيل المثال فوق الاثنين مليار انسان ؟؟؟
و كيف لزمان ومكان معين و أكثر أهل الأرض مسيحيين و فى كل مكان؟؟؟
كيف يتركهم هكذا فى ضلال؟؟
و ماذا عن باقى الامم التى لم يأتها أى تشريع سماوى أصلا كالصين و اليابان و غيرهم ؟
و كيف أتى الاسلام والقرءان بالتشريع النهائى الكامل ؟؟
ساحتنا الاسلامية هنا مليئة بالأمثلة !!
اقتباس
بس سؤال بسيط خيو .... لو جبتلك نسخة وقلت لك أنها نسخة محمدية ، هل ستصدق ، أم ستقول أنها ربما قد لا تكون كذلك ، إنما هي نسخة كتبها شخص آخر ، ما دمت شخصا شكاكا لهذه الدرجة ( وهذا حقك ) فأنا ليس لي جواب على سؤالك
و لم لا أصدق إن أثبت العلم ذلك ؟؟
يا عزيزى المسألة ليست أن أصدق أو لا أصدق هكذا بالهوى أو بالعند أو بالوراثة.
هناك علم و معارف هى الفيصل؟
هل تعتقد أني سأرى دين الحق من الله و أتركه كى أدخل نارا خالدا فيها ؟؟
ألا توجد آثار لأمم سابقة ؟؟
ألا توجد على سبيل المثال آثار و برديات فرعونية قبل زمن النبى محمد بألاف السنين و ما زالت محفوظة ؟؟؟
شكرا على سعة صدرك
و تقبل فائق تحياتى و احترامى
-----------------
الزميل الفا كتب:
السؤال هو:
1- هل كتب محمد القرءان أم لا ؟؟
2-و إن كان كتبه فما الدليل على ذلك ؟؟
3-و لماذا لم يحفظ الله لنا هذه النسخة النبوية المحمدية (و هو عليه يسير) !!؟؟
4- كما أن الرسول كان يملك خاتما فلماذا على سبيل التوثيق (إن كان كتب القرءان) لم يختم الصفحات بختمه هذا؟؟
5- وأين هذه النسخة؟؟
6- و هل ادعى أحدٌ أصلا وجود تلك النسخة حتى يجرى عليها علماء الأثار أبحاثهم ؟؟؟
المصدر منتدى الملحدين العرب
2 تعليق(ات):
اولا ملاحظة سريعة انتم تتهمون الرسول الكريم حاشاه (بالكذب)
وانه الف القران على مدى الرساله الاسلامية ومن المعروف ان الكذاب دائما ينسى والكذاب دائما يلجا الى تدوين مايقوله حتى لاتنكشف كذبته لانه سوف ينسى الايات لأن القران ليس عشرة ايات
اي ان الرسول كان يجب عليه جمع القران
اكان صادقا وان كان حاشاه كاذب
اما من الجانب الاخر فجمع القران لم يتم لا بزمن ابو بكر او عمر او عثمان او علي رضي الله عنهم
القران كان يدون ويحفض والسور كانت تسمى بمسمياتها مدنية اومكية
وحتى المعاهدات التي كانت تعقد بين الرسول والقبائل والمجوعات القادمة للتجارة كانت تكتب لان المعاهدات موجودة منذ الجاهلية
ان القران كتب في زمن الرسول والرسول جمعه اما عن القول يجمع القران في زمن عثمان رضي الله عنه فهو غير صحيح
حيث ان عثمان راى ان العالم الاسلامي فيه قران واحد فامر الكتاب ان يكتبو ما استطاعو من القرائين
ولاكن الحكام الضلمة الذين تسلطو على رقاب المسلمين بعد الخلافة الراشدة
الصقو جمع القران بعثمان سواء بدوافع مذهبية او سياسية والكل يعرف ان الفترة التي اعقبت الخلافة الراشدة هي فترة مضلمة
اما الدليل على ان الجمع كان في زمن الرسول فهو جاء في اكثر المذاهب الاسلامية ومن اهمهم الشيعه
والمالكيين
اما اذا اردنا ان نصل الى دليل اكيد بموضوع الجمع فلا يوجد لأنك سوف تعطيني مئات الادله على الجمع بعد الرسول
وسوف اعطي مئات الادلة على الجمع في زمن الرسول
ولاكن كما قلت اعلاه ان الدليل خاضع لقوانين العقل
فاذا كان الرسول عاقل وذو خبرة وتفكير عميق وواسع وذو نظرة ثاقبة وجب عليه جمع القران في حياته
واذا كان حاشاه (كاذبا) مؤلفا للقران ايضا وجب عليه جمعه في حياته لكي لاينسى الايات التي يؤلفع
وفي النهاية يقول رب العزة(( إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَه وَقُرْآنَه))
سؤال ا مهم جدآ من وجهتي نضري لي البحث عن الحقيقة؟ - أنا على سبيل المثال مسلم طول عمري أشك في القرأن أنه مكتوب من طرف إنسان بليغ الفصاحه و شاعر متمكن في اللغة العربية - أو ربما هم شعراء متعددون من العرب اللذين كانو يريدون تغير نمط الحياة اللتي كان يعيشها العرب أنذاك - إجتمعو على كلمة واحدة و أستعانو بي كلي ما يمتلكون من علم وحكمة وفصاحة عربية وحسبات رياضيه -و إختيار أشخاص مناسبين - لي هذه الخطة الحكيمة -بعد أن إجتمع حدسهم - على محمد عليه الصلاة والسلام- التاجر الأمين - وكانت الأيات مقنعة وكافية لي إقناع القارء بأنها من عند الله وخاصتا إن قدمها محمد اليتيم - وبدئت العملية المقدسة تدريجيا حتى يتقبلها أهل مكة العادين حتى يزيد عددهم و مع تطور الفضول العشائر المجاورة بدأت مسيرة القرآن اللذي أعتمد في صفحاته على الكتب المقدسه السابقة في خبرته- كيف يتحد كبار قريش - ومع كل حدث جديد تكتب أية جديدة و بي مرور عشرين سنة أختتم القرآن -وبدآت الحروب - و الفتوحات- الإسلامية -الخ..........و سلام
إرسال تعليق