أصل الخرافة - النص الفرعوني الذي حرّم لحم الخنزير، وتفنيد أكاذيب وخرافات اليهود والمسلمين
في كتب الفقه القديمة يقول مشايخ المسلمين معللين مفسرين حكم القرآن على لحم الخنزير بالنجاسة بأنه لخبثٍ في طبعه ينعكس على الإنسان إن أكله ولخبثٍ في مادته يعني لحمه يضر البدن، وهذا كلام غير علمي ولا يحدد ولا يوضح ما هي المشكلة في أكل لحم الخنزير، أما في العصر الحديث فيقول مشايخ المسلمين وحاخاميم اليهود أن سبب التحريم هو أن الخنزير مصاب بالدودة الشريطية وإن أكل إنسانٌ من لحمه يُصاب بها كعدوى، وإني لأستغرب من هذا الكذب الصريح وتزييف المعلومات وخداع مجموعة من الشعوب ذات الأغلبية الجاهلة الساذجة عديمة القراءة والعلم والبحث وممنوعة عنهم المصادر والكتب العلمية الحقيقية.
لدي أسئلة للمسلمين واليهود:
1_هل الدودة الشريطية لا تصيب الأبقار والمواشي الأخرى مثلما تصيب الخنازير وبنفس الدرجة والنسبة؟
2_ألا يتم من قِبَل جميع أطباء العالم شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً _بما في ذلك الأطباء المسلمون_ الكشف على المواشي على اختلاف أنواعها للتأكد من عدم إصابتها بالديدان الشريطية وغيرها من الأمراض الدودية والفيروسية التي تُصاب بها المواشي، وفي حالة اتضاح إصابة أحدها يتم عزلها عن المجموعة ولا تُذبَح حتى يتم علاجها أو يتعاملون مع لحومها بالتجميد وطرق طبية معينة ليكون اللحم سليماً لا ضرر منه؟
3_هل يوجد كائن في كوكب الأرض كله يظل سليماً طوالَ حياته لا يصاب بأي مرض أو عدوى أو إصابة فيروسية أو بكتيرية أو طفيلية؟! إن كان هذا الكائن المنيع الخارق موجوداً فهو الرجل الخارق سوبر مان أو هو إله فاعبدوه! أيوجد نوع من الكائنات أو الحيوانات لا يُصاب بعض أفراده بمرضٍ ما سواء الغزلان أو الخيول أو البقر أو الجمال أو الجاموس أو الخراف أو المواشي أو التماسيح أو أو؟!
4_هل هناك أي نوع من الكائنات يكون كل أفراده مصابين بطفيل أو طفيليات دائماً ...كل أفراده بلا استثناء، لو أن هناك نوعاً من الكائنات بهذه الدرجة من الضعف لما استطاع الاستمرار في الحياة والانتشار في الأرض والتكاثر ولانقرض منذ زمن طويل،وعلى العكس الخنزير Pig موجود منذ ملايين السنين قبل الإنسان نفسه بكل أنوع البشر القدماء البدائيين حتى،وما زال الخنزير حياً حتى اليوم ، ومتحجراته وأحافيره في المتاحف تعود إلى ملايين السنين، الطبيعي أن أي نوع من الكائنات حتى الإنسان نفسه يُصاب بعض أفراده بالأمراض فيمرضون أو حتى يموتون إن لم يعالجوا من المرض أو يقاوم جسمهم ،لكن معظم أفراد النوع تكون سليمة الصحة وإلا كان ذلك النوع اختفى من الوجود.
أي كائنٍ هذا الذي يكون الطبيعي والوضع الدائم لديه هو المرض وليس الصحة؟! إن هذا لكائن أسطوري.
لماذا يؤلف هؤلاء المسلمون واليهود الأكاذيبَ والتزييفات المفضوحة، ألا يخجلون، ألا يستحيون ، ألا يحترمون عقولهم هم أنفسهم؟! ألا يحترمون أنفسهم؟! أيعتقدون أنهم ستجري بلاهاتهم وسخافاتهم على العلماء؟! ألا يرون ما يقول العام مناقضاً كل خرافاتهم وإن الأطباءَ المسلمين سواء البشريين أو البيطريين ليعلمون الحق ويكتمونه خوفاً من المجتمع المتخلف القاهر الجاهل، ألا يفكرون في هذه المسائل علمياً ويكتفون بها كما هي ،مع علمهم بتناقضها مع العلم،كي لا يثيروا المشاكل ويجلبوا المصائب والكراهية والسجن لأنفسهم أو ليريحوا أدمغتهم ويظلوا على دينهم الخرافي الخزعبلي ولا تحدث لهم مشاكل في حياتهم أو نبذ واضطهاد وعذاب؟!
مثال بسيط: الإسلام وكذا اليهودية يحرمان لحم الحمار الأهلي ويقولون أنه نجس وإلخ، في مصر وسوريا باع بعض الجزارون الغشاشون لحم الحَمير للناس على أنه لحم أبقار، وبالمتابعة عرفت وزارة الصحة والتموين وقبضت على هؤلاء البائعين، ففزع الناس الذين اشتروا لحوم الحمير وبرزت عيونهم من الخوف إلى الخارج وهلعوا، فما كان من الأطباء البيطريين (المسلمين) إلا أن خرجوا في الصحف والتلفزيون وطمأنوا الناس : لا تخافوا لأن لحم الحمير لا يوجد منه أي ضرر إنه لحم عادي جداً،وتم نشر هذا التصريح في جميع الصحف المصرية وقتها لأنها كانت قضية مثيرة للناس وعامة.
في كتب الفقه القديمة يقول مشايخ المسلمين معللين مفسرين حكم القرآن على لحم الخنزير بالنجاسة بأنه لخبثٍ في طبعه ينعكس على الإنسان إن أكله ولخبثٍ في مادته يعني لحمه يضر البدن، وهذا كلام غير علمي ولا يحدد ولا يوضح ما هي المشكلة في أكل لحم الخنزير، أما في العصر الحديث فيقول مشايخ المسلمين وحاخاميم اليهود أن سبب التحريم هو أن الخنزير مصاب بالدودة الشريطية وإن أكل إنسانٌ من لحمه يُصاب بها كعدوى، وإني لأستغرب من هذا الكذب الصريح وتزييف المعلومات وخداع مجموعة من الشعوب ذات الأغلبية الجاهلة الساذجة عديمة القراءة والعلم والبحث وممنوعة عنهم المصادر والكتب العلمية الحقيقية.
لدي أسئلة للمسلمين واليهود:
1_هل الدودة الشريطية لا تصيب الأبقار والمواشي الأخرى مثلما تصيب الخنازير وبنفس الدرجة والنسبة؟
2_ألا يتم من قِبَل جميع أطباء العالم شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً _بما في ذلك الأطباء المسلمون_ الكشف على المواشي على اختلاف أنواعها للتأكد من عدم إصابتها بالديدان الشريطية وغيرها من الأمراض الدودية والفيروسية التي تُصاب بها المواشي، وفي حالة اتضاح إصابة أحدها يتم عزلها عن المجموعة ولا تُذبَح حتى يتم علاجها أو يتعاملون مع لحومها بالتجميد وطرق طبية معينة ليكون اللحم سليماً لا ضرر منه؟
3_هل يوجد كائن في كوكب الأرض كله يظل سليماً طوالَ حياته لا يصاب بأي مرض أو عدوى أو إصابة فيروسية أو بكتيرية أو طفيلية؟! إن كان هذا الكائن المنيع الخارق موجوداً فهو الرجل الخارق سوبر مان أو هو إله فاعبدوه! أيوجد نوع من الكائنات أو الحيوانات لا يُصاب بعض أفراده بمرضٍ ما سواء الغزلان أو الخيول أو البقر أو الجمال أو الجاموس أو الخراف أو المواشي أو التماسيح أو أو؟!
4_هل هناك أي نوع من الكائنات يكون كل أفراده مصابين بطفيل أو طفيليات دائماً ...كل أفراده بلا استثناء، لو أن هناك نوعاً من الكائنات بهذه الدرجة من الضعف لما استطاع الاستمرار في الحياة والانتشار في الأرض والتكاثر ولانقرض منذ زمن طويل،وعلى العكس الخنزير Pig موجود منذ ملايين السنين قبل الإنسان نفسه بكل أنوع البشر القدماء البدائيين حتى،وما زال الخنزير حياً حتى اليوم ، ومتحجراته وأحافيره في المتاحف تعود إلى ملايين السنين، الطبيعي أن أي نوع من الكائنات حتى الإنسان نفسه يُصاب بعض أفراده بالأمراض فيمرضون أو حتى يموتون إن لم يعالجوا من المرض أو يقاوم جسمهم ،لكن معظم أفراد النوع تكون سليمة الصحة وإلا كان ذلك النوع اختفى من الوجود.
أي كائنٍ هذا الذي يكون الطبيعي والوضع الدائم لديه هو المرض وليس الصحة؟! إن هذا لكائن أسطوري.
لماذا يؤلف هؤلاء المسلمون واليهود الأكاذيبَ والتزييفات المفضوحة، ألا يخجلون، ألا يستحيون ، ألا يحترمون عقولهم هم أنفسهم؟! ألا يحترمون أنفسهم؟! أيعتقدون أنهم ستجري بلاهاتهم وسخافاتهم على العلماء؟! ألا يرون ما يقول العام مناقضاً كل خرافاتهم وإن الأطباءَ المسلمين سواء البشريين أو البيطريين ليعلمون الحق ويكتمونه خوفاً من المجتمع المتخلف القاهر الجاهل، ألا يفكرون في هذه المسائل علمياً ويكتفون بها كما هي ،مع علمهم بتناقضها مع العلم،كي لا يثيروا المشاكل ويجلبوا المصائب والكراهية والسجن لأنفسهم أو ليريحوا أدمغتهم ويظلوا على دينهم الخرافي الخزعبلي ولا تحدث لهم مشاكل في حياتهم أو نبذ واضطهاد وعذاب؟!
مثال بسيط: الإسلام وكذا اليهودية يحرمان لحم الحمار الأهلي ويقولون أنه نجس وإلخ، في مصر وسوريا باع بعض الجزارون الغشاشون لحم الحَمير للناس على أنه لحم أبقار، وبالمتابعة عرفت وزارة الصحة والتموين وقبضت على هؤلاء البائعين، ففزع الناس الذين اشتروا لحوم الحمير وبرزت عيونهم من الخوف إلى الخارج وهلعوا، فما كان من الأطباء البيطريين (المسلمين) إلا أن خرجوا في الصحف والتلفزيون وطمأنوا الناس : لا تخافوا لأن لحم الحمير لا يوجد منه أي ضرر إنه لحم عادي جداً،وتم نشر هذا التصريح في جميع الصحف المصرية وقتها لأنها كانت قضية مثيرة للناس وعامة.
وختاماً فإن الإسلام أخذ هذا التحريم من اليهودية التي بنى جسمه وكيانه الرئيسيّ عليها ،واليهود كانوا قد عاشوا لفترة بمصر يقال منذ زمن الوزير يوسف إن وُجدَ وحتى الخروج والهجرة من مصر زمن قائدهم ومفكرهم موشي(موسى)، وكان المصريون يحرمون لحم الخنزير ويعتبرونه حيواناً نجساً محرماً أكله، تبعاً لأسطورة دينية لديهم تعلل ذلك سنرويها، وقد أخذ اليهود فكرة التحريم هذه من المصريين القدماء عندما رحلوا من مصر وحتى احتلوا جزءً من فلسطين أو كنعان ووضعوا شريعة التوراة أي الأسفار الخمسة الموسوية ،أو حسبما يزعمون ضالين كاذبين متوهمين أن كتب الشريعة(التوراة) كُتِبت كلها في سيناء أثناء رحلة الخروج نحو فلسطين والتيه لأربعين سنة.
يقول أدولف إرمان عن المصريين القدماء في (ديانة مصر القديمة)_ مكتبة مدبولي _القاهرة_ص449
(كما أنهم كانوا يتميزون عن غيرهم بكثير من العادات: ومنها الختان الذي كانوا أول من سنه، وكان ذلك بقصد"النظافة والطهارة" ،ومنها نفورهم من الخنازير ومن المحقق أن لذلك علاقة بما ورد من أن ست وهو في هيئة خنزير أسود قد جرح حورس)
ويقول في الهامش : انظر الأسطورة في كتاب الموتى فصل112
ويقول د.علي فهمي خشيم في كتابه (آلهة مصر العربية) _المجلد الأول _ص406_ مادة خ ز ر_ الهيئة المصرية العامة للكتاب _القاهرة
والحق أنه كان يجب أن يضع المادة في عنوان ح ج ر، وليس خ ز ر
فيقول فيها:
(اعتبر المصريون القدماء الخنزير حيواناً قذراً ورجساً ومنكراً فظيعا،و هو ما حدث في اليهودية والإسلام، وقد ربطوا بينه وبين إله الشر ست ويقول كتاب الموتى أن ست هجم على حورس متنكراً في شكل خنزير أسود، فجرح عينه، أو في رواية أخرى التهمها. وفي رسمٍ بمعبد إدفو نرى حورس يطارد ست في صورة خنزير. كما ربطوا بينه وبين القمر ، فكان يُذبح ليلة تمام القمر بدراً، فيُقدَّم قربانً لإيزيس وأزيريس ربي القمر. وتحكي أسطورة كيف أن نوت ربة السماء اتخذت هيئة خنزير والتهمت أبناءها النجوم، ولكنهم كانوا يولدون كل ليلة من هذه الخنزيرة السماوية. وصارت هي وأبناؤها تعويذة منتشرة عند قدماء المصريين باعتبارها رمزاً للخصوبة الأمومية ورمز الحياة المتجددة.)
بل ها هو عالم المصريات (والاس بَدْج) يورد في كتابه (آلهة المصريين) _مكتبة مدبولي_ القاهرة، النص الكامل الأصلي لتحريم لحم الخنزير والذي ورد في كتاب الموتى (أو الموت) المقدس لدى قدماء المصريين، فيترجمه لنا هكذا في ص601 من كتابه:
(في الفصل المذكور أعلاه[يعني به الفصل112 من كتاب الموتى] جُعِل الميت يقول سائلاً عدداًَ من الآلهة "هل تعرفون السبب الذي لأجله أعطيت مدينة "بي هاز" لحورس؟"
ثم استمر قائلاً " أنا _حتى_ أنا أعرفه رغم أنكم لا تعرفون. انظر رع أعطاه المدينة في مقابل الإتلاف الذي حدث لعينه. فلهذا السبب قال رع لحورس "انظر هذا الخنزير الأسود" وهو قد نظر ومباشرةً حدث الإتلاف لعينه _بمعنى أن نقول _عاصفة قوية (أخذت مكانها هناك). عندئذٍ قال حورس لرع "بالتأكيد تبدو عيني كما لو كانت عيناً ابتلاها ست بلطمة" وهكذا يقال أنه أكل قلبه. عندئذٍ قال رع لهؤلاء الآلهة "ضعوه في حجرته وسوف يتحسن".
والآن الخنزير الأسود كان ست الذي حول نفسه إلى خنزير وهو الذي صوب قذفة النار التي أصابت عين حورس عندئذ قال رع لتلك الآلهة "الخنزير أصبح شيئاً ملعوناً لحورس ولكنه سيشفى رغم أن الخنزير قد سبب الرجس له" عندئذٍ قال مجمع الآلهة التي كانت من بين أتباع حورس عندما تواجد على هيئة ابنه قالت: "دعه يضحي بثيرانه ومعيزه وخنازيره)
وبعد هذه هي حقيقة تحريم الخنزير من جهة عدم وجود أي أساس علمي لها، وإلا لم أكن لأرضى أن آكل منه ،وكل الشعوب المتحضرة المتقدمة علمياً المتمدنة تأكله ولا يحدث لها شيء وهم أعلم مليون من مرة من البدو والأعراب والجهلة والغوغاء، ولو كان له ضرر لتم تحديد هذا الضرر في كتب المراجع العلمية الطبية المعترف بها عالمياً ومنظمة الصحة العالمية بالأمم المتحدة كانت ستحذر من أضراره المزعومة .
الكاتب: راهب العلم
يقول أدولف إرمان عن المصريين القدماء في (ديانة مصر القديمة)_ مكتبة مدبولي _القاهرة_ص449
(كما أنهم كانوا يتميزون عن غيرهم بكثير من العادات: ومنها الختان الذي كانوا أول من سنه، وكان ذلك بقصد"النظافة والطهارة" ،ومنها نفورهم من الخنازير ومن المحقق أن لذلك علاقة بما ورد من أن ست وهو في هيئة خنزير أسود قد جرح حورس)
ويقول في الهامش : انظر الأسطورة في كتاب الموتى فصل112
ويقول د.علي فهمي خشيم في كتابه (آلهة مصر العربية) _المجلد الأول _ص406_ مادة خ ز ر_ الهيئة المصرية العامة للكتاب _القاهرة
والحق أنه كان يجب أن يضع المادة في عنوان ح ج ر، وليس خ ز ر
فيقول فيها:
(اعتبر المصريون القدماء الخنزير حيواناً قذراً ورجساً ومنكراً فظيعا،و هو ما حدث في اليهودية والإسلام، وقد ربطوا بينه وبين إله الشر ست ويقول كتاب الموتى أن ست هجم على حورس متنكراً في شكل خنزير أسود، فجرح عينه، أو في رواية أخرى التهمها. وفي رسمٍ بمعبد إدفو نرى حورس يطارد ست في صورة خنزير. كما ربطوا بينه وبين القمر ، فكان يُذبح ليلة تمام القمر بدراً، فيُقدَّم قربانً لإيزيس وأزيريس ربي القمر. وتحكي أسطورة كيف أن نوت ربة السماء اتخذت هيئة خنزير والتهمت أبناءها النجوم، ولكنهم كانوا يولدون كل ليلة من هذه الخنزيرة السماوية. وصارت هي وأبناؤها تعويذة منتشرة عند قدماء المصريين باعتبارها رمزاً للخصوبة الأمومية ورمز الحياة المتجددة.)
بل ها هو عالم المصريات (والاس بَدْج) يورد في كتابه (آلهة المصريين) _مكتبة مدبولي_ القاهرة، النص الكامل الأصلي لتحريم لحم الخنزير والذي ورد في كتاب الموتى (أو الموت) المقدس لدى قدماء المصريين، فيترجمه لنا هكذا في ص601 من كتابه:
(في الفصل المذكور أعلاه[يعني به الفصل112 من كتاب الموتى] جُعِل الميت يقول سائلاً عدداًَ من الآلهة "هل تعرفون السبب الذي لأجله أعطيت مدينة "بي هاز" لحورس؟"
ثم استمر قائلاً " أنا _حتى_ أنا أعرفه رغم أنكم لا تعرفون. انظر رع أعطاه المدينة في مقابل الإتلاف الذي حدث لعينه. فلهذا السبب قال رع لحورس "انظر هذا الخنزير الأسود" وهو قد نظر ومباشرةً حدث الإتلاف لعينه _بمعنى أن نقول _عاصفة قوية (أخذت مكانها هناك). عندئذٍ قال حورس لرع "بالتأكيد تبدو عيني كما لو كانت عيناً ابتلاها ست بلطمة" وهكذا يقال أنه أكل قلبه. عندئذٍ قال رع لهؤلاء الآلهة "ضعوه في حجرته وسوف يتحسن".
والآن الخنزير الأسود كان ست الذي حول نفسه إلى خنزير وهو الذي صوب قذفة النار التي أصابت عين حورس عندئذ قال رع لتلك الآلهة "الخنزير أصبح شيئاً ملعوناً لحورس ولكنه سيشفى رغم أن الخنزير قد سبب الرجس له" عندئذٍ قال مجمع الآلهة التي كانت من بين أتباع حورس عندما تواجد على هيئة ابنه قالت: "دعه يضحي بثيرانه ومعيزه وخنازيره)
وبعد هذه هي حقيقة تحريم الخنزير من جهة عدم وجود أي أساس علمي لها، وإلا لم أكن لأرضى أن آكل منه ،وكل الشعوب المتحضرة المتقدمة علمياً المتمدنة تأكله ولا يحدث لها شيء وهم أعلم مليون من مرة من البدو والأعراب والجهلة والغوغاء، ولو كان له ضرر لتم تحديد هذا الضرر في كتب المراجع العلمية الطبية المعترف بها عالمياً ومنظمة الصحة العالمية بالأمم المتحدة كانت ستحذر من أضراره المزعومة .
الكاتب: راهب العلم
المصدر منتدى الملحدين العرب
9 تعليق(ات):
شكرا لك يا راهب العلم على هذه المعلومه الأكثر من رائعة... اتمنى أن نتخلص من قائمة المُحرمات كلها ورميها في الزباله، ما لم يكن لها مضريه مثبته علميا
تأكيد ضرر لحم الخنزير علميا
بالنسبة للدودة الشريطية في الخنزير فلها كلابات لتثبت نفسها عاى جدران امعاء المضيف سواء كان الخنزير أو الانسان وهو من النوع الذى بيوضه يقاوم درجات عاليه من الحرارة، بينما الدودة الشريطية الموجودة في الأبقار والأغنام فلها ممصات لتثبت نفسها على جدران أمعاء المضيف ولذلك يسهل التخلص منها بالأدوية
ابحث و شاهد الفيديو على YouTube بعنوان Pork Pepsi لترى كيف تنمو الديدان في لحم الخنزير بعد فترة من صب البيبسي عليه
ثم أن هناك تأثير للشحوم على السيالات العصبية للانسان وبالتالي التأثير على طبيعة مزاجه
اخبرني اذاً يا ... لماذا نصح البابا شنودة اتباعه بعدم تناول لحم الخنازير؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابحث انت وقلنا يا عالم العصر و الاوان!
مارفين هاريس Marvin Harris http://en.wikipedia.org/wiki/Marvin_Harris اقترح كحل لتفسير سبب تحريم لحم الخنزير لدى الفينيقيين والمصريين ومن ثم اليهود فالمسلمين نظرية تراجع مساحات الغابات والتحول المناخي في المشرق بصورة عامة, حيث اصبح الخنزير منافسا للانسان نظرا لاستهلاك الاثنين لنفس الموارد من ماء وحنطة. ونظرا لعدم تواجد مسامات في جلد الخنزير للتعرق وتقلص مساحات الغابات لم تعد تربية الخنازير اقتصادية. فكان تخلي الانسان عن هذه النوعية من الحيوانات الاليفة وتبريره لاحقا باسباب دينية.
التبريرات المعاصرة انطلقت من موسى بن ميمون طبيب السلطان صلاح الدين وهي الشائعة اليوم, رغم عدم صوابها.
رجاء اخير, عدم استغلال العلم للتهجم والاساءة للاديان. والعكس ايضا. بالامكان ايصال كل الرسائل بموضوعية وحيادية وبدون انفعال. وعلى المتلقي حرية تكوين خلاصة او رأي حول الموضوع.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله خالق كل شيئ والصلاة والسلام على خير خلق والبشر محمد صلى الله عليه وسلم, وبعد:-
اذا اردت البحث-هداك الله-في موضوع الخنزير واضراره ومصائبه فجرب استخدام الجوجل وسترى الهول
وأنقل هنا هذا المقال
الأوبئة الفيروسية الحالية التي تنطلق موجاتها من الصين خلال السنوات الأخيرة (حيث 70% من خنازير العالم ) تتكتم عنها الدول والمنظمات بسبب الفساد وغياب واضح من مركز الابحاث العلمية العربية . لأنه يجب علينا رفع الغطاء العلمي والأكاديمي والكشف عن حقيقة وباء انفلونزا الطيور وأنه وباء ناجم عن مزارع الخنزير أصلاً وهذه من حكمة المولى عز وجل في تحريم الخنزير .
وبدأ انتشار فيروس اتش ون إن تو في الخنازير في اروبا عام 1957, الذي كان مزيجا من فيروسي أنفلونزا الطيور والإنسان,وكذلك انتشار فيروس اتش ثري ان تو في أمريكا , الذي مزج بين ثلاثة فيروسات للأنفلونزا من كل من الطيور والخنازير والإنسان , حيث يعتبر الخنزير مستودعا أو مخزنا طبيعيا لفيروسات الانفلونزا.
أما سبب انتشار انفلونزا الطيور هو من الدواجن التي كانت تربى مع الخنازير في الصين , وأن الطيور التي كانت تعيش معها في الاماكن نفسها : علفت وأكلت وتغذت على فضلات وبراز وبول ولعاب الخنازير , ودخلت الفضلات الى تركيب البيض الذي تنتجه هذه الطيور فأصيبت جميعها بالمرض الذي انتشر لبقية العالم.
ففي السنوات الاخيرة تم التخلص من اكثر من 200 مليون من الطيور .. قتلت ظلماً وعدواناً لحماية صناعة الخنزير المهلكة للجنس البشري وعدم فضح حقيقة المذنب (الخنزير) متمثلة من أعلى المستويات العلمية والمنظمات الأكاديمية فتارة تسمى زورا بأنفلونزا الطيور وتارة تتهم القطط كما في السارس وتارة يتهم القردة بأنها الأصل فيها كما في الايدز , وتتهم هذه المخلوقات ظلماً وبهتانا فتكون النتيجة القتل أو الاعدام شنقاً.
ليس لأنها متهمة بالوباء بل لأنها فقط ناقلة له من مزارع الخنازير!!والادهى والامر من ذلك أن يوضع الديك المشرف بالآذان ورؤية الملائكة على قائمة المطلوبين المعلنة عن المرض وكأنه الرأس المدبر أو مجرم حرب مطلوب حياً او ميتاً. (وهو بريء براءة الذئب من دم يوسف). وهنا أنادي الاطباء والباحثين ومراكز أبحاثهم الأكاديمية والعنصر الصحي المفقود وفي ظل قلة الأطباء البيطرين, بأهمية البحث في هذه الأوبئة ومحاربتها وذلك لما تسببه من خسائر بشرية اقتصادية.
حيث تم التحذير مرارا وتكرارا من مصيبة انفلونزا الخنازير التي وصفت بالخطيرة على حياة البشر خصوصاً في ظل امكانية حمل الخنازير لعدوى فيروس أنفلونزا الطيور والأنفلونزا البشرية , وقدرتها على المزج والتلاحم بينهما , وأنه من الممكن أن ينتج عن الفيروسين السابقين فيروس جديد قادر على مهاجمة الإنسان وإصابته!! و
وهناك أمثلة كثيرة على جرائم الخنزير يشهد لها التاريخ, ففي عام 1976م اصيب أحد الجنود الامريكين بأنلفونزا الخنازير, وتوفي على الفور , زانتشرت على الفور حاله من الهلع لان مسؤولي الصحة بأمريكا توقعوا أن ينتشر الأنفلونزا على شكل وباء قال كما حدث عام 1918م , ولكنها تنبؤات لم تقع ,أدت الى استقالة كبار المسؤولين في الصحة العامة, ونالت آنذاك من سمعة الرئيس الامريكي جيرالد فورد.
وفي مطلع عام 1977 م صحيفة (نيوز داي) الأمريكية تقول فيها إن الجماعات الكوبية المناوئة لكاسترو والتي تعيش في أمريكا قد أدخلت بالتعاون مع وكالة المخابرات المركزية فيروس (حمى الخنازير الإفريقية) إلى كوبا عام 1971 م , وأضافت : إن الفيروس قد وضع في علبة وارسل عن طريق أحد المسافرين الى كوبا , هذا ولم يؤثر ذلك الفيروس في الإنسان ولكنه قتل حوالي خمسين ألف خنزير, وقد كشفت هذه القصة أثناء التحقيق مع عضو في المجموعة الكوبية التي تعيش في المنفى بتهمة ممارسة الإرهاب , وقد كشف هذا العضو بدوره عن تورط المخابرات الأمريكية في عملية نقل الفيروس بدفعها مبالغ كبيرة لتنفيذ العملية.
وفي احدى المعارك في إفريقيا وشبه جزيرة ايبريا حيث تسممت لحوم الخنازير مما دمر الصناعات المرتبطة به وصلت الى شمال اوربا ايضا !! لذلك نجد في بعض الدول الغربية اجراءات شديدة الصرامة في هذا الإطار عند استيرادها لأي حيوان من دولة اخرى , على سبيل المثال تتطلب انجلترا فترة حجر صحي للكلاب تصل الى ستة اشهر قبل ان تدخلها في العمل العسكري لضمان خلوها من الامراض وهو كما حصل اليوم في انفلونزا ,الطيور , وفي الولايات المتحدة تشترط ان تنقى التربة من تحت البضائع المستوردة من اوروبا بإزلتها وإتلافها تماما.
حيث لا زلنا نخشى من تفشي مرض أنفلونزا الخنازير وسرعة انتشارها ونخاف من ان يصبح هذا المرض الوافد إلينا وباء يهدد الصحة العامة وبالتالي حيانتا.
بقلم العقيد الدكتور صالح ابراهيم ادارة المسشفيات في التامين الصحي.
اولا نحن كمسلمين نعمل بما انزل علينا في القران الكريم حتى لو لم نجد له تعليل.
ثانيا بنسبة للامراض التي في جسم الخنزير وهذا ما اثبتة العلم والعلماء الغربيين تحديدا (ونحن والحمدلله لا نستشهد باحد لاثبات صحة الدين الاسلامي) قد اثبتوا ان التشابه بين الانسان والخنزير يصل الى 95% حتى انهم قد اكتشفوا امكانية اخذ اعضاء من الخنزير واستخدامها للانسان, وهذا يعطي امكانية انتقال العدوا بين الخنزير والانسان بسهولة لان الخنزير مرتع للجراثيم حيث انها تتطور داخل جسمة لان المناعة عند الخنزير قليلة ثم ارسالها الى الانسان بصورة خطر.
ثالثا اذا كنت مسيحي فقد ذكر في الانجيل الخنزير وخص بالقذارة فلماذا الخنزير ذكر عدى سائر الحيوانات وخص بالقذارة, وهل ذلك يعني ان الله قد اراد توضيح صورة بسيطة لكم فقط وهي ان الخنزير حيوان قذر؟
رابعا توجد امور كانت في الديانات السابقة (منذ زمن سيدنا ابراهيم) كا اكل لحم الخنزير والطهور للذكور وغيرها من الامور يوصي بها الانبياء ويتبعها الناس حتى مجيء المسيح انقطعة وبعد المسيح اصبح معمول بها من جديد.
و امور كثيرة يمكن اثباتها ولكن لا اريد ان اتصرع بالرد اذا كان لديك اسءلة اخرى حدد لي من انت وانا سوف ابعث لك من خلال ديانتك انت.
أما كان الأعقل ألا يوجد هذا الخنزير بهذه الأضرار أصلا و يكفينا الله شر بلائه
لماذا لحمه هو بالذات الذي حرم بالإسم بنص في القرآن
بسم الله والله اكبر
لا داعي لان اذكر كم انت خنزير يا أكل الخنزير واذا اعتبرتها مسبه فحاول تبريرها
ثانيا وثالثا واخرا
الخنزيروما تعرف عنه وكما ذكرت من اسباب ليس الا تكهنا وجهدا من من حاول شاكرا الايضاح ولكن حسب ما ترفع به المسلمين باذن الله عز وجل هو:
طبيا: كل ما ذكر الاخوان واضيف - والله اعلم - كحقل تجارب لنالشدة ما به من تراكييب مشابه لتراكيب الانسان وهذا ما اكده الملحدون الناكريين امثالك ابحث وادرس
اجتماعيا: يا خنزير( فسر زعلك لو استطعت )الغيرة وفقد الاحساس الدنيوي وهذا مؤكد من كل شعب وامه وشخص اكله اسال نفسك يا خنزير مما انت غافل عنه اين اهلك و مع من
اخيرا يكفي ان ترى كيف كيف يعيش يا خنزير وكيف يقتل وكيف يسلخ لتعفوا عن اكله النفس ايه الخنزبر
لم يحرمه البدو بل جاء التحريم من اليهود الذين هم اساس العلوم والاكتشافات
إرسال تعليق