في هذا الموضوع أكمل ما بدأته من سلسلة اقتباسات محمد (غير المقصودة) من قصص الهاجادا والتي اكتشفتها في الكتاب الذي ارفقت رابطه في اسفل الموضوع والذي يحتوي على مجمع القصص الاسطورية ذات الطابع الوضعي
هنا سوف اتكلم عن تفاصيل من حياة ادم لا توجد في التوراة ......وهي موجودة في الهاجادا او القصص التلمودية ...استمعها محمد شفهيا من شخص يهودي كما يبدو
هنا سوف اتكلم عن تفاصيل من حياة ادم لا توجد في التوراة ......وهي موجودة في الهاجادا او القصص التلمودية ...استمعها محمد شفهيا من شخص يهودي كما يبدو
=============================================================
في فصل (آدم) وفي موضوع ( الملائكة وخلق الانسان)..نرى ان الله استشار خلقه قبل خلق الانسان .. والسبب انه يعطي مثالا للانسان كيف ان العظيم يقبل استشارة المتواضع..فاستشار السماوات والارض ثم بقية المخلوقات ثم الملائكة ..
.لم يكن الملائكة منسجمين في الراى .....فاستحب ملاك الحب الفكرة لان الانسان محب ولكن ملاك الحقيقة عارضها لا الانسان كذاب ووافق عليها ملاك العدالة لان الانسان يحب العدل وعارضها ملاك السلام لان الانسان عدواني...فنفاه الله الى الارض ليفند رايه...وكانت اعتراضات الملائكة لتكون اكثر قوة لو انهم علموا كل الحقيقة لان الله اعلمهم نصف الحقيقة فقط فهو لم يعلمهم ان بعض البشر عصاة لله.....
ثم قالت بعض الملائكة مستنكرة خلق الانسان:"من هو هذا الانسان الذي انت مهتم به؟ ومن هو ابن الانسان الذي تزوره؟قال الله:" طيور السماء وسمك البحرلم خلقت اذن ...ما فائدة مائدة مليئة بالاطعمة الشهية بلا مدعوين ليستمتعوا بها؟"...النص اسفل الصفحة..بعض الملائكة نجوا عند اعتراضهم ولكن بعضهم أحرق باشارة من اصبع الله الصغير
قارن مع سورة البقرة ....الاية 31وأذ قال ربك للملائكة أني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبّح بجمدك ونقدّس لك قال أني أعلم ما لا تعلمون
================================================================
تحت موضوع (سقوط الشيطان)...نترجم بعض ما جاء:..............وبعد أن زود آدم بنفس(روح)دعى الله كل الملائكة لتأتي وتقدم لآدم الأحترام و واجب التقدير. الشيطان, اعظم ملائكة السماء, والذي له اثنا عشر جناحا بدل ست اجنحة كسائر الملائكة, رفض ان يطيع أمر الله قائلا:" أنت خلقتنا من سناء الشكينة (يعني روح الله الذي يحل مثل النار او النور على تابوت العهد او على الشجرة في الوادي المقدس في سيناء...وهو السكينة في مصطلح القران)...والان تأمرنا ان نركع تحت اقدام المخلوق الذي صنعته من تراب الارض؟"...تستمر القصة فتخبرنا ان الله قال للشيطان انه لا يمتلك حكمة ادم فطلب الشيطان تحكيما ليعلم من الاعرف ..فعرض عليه الله حيوانات وطلب منه اسماءها فلم يعرفها وعرفها ادم ..ولكن الشيطان اصر ولم يسجد امام ادم فقال له ميخائيل اسجد لصورة الله (ادم) والا حل عليك غضب الله...فقال الشيطان انه ان غضب الله عليه فلسوف يجعل عرشه عاليا ..بل الاعلى....فطرد الله الشيطان من السماء وحلت العداوة بين الشيطان والانسان
قارن مع سورة البقرة 34
سورة الحجر26-43
سورة الأسراء61-65
سورة ص71-83
سورة الكهف50
سورة الاعراف.....
11ولقد خلقناكم ثم صوّرناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا فسجدوا الا ابليس لم يكن من الساجدين
12قال مامنعك ألا تسجد أذ أمرتك قال انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
13قال فاهبط منها فما يكون لك ان تتكبّر فيها فاخرج انك من الصاغرين
14قال أنظرني ألى يوم يبعثون
15قال انك من المنظرين
16قال فبما اغويتني لاقعدن لهم صراطك المستقيم
17ثم لاتينهم من بين ايديهم ومن خلفهم وعن ايمانهم وعن شمائلهم ولا تجد اكثرهم شاكرين
17قال اخرج منها مذموما مدحورا من اتبعك منهم لاملئن جهنم منهم اجمعين
======================================================
وفي موضوع (الانسان المثالي) ... وبعد ذكر انه ذو ابعاد هائلة بالمقارنة مع انسان اليوم...نجد تلميحا آخر الى تفصيل تعليم ادم الاسماء كلها ,تفصيل لم يرد في التوراة.....وأليكم الترجمة للفقرة السابعة:...حكمة آدم أضهرت نفسها في أعظم طريقة عندما أعطى أسماءا للحيوانات. وهكذا ظهر أن الله قد تكلم صدقا في معرض مجادلته للملائكة الذين أعترضوا على خلق ألانسان. ففي نهاية اول ساعة من حياة ادم جمع الله كل عالم الحيوانات امامه وامام الملائكة. فطلب من الاخيرين ان يدعوا الانواع باسمائها لكنهم لم يكونوا كفوا للمهمة. ولكن ادم دون تردد قال:"يا رب العالم الاسم الصحيح لهذا الحيوان هو الثور ولذلك هو الحصان ولذلك الاسد ولذلك الجمل" وهكذا اسماهم كلهم حسب دورهم مع تنسيق الاسم مع خاصيّة الحيوان,ثم ان الله سأله(ادم)عن ما سيكون اسمه فقال ان اسمه سيكون ادم لانه قد خلق من الادمة,تراب الارض.وثانية سأله عن اسم ذاته (الله) فقال:"مولاي الرب لانك رب جميع المخلوقات"الاسم الذي اعطاه الله لنفسه ,والذي تسميه به الملائكة والذي لن يتغير مدى الايام. ولكن من دون هبة الروح القدس ماكان ادم ليعرف اسماء الجميع.كان بكل صدق نبيا وكانت حكمته ذات خصائص نبوية النص اسفل الصفحة
قارن مع سورة البقرة...
31وعلّم ادم الاسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال انبئوني باسماء هؤلاء ان كنتم صادقين
32قالوا سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم
33قال يا ادم انبئهم باسمائهم فلما انبئهم قال الم اقل لكم اني اعلم غيب السماوات والارض واعلم ماتبدو وما تكتمون
هذه التفاصيل غيبية ...فكيف وصلت الى الهاجادا دون المرور بكتاب موحى
=========================================================
تحت موضوع توبة ادم نلاحظ ان ادم حاول التكفير عن خطيئته بالصيام والتطهر في الماءوهو تفصيل غير موجود في التوراة....ثم ثانية في موضوع (كتاب رازيئيل)نجد في الفقرة الاولى صلاة طويلة يطلب فيها ادم الغفران من الله بعد طرده من الفردوس....أن العقيدة المسيحية بأكملها قائمة على مسألة عدم غفران الله لآدم خطيئته...لعدم وجود ما يدل على ذلك في التوراة ..وتوريث هذه الخطيئة للجنس البشري ...المسلمون واليهود يعتقدون ان الله غفر لادم خطيئته.....هذا مهم
قارن مع سورة البقرة ....37فتلقّى آدم من ربه كلمات فتاب عليه أنه هو التوّاب الرحيم
في الفقرة الثانية وتحت نفس الموضوع نلاحظ ان ادم بينما كان على حافة النهر جائه الملاك رازيئيل وقال له:" يا ادم لماذا انت خائف لهذه الدرجة ؟لماذا انت محزون وقلق؟كلماتك قد سمعت في اللحظة التي نطقت فيها بتضرعاتك و صلواتك وقد تلقيت من الله مهمةأن أعلمك كلمات طاهرة وفهم عميق, ولاجعلك حكيما من خلال محتويات الكتاب المقدس الذي في يدي ,لكي تعرف ماذا سيحل بك حتى يوم مماتك وبكل ذريتك وبكل الاجيال ,وان قراوا هذا الكتاب بطهارة وبقلب مخلص وعقل متواضع واطاعوا محتواه..هم ايضا سيتنبؤن بكل الاشياء التي ستحدث وفي اي شهر وفي اي يوم او في اي مساء .كل شيء سيظهر لهم .سيعرفون ويفهمون ان كانت ستحل كارثة بينهم , او مجاعة او وحوش برية او فيضان او جفاف.هل سيكون وفرة في الحبوب او شح وهل سيحكم شرير العالم وهل سيخرب المخربون الارض وهل ستسقط الفواكه على الارض غير ناضجة وهل سيصاب الناس بقروح وهل ستعم الحرب او هل سيحل مرض او وباء بين البشر او الماشية وهل يدبر لخير او لشر في السماءوهل ستجري دماء وهل سيح نواح الموتى في المدينة ..والان يا ادم تعال واصغ لما ساقوله لك بخصوص صفات هذا الكتاب وخصائصه".ا....ينتهي الموضوع باعطاء الكتاب اى ادم واختفاء الملاك .......النص اسفل الصفحة..ثم تقول القصة ان في هذا الكتاب كل المعارف وان من يقراه يستطيع التحكم بالملائكة ولكن لا يستطيع قرائته الا الطاهر النفس
تذكّر هذه القصة بآية ..(وكل شئ احصيناه في كتاب مبين) ..لعل محمدا اقتبس الفكرة من هذه القصة ..كما تذكّر بمسألة صحف آدم في الاساطير الاسلامية.....وبالجفر لجعفر الصادق
source http://www.sacred-texts.com/jud/loj/loj104.htm
في فصل (آدم) وفي موضوع ( الملائكة وخلق الانسان)..نرى ان الله استشار خلقه قبل خلق الانسان .. والسبب انه يعطي مثالا للانسان كيف ان العظيم يقبل استشارة المتواضع..فاستشار السماوات والارض ثم بقية المخلوقات ثم الملائكة ..
.لم يكن الملائكة منسجمين في الراى .....فاستحب ملاك الحب الفكرة لان الانسان محب ولكن ملاك الحقيقة عارضها لا الانسان كذاب ووافق عليها ملاك العدالة لان الانسان يحب العدل وعارضها ملاك السلام لان الانسان عدواني...فنفاه الله الى الارض ليفند رايه...وكانت اعتراضات الملائكة لتكون اكثر قوة لو انهم علموا كل الحقيقة لان الله اعلمهم نصف الحقيقة فقط فهو لم يعلمهم ان بعض البشر عصاة لله.....
ثم قالت بعض الملائكة مستنكرة خلق الانسان:"من هو هذا الانسان الذي انت مهتم به؟ ومن هو ابن الانسان الذي تزوره؟قال الله:" طيور السماء وسمك البحرلم خلقت اذن ...ما فائدة مائدة مليئة بالاطعمة الشهية بلا مدعوين ليستمتعوا بها؟"...النص اسفل الصفحة..بعض الملائكة نجوا عند اعتراضهم ولكن بعضهم أحرق باشارة من اصبع الله الصغير
قارن مع سورة البقرة ....الاية 31وأذ قال ربك للملائكة أني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبّح بجمدك ونقدّس لك قال أني أعلم ما لا تعلمون
================================================================
تحت موضوع (سقوط الشيطان)...نترجم بعض ما جاء:..............وبعد أن زود آدم بنفس(روح)دعى الله كل الملائكة لتأتي وتقدم لآدم الأحترام و واجب التقدير. الشيطان, اعظم ملائكة السماء, والذي له اثنا عشر جناحا بدل ست اجنحة كسائر الملائكة, رفض ان يطيع أمر الله قائلا:" أنت خلقتنا من سناء الشكينة (يعني روح الله الذي يحل مثل النار او النور على تابوت العهد او على الشجرة في الوادي المقدس في سيناء...وهو السكينة في مصطلح القران)...والان تأمرنا ان نركع تحت اقدام المخلوق الذي صنعته من تراب الارض؟"...تستمر القصة فتخبرنا ان الله قال للشيطان انه لا يمتلك حكمة ادم فطلب الشيطان تحكيما ليعلم من الاعرف ..فعرض عليه الله حيوانات وطلب منه اسماءها فلم يعرفها وعرفها ادم ..ولكن الشيطان اصر ولم يسجد امام ادم فقال له ميخائيل اسجد لصورة الله (ادم) والا حل عليك غضب الله...فقال الشيطان انه ان غضب الله عليه فلسوف يجعل عرشه عاليا ..بل الاعلى....فطرد الله الشيطان من السماء وحلت العداوة بين الشيطان والانسان
قارن مع سورة البقرة 34
سورة الحجر26-43
سورة الأسراء61-65
سورة ص71-83
سورة الكهف50
سورة الاعراف.....
11ولقد خلقناكم ثم صوّرناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا فسجدوا الا ابليس لم يكن من الساجدين
12قال مامنعك ألا تسجد أذ أمرتك قال انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
13قال فاهبط منها فما يكون لك ان تتكبّر فيها فاخرج انك من الصاغرين
14قال أنظرني ألى يوم يبعثون
15قال انك من المنظرين
16قال فبما اغويتني لاقعدن لهم صراطك المستقيم
17ثم لاتينهم من بين ايديهم ومن خلفهم وعن ايمانهم وعن شمائلهم ولا تجد اكثرهم شاكرين
17قال اخرج منها مذموما مدحورا من اتبعك منهم لاملئن جهنم منهم اجمعين
======================================================
وفي موضوع (الانسان المثالي) ... وبعد ذكر انه ذو ابعاد هائلة بالمقارنة مع انسان اليوم...نجد تلميحا آخر الى تفصيل تعليم ادم الاسماء كلها ,تفصيل لم يرد في التوراة.....وأليكم الترجمة للفقرة السابعة:...حكمة آدم أضهرت نفسها في أعظم طريقة عندما أعطى أسماءا للحيوانات. وهكذا ظهر أن الله قد تكلم صدقا في معرض مجادلته للملائكة الذين أعترضوا على خلق ألانسان. ففي نهاية اول ساعة من حياة ادم جمع الله كل عالم الحيوانات امامه وامام الملائكة. فطلب من الاخيرين ان يدعوا الانواع باسمائها لكنهم لم يكونوا كفوا للمهمة. ولكن ادم دون تردد قال:"يا رب العالم الاسم الصحيح لهذا الحيوان هو الثور ولذلك هو الحصان ولذلك الاسد ولذلك الجمل" وهكذا اسماهم كلهم حسب دورهم مع تنسيق الاسم مع خاصيّة الحيوان,ثم ان الله سأله(ادم)عن ما سيكون اسمه فقال ان اسمه سيكون ادم لانه قد خلق من الادمة,تراب الارض.وثانية سأله عن اسم ذاته (الله) فقال:"مولاي الرب لانك رب جميع المخلوقات"الاسم الذي اعطاه الله لنفسه ,والذي تسميه به الملائكة والذي لن يتغير مدى الايام. ولكن من دون هبة الروح القدس ماكان ادم ليعرف اسماء الجميع.كان بكل صدق نبيا وكانت حكمته ذات خصائص نبوية النص اسفل الصفحة
قارن مع سورة البقرة...
31وعلّم ادم الاسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال انبئوني باسماء هؤلاء ان كنتم صادقين
32قالوا سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم
33قال يا ادم انبئهم باسمائهم فلما انبئهم قال الم اقل لكم اني اعلم غيب السماوات والارض واعلم ماتبدو وما تكتمون
هذه التفاصيل غيبية ...فكيف وصلت الى الهاجادا دون المرور بكتاب موحى
=========================================================
تحت موضوع توبة ادم نلاحظ ان ادم حاول التكفير عن خطيئته بالصيام والتطهر في الماءوهو تفصيل غير موجود في التوراة....ثم ثانية في موضوع (كتاب رازيئيل)نجد في الفقرة الاولى صلاة طويلة يطلب فيها ادم الغفران من الله بعد طرده من الفردوس....أن العقيدة المسيحية بأكملها قائمة على مسألة عدم غفران الله لآدم خطيئته...لعدم وجود ما يدل على ذلك في التوراة ..وتوريث هذه الخطيئة للجنس البشري ...المسلمون واليهود يعتقدون ان الله غفر لادم خطيئته.....هذا مهم
قارن مع سورة البقرة ....37فتلقّى آدم من ربه كلمات فتاب عليه أنه هو التوّاب الرحيم
في الفقرة الثانية وتحت نفس الموضوع نلاحظ ان ادم بينما كان على حافة النهر جائه الملاك رازيئيل وقال له:" يا ادم لماذا انت خائف لهذه الدرجة ؟لماذا انت محزون وقلق؟كلماتك قد سمعت في اللحظة التي نطقت فيها بتضرعاتك و صلواتك وقد تلقيت من الله مهمةأن أعلمك كلمات طاهرة وفهم عميق, ولاجعلك حكيما من خلال محتويات الكتاب المقدس الذي في يدي ,لكي تعرف ماذا سيحل بك حتى يوم مماتك وبكل ذريتك وبكل الاجيال ,وان قراوا هذا الكتاب بطهارة وبقلب مخلص وعقل متواضع واطاعوا محتواه..هم ايضا سيتنبؤن بكل الاشياء التي ستحدث وفي اي شهر وفي اي يوم او في اي مساء .كل شيء سيظهر لهم .سيعرفون ويفهمون ان كانت ستحل كارثة بينهم , او مجاعة او وحوش برية او فيضان او جفاف.هل سيكون وفرة في الحبوب او شح وهل سيحكم شرير العالم وهل سيخرب المخربون الارض وهل ستسقط الفواكه على الارض غير ناضجة وهل سيصاب الناس بقروح وهل ستعم الحرب او هل سيحل مرض او وباء بين البشر او الماشية وهل يدبر لخير او لشر في السماءوهل ستجري دماء وهل سيح نواح الموتى في المدينة ..والان يا ادم تعال واصغ لما ساقوله لك بخصوص صفات هذا الكتاب وخصائصه".ا....ينتهي الموضوع باعطاء الكتاب اى ادم واختفاء الملاك .......النص اسفل الصفحة..ثم تقول القصة ان في هذا الكتاب كل المعارف وان من يقراه يستطيع التحكم بالملائكة ولكن لا يستطيع قرائته الا الطاهر النفس
تذكّر هذه القصة بآية ..(وكل شئ احصيناه في كتاب مبين) ..لعل محمدا اقتبس الفكرة من هذه القصة ..كما تذكّر بمسألة صحف آدم في الاساطير الاسلامية.....وبالجفر لجعفر الصادق
source http://www.sacred-texts.com/jud/loj/loj104.htm
============================================================
1-.The objections of the angels would have been much stronger, had they known the whole truth about man. God had told them only about the pious, and had concealed from them that there would be reprobates among mankind, too. And yet, though they knew but half the truth, the angels were nevertheless prompted to cry out: "What is man, that Thou art mindful of him? And the son of man, that Thou visitest him?" God replied: "The fowl of the air and the fish of the sea, what were they created for? Of what avail a larder full of appetizing dainties, and no guest to enjoy them?"
2-After Adam had been endowed with a soul, God invited all the angels to come and pay him reverence and homage. Satan, the greatest of the angels in heaven, with twelve wings, instead of six like all the others, refused to pay heed to the behest of God, saying, "Thou didst create us angels from the splendor of the Shekinah, and now Thou dost command us to cast ourselves down before the creature which Thou didst fashion out of the dust of the ground!" God answered, "Yet this dust of the ground has more wisdom and understanding than thou."
3-The wisdom of Adam displayed itself to greatest advantage when he gave names to the animals. Then it appeared that God, in combating the arguments of the angels that opposed the creation of man, had spoken well, when He insisted that man would possess more wisdom than they themselves. When Adam was barely an hour old, God assembled the whole world of animals before him and the angels. The latter were called upon to name the different kinds, but they were not equal to the task. Adam, however, spoke without hesitation: "O Lord of the world! The proper name for this animal is ox, for this one horse, for this one lion, for this one camel." And so he called all in turn by name, suiting the name to the peculiarity of the animal. Then God asked him what his name was to be, and he said Adam, because he had been created out of Adamah, dust of the earth. Again, God asked him His own name, and he said: "Adonai, Lord, because Thou art Lord over all creatures"--the very name God had given unto Himself, the name by which the angels call Him, the name that will remain immutable evermore. But without the gift of the holy spirit, Adam could not have found names for all; he was in very truth a prophet, and his wisdom a prophetic quality.
4-"O Adam, why art thou so fainthearted? Why art thou distressed and anxious? Thy words were heard at the moment when thou didst utter thy supplication and entreaties, and I have received the charge to teach thee pure words and deep understanding, to make thee wise through the contents of the sacred book in my hand, to know what will happen to thee until the day of thy death. And all thy descendants and all the later generations, if they will but read this book in purity, with a devout heart and an humble mind, and obey its precepts, will become like unto thee. They, too, will foreknow what things shall happen, and in what month and on what day or in what night. All will be manifest to them--they will know and understand whether a calamity will come, a famine or wild beasts, floods or drought; whether there will be abundance of grain or dearth; whether the wicked will rule the world; whether locusts will devastate the land; whether the fruits will drop from the trees unripe; whether boils will afflict men; whether wars will prevail, or diseases or plagues among men and cattle; whether good is resolved upon in heaven, or evil; whether blood will flow, and the death-rattle of the slain be heard in the city. And now, Adam, come and give heed unto what I shall tell thee regarding the manner of this book and its holiness."
1-.The objections of the angels would have been much stronger, had they known the whole truth about man. God had told them only about the pious, and had concealed from them that there would be reprobates among mankind, too. And yet, though they knew but half the truth, the angels were nevertheless prompted to cry out: "What is man, that Thou art mindful of him? And the son of man, that Thou visitest him?" God replied: "The fowl of the air and the fish of the sea, what were they created for? Of what avail a larder full of appetizing dainties, and no guest to enjoy them?"
2-After Adam had been endowed with a soul, God invited all the angels to come and pay him reverence and homage. Satan, the greatest of the angels in heaven, with twelve wings, instead of six like all the others, refused to pay heed to the behest of God, saying, "Thou didst create us angels from the splendor of the Shekinah, and now Thou dost command us to cast ourselves down before the creature which Thou didst fashion out of the dust of the ground!" God answered, "Yet this dust of the ground has more wisdom and understanding than thou."
3-The wisdom of Adam displayed itself to greatest advantage when he gave names to the animals. Then it appeared that God, in combating the arguments of the angels that opposed the creation of man, had spoken well, when He insisted that man would possess more wisdom than they themselves. When Adam was barely an hour old, God assembled the whole world of animals before him and the angels. The latter were called upon to name the different kinds, but they were not equal to the task. Adam, however, spoke without hesitation: "O Lord of the world! The proper name for this animal is ox, for this one horse, for this one lion, for this one camel." And so he called all in turn by name, suiting the name to the peculiarity of the animal. Then God asked him what his name was to be, and he said Adam, because he had been created out of Adamah, dust of the earth. Again, God asked him His own name, and he said: "Adonai, Lord, because Thou art Lord over all creatures"--the very name God had given unto Himself, the name by which the angels call Him, the name that will remain immutable evermore. But without the gift of the holy spirit, Adam could not have found names for all; he was in very truth a prophet, and his wisdom a prophetic quality.
4-"O Adam, why art thou so fainthearted? Why art thou distressed and anxious? Thy words were heard at the moment when thou didst utter thy supplication and entreaties, and I have received the charge to teach thee pure words and deep understanding, to make thee wise through the contents of the sacred book in my hand, to know what will happen to thee until the day of thy death. And all thy descendants and all the later generations, if they will but read this book in purity, with a devout heart and an humble mind, and obey its precepts, will become like unto thee. They, too, will foreknow what things shall happen, and in what month and on what day or in what night. All will be manifest to them--they will know and understand whether a calamity will come, a famine or wild beasts, floods or drought; whether there will be abundance of grain or dearth; whether the wicked will rule the world; whether locusts will devastate the land; whether the fruits will drop from the trees unripe; whether boils will afflict men; whether wars will prevail, or diseases or plagues among men and cattle; whether good is resolved upon in heaven, or evil; whether blood will flow, and the death-rattle of the slain be heard in the city. And now, Adam, come and give heed unto what I shall tell thee regarding the manner of this book and its holiness."
الكاتب: ابن المقفع
المصدر منتدى الملحدين العرب