كتب الزميل المسلم mizo
كلمتي الدنيا والآخرة في القرآن الكريم
لقد ورد لفظ الدنيا في القرآن الكريم (115 مرة)، وبالطبع فإن هذا الرقم لا يقبل القسمة علي الرقم (19) بدون باقي، إذن فما علاقة هذا العدد بالرقم (19)؟؟
إن الدنيا هنا يُقصد بها (الحياة الدنيا)...... علي أننا نلاحظ وجود آية في القرآن العظيم قد ورد بها لفظ (الدنيا)، ولكن ليس المقصود بها الحياة الدنيا.......!!
تقول الآية:
(إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ) (الأنفال 42)......
ومعني ذلك أن لفظ الدنيا بمعني الحياة الدنيا قد ذُكر (114 مرة بالضبط)، وهذا العدد يقبل القسمة علي (19) بدون باق!!!
أما كلمة الآخرة ومشتقاتها فقد ذكرت هي الأخري (115 مرة) وهي مساوية تماماً لتكرار لكلمة (الدنيا) في القرآن الكريم، وقد وردت كالآتي:
الكلمة: الآخرة وبالآخرة بالآخرة والآخرة للآخرة وللآخرة المجموع
عددها: 71 1 21 19 1 2 115
وقد بينا سابقاً أن هذا الرقم لا يقبل القسمة علي العدد 19
إلا أننا نلاحظ أيضاً آية ورد فيها لفظ الآخرة، ولكن ليس معناه (دار الآخرة) التي أخبرنا الله تعالي عنها في القرآن الكريم، والآية هي:
مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ.. ص7
وعلي ذلك فإن تكرار لفظ (الآخرة) والمراد به الدار الآخرة قد ورد أيضاً (114 مرة)، وعلي هذا فيكون مساوياً لورود لفظ الدنيا، أي أن كلاً منهما يقبل القسمة علي (19).
فهل كل هذا صدفة؟؟....... حاشا لله تعالي
الشهر والسنة ومدلولات القرآن الكريم :
أما عدة الشهور عند الله تعالي اثني عشر شهراً كما ذكر لنا هذا في كتابه العزيز :
(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ) (التوبة 36).
ومن إعجاز ذلك الكتاب الفذ الذي لن ينتهي إلي يوم القيامة فإن الله تعالي قد أشار إلي ذلك بصيغة عددية في القرآن الكريم، فقد ورد لفظ (شهر) ومشتقاته في القرآن الكريم (12 مرة بالضبط)، كما أوضح لنا الله تعالي أن ذلك موجود في كتابه، ولكن بصورة عددية لم يكن يعرفها أحد (وبذلك فإن هذه الآية قد جاءت لندرك إعجازها)، وذلك كالآتي :
الكلمة: شهر شهراً الشهر بالشهر والشهر المجموع
عددها: 4 2 4 1 1 12
حسناً، وماذا عن عدد أيام السنة؟؟
من المعلوم أن عدد أيام السنة 365 يوماً، وقد أشار الله تعالي في كتابه الكريم إلي ذلك العدد وذلك كالآتي :
الكلمة: يوم اليوم يوماً ويوم ليوم فاليوم بيوم واليوم وباليوم باليوم المجموع
عددها: 217 41 16 44 8 8 5 23 1 2 365
فهل هذا مجرد صدفة........ بالطبع هذا كلام أناس لا يحترمون عقولهم
--------------------------
كتب الزميل brain_user2006
مقتبس من mizo
كلمتي الدنيا والآخرة في القرآن الكريم:
لقد ورد لفظ الدنيا في القرآن الكريم (115 مرة)، وبالطبع فإن هذا الرقم لا يقبل القسمة علي الرقم (19) بدون باقي، إذن
فما علاقة هذا العدد بالرقم (19)؟؟
إن الدنيا هنا يُقصد بها (الحياة الدنيا)...... علي أننا نلاحظ وجود آية في القرآن العظيم قد ورد بها لفظ (الدنيا)،
ولكن ليس المقصود بها الحياة الدنيا
تقول الآية إِذْ أَنتُم بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُم بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنكُمْ) (الأنفال 42) ومعني ذلك أن لفظ الدنيا بمعني الحياة الدنيا قد ذُكر (114 مرة بالضبط)، وهذا العدد يقبل القسمة علي (19) بدون باق!!!
عفوا أيها الزميل العزيز ولكن أرجو أن تقرأ الآية 12 من سورة فصلت
اقتباس
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
كذلك أرجو أن تقرأ الآية 5 من سورة الملك
اقتباس
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ
يخيّل لي أن السماء الدنيا المذكورة بالآيتين لاتعني الحياة الدنيا
فهل هاتين الآيتين من ضمن الـ 114 آية التي أشرت إليها؟
--------------------------------
اقتباس
فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
كذلك أرجو أن تقرأ الآية 5 من سورة الملك
اقتباس
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ
يخيّل لي أن السماء الدنيا المذكورة بالآيتين لاتعني الحياة الدنيا
فهل هاتين الآيتين من ضمن الـ 114 آية التي أشرت إليها؟
--------------------------------
الزميلة لبيبة كتبت
فهل هاتين الآيتين من ضمن الـ 114 آية التي أشرت إليها؟
نعم، لقد جمع الاعجازيون هاتين الآيتين و تأكدت من ذلك بنفسي
عدد مرات تكرار كلمة الدنيا بشكل عام في القرآن 115
عدد مرات تكرارها بمعنى غير الحياة 3 (على الأقل)
المحصلة هي 112
أين الاعجاز ؟
بل أين المصداقية في النقل؟
------------------------------
اثير عراقي كتب
والكلام ذاته ينطبق على بعض الآيات التي تذكر "الآخرة"
سورة الإسراء - سورة 17 - آية 7
ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اساتم فلها فاذا جاء وعد الاخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا
سورة الإسراء - سورة 17 - آية 104
وقلنا من بعده لبني اسرائيل اسكنوا الارض فاذا جاء وعد الاخرة جئنا بكم لفيفا
هل الآخرة هنا تعني الحياة الآخرة !!
-----------------------------------------
كتب الزميل freemind
مقتبس من mizo
كتب الزميل freemind
مقتبس من mizo
حسناً، وماذا عن عدد أيام السنة؟؟
من المعلوم أن عدد أيام السنة 365 يوماً، وقد أشار الله تعالي في كتابه الكريم إلي ذلك العدد وذلك كالآتي:
الكلمة: يوم اليوم يوماً ويوم ليوم فاليوم بيوم واليوم وباليوم باليوم المجموع
عددها: 217 41 16 44 8 8 5 23 1 2 365
فهل هذا مجرد صدفة........ بالطبع هذا كلام أناس لا يحترمون عقولهم
من لا يحترمون عقولهم يا زميل هم أولئك الّذين يختارون من كلام ربّهم الّذي يؤمنون به ما يريدون و يرمون بعرض الحائط ما لا يريدون
أين ذهبت كلمات "يومهم" و "يومكم"؟ هل أكلها الذئب و أنتم عنها غافلون؟
و تحيّاتي الى من يحترمون عقولهم و عقول الآخرين!
---------------------------------
الزميل euler كتب:
في هذا الموقع بحث علمي ينفي الإعجازات العددية المزعومة في الكتب المقدسة اليهودية و المسيحية، و يقدم أمثلة على إعجازات مشابهة في روايات عالمية:
http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/torah.html
http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/torah.html
*********