هذه مداخلة للزميل حيران في المنتدى، اخترت لها اسما ووضعتها كمقال مستقل ..Atheer
-------------------
اولا- جاء في سورة الإسراء 17: 59 وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ
قال البيضاوي: وما منعنا أن نرسل بالآيات - وما صرفنا عن إرسال المعجزات التي اقترحها قريش. إلا أن كذب بها الأولون - إلا تكذيب الأولين الذين هم أمثالهم في الطبع كعاد وثمود. وإنها لو أُرسلت لكذبوا بها تكذيب أولئك
ثانيا - جاء في سورة العنكبوت 29: 50 و51 وَقَالُوالوْلاَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ أَوَ لَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون
قال البيضاوي: ولولا أنزل عليه آيات من ربه - مثل ناقة صالح وعصا موسى ومائدة عيسى. قل إنما الآيات عند الله - ينزلهالما يشاء. لست أملكها فآتيكم بها بما تقترحون. وإنما أنا نذير مبين - ليس من شأني إلا الإنذار
ثالثا - جاء في سورة البقرة 2: 108 أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ
قال اليهود لمحمد: ائْتِنا بكتابٍ من السماء جملة كما أتى موسى بالتوراة. أو فَجِّر لنا أنهاراً نتبعك ونصدقك كما فعل موسى، فإنه ضرب الصخرة فانفجرت المياه. فقال لهم أم تريدون أن تسألوا رسولكم. وسألوه هذا السؤال مراراً وعجز عن إجابتهم بإتيان معجزة.
رابعا - جاء في سورة البقرة 2: 118 وَقَالَ الذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الذِينَ مِنْ قَبْلِهِم مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ .
قال رافع بن خزيمة لمحمد: إن كنتَ رسولاً من الله كما تقول فقُل لله فيكلّمنا حتى نسمع كلامه، أو اصنع آية حتى نؤمن بك. فأجابه: إن اليهود سألوا موسى أن يريهم الله جهرة. وهذا الجواب خطالأن اليهود سألوا عكس ذلك، وقالوالموسى: تكلم أنت معنا فنسمع. ولا يتكلم معنا الله لئلا نموت (خروج 20: 19). ا
خامسا - جاء في سورة الأنعام 6: 109 وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذَا جَاءَتْ لَا يُؤْمِنُون
قالت قريش: يا محمد، إنك تخبرنا أن موسى كانت له عصا يضرب بها الحجر فتنفجر منه اثنتا عشرة عيناً، وتخبرنا أن عيسى كان يحيي الموتى، وأن ثمود لهم ناقة. فأْتِنا بآية حتى نصدقك ونؤمن بك. فقال محمد: أي شيء تحبون؟ قالوا: تجعل لنا الصفا ذهباً. وابعث لنا بعض موتانا نسألهم عنك أحقٌّ ما تقول أو باطل؟ وأرنا الملائكة يشهدون لك. فقال محمد: إن فعلت بعض ما تقولون أتصدقونني؟ قالوا: نعم والله، لئن فعلت لنتبعنك أجمعين. وسأل المسلمون محمداً أن يُنزلها عليهم حتى يؤمنوا. فقام محمد وجعل يدعو الله أن يجعل الصفا ذهباً. فجاءه جبريل فقال: ما شئت إن شئت أصبح ذهباً ولكن إن لم يصدقوك لنعذبنهم وإن شئت تركتهم حتى يتوب تائبهم. فقال محمد: أن يتوب تائبهم
سادسا - جاء في سورة الإسراء 17: 90-93 وَقَالُوالنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنْبُوعاً أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلاَلَهَا تَفْجِيراً أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ وَالمَلاَئِكَةِ قَبِيلاً أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلاَّ بَشَراً رَسُولاً؟
سابعا - وجاء في سورة البقرة 2: 145 وَلَئِنْ أَتَيْتَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ العِلْمِ إِنَّكَ إِذالمِنَ الظَّالِمِينَ
ثامنا - وجاء في سورة الرعد 13: 27 وَيَقُولُ الذِينَ كَفَرُوالوْلاَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ
تاسعا- وجاء في سورة الأعراف 7: 203 وَإِذَالمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوالوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هذا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
عاشرا - وجاء في سورة الرعد 13: 7 وَيَقُولُ الذِينَ كَفَرُوالوْلاَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
قال البيضاوي: وما منعنا أن نرسل بالآيات - وما صرفنا عن إرسال المعجزات التي اقترحها قريش. إلا أن كذب بها الأولون - إلا تكذيب الأولين الذين هم أمثالهم في الطبع كعاد وثمود. وإنها لو أُرسلت لكذبوا بها تكذيب أولئك
ثانيا - جاء في سورة العنكبوت 29: 50 و51 وَقَالُوالوْلاَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ أَوَ لَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُون
قال البيضاوي: ولولا أنزل عليه آيات من ربه - مثل ناقة صالح وعصا موسى ومائدة عيسى. قل إنما الآيات عند الله - ينزلهالما يشاء. لست أملكها فآتيكم بها بما تقترحون. وإنما أنا نذير مبين - ليس من شأني إلا الإنذار
ثالثا - جاء في سورة البقرة 2: 108 أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ
قال اليهود لمحمد: ائْتِنا بكتابٍ من السماء جملة كما أتى موسى بالتوراة. أو فَجِّر لنا أنهاراً نتبعك ونصدقك كما فعل موسى، فإنه ضرب الصخرة فانفجرت المياه. فقال لهم أم تريدون أن تسألوا رسولكم. وسألوه هذا السؤال مراراً وعجز عن إجابتهم بإتيان معجزة.
رابعا - جاء في سورة البقرة 2: 118 وَقَالَ الذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الذِينَ مِنْ قَبْلِهِم مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ .
قال رافع بن خزيمة لمحمد: إن كنتَ رسولاً من الله كما تقول فقُل لله فيكلّمنا حتى نسمع كلامه، أو اصنع آية حتى نؤمن بك. فأجابه: إن اليهود سألوا موسى أن يريهم الله جهرة. وهذا الجواب خطالأن اليهود سألوا عكس ذلك، وقالوالموسى: تكلم أنت معنا فنسمع. ولا يتكلم معنا الله لئلا نموت (خروج 20: 19). ا
خامسا - جاء في سورة الأنعام 6: 109 وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِنْدَ اللهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذَا جَاءَتْ لَا يُؤْمِنُون
قالت قريش: يا محمد، إنك تخبرنا أن موسى كانت له عصا يضرب بها الحجر فتنفجر منه اثنتا عشرة عيناً، وتخبرنا أن عيسى كان يحيي الموتى، وأن ثمود لهم ناقة. فأْتِنا بآية حتى نصدقك ونؤمن بك. فقال محمد: أي شيء تحبون؟ قالوا: تجعل لنا الصفا ذهباً. وابعث لنا بعض موتانا نسألهم عنك أحقٌّ ما تقول أو باطل؟ وأرنا الملائكة يشهدون لك. فقال محمد: إن فعلت بعض ما تقولون أتصدقونني؟ قالوا: نعم والله، لئن فعلت لنتبعنك أجمعين. وسأل المسلمون محمداً أن يُنزلها عليهم حتى يؤمنوا. فقام محمد وجعل يدعو الله أن يجعل الصفا ذهباً. فجاءه جبريل فقال: ما شئت إن شئت أصبح ذهباً ولكن إن لم يصدقوك لنعذبنهم وإن شئت تركتهم حتى يتوب تائبهم. فقال محمد: أن يتوب تائبهم
سادسا - جاء في سورة الإسراء 17: 90-93 وَقَالُوالنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنْبُوعاً أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلاَلَهَا تَفْجِيراً أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ وَالمَلاَئِكَةِ قَبِيلاً أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلاَّ بَشَراً رَسُولاً؟
سابعا - وجاء في سورة البقرة 2: 145 وَلَئِنْ أَتَيْتَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ العِلْمِ إِنَّكَ إِذالمِنَ الظَّالِمِينَ
ثامنا - وجاء في سورة الرعد 13: 27 وَيَقُولُ الذِينَ كَفَرُوالوْلاَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ
تاسعا- وجاء في سورة الأعراف 7: 203 وَإِذَالمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوالوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هذا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
عاشرا - وجاء في سورة الرعد 13: 7 وَيَقُولُ الذِينَ كَفَرُوالوْلاَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
الكاتب: حيران
المصدر منتدى الملحدين العرب
0 تعليق(ات):
إرسال تعليق