قالت جلت وعلت في محكم آيها:
لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون/يس 40
وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون/ 33 الأنبياء
تحتوي هاتين الآيتين أخطاء علمية لا يمكن أن يقع فيها إله ثانوي بله الله ، خالق كل شئ . والأدهى من هذا أنها جائت في كتاب يدعي المؤمنون به أنه يحوي "إعجازا" علميا باهرا. النقاط التالية توضح الأخطاء التي وقع فيها إله محمد ، الكاتب المزعوم للقرآن :
1.
تعامل هذه "الآية" الليل والنهار وكأنها أشياء مادية وبنفس خواص الشمس والقمر – "كل في فلك يسبحون" تفيد أن الليل والنهار و القمر والشمس متماثلة في "سباحتها" في فلكها المعين المقدر لها. ولو أن إله محمد وببلاغته اللامتناهية قصد أن يقول أن القمر والشمس هي الأشياء السابحة لكان قال "وكلاهما في فلك يسبحان".
2.
ولا الليل سابق النهار: الليل يتبع النهار ولا يسبقه والحقيقة أن الليل، أي الظلام كان قد بدأ قبل النهار الذي هو أنتشار الضياء، في مجموعتنا الشمسية، وكما يحدث في كل النجوم، تكتلت الشمس في الظلام الدامس أولا، إلى إن وصلت إلى الكتلة الحرجة اللازمة لإحداث الضغط المطلوب للإشعال النووي للهيدروجين.
3.
التقويم الإسلامي يحسب أن اليوم يبدأ من غياب الشمس أي أن الليل يسبق النهار وهذا اعتراف من المسلمين أن الليل يسبق النهار!
4.
السباحة هي بذل الطاقة الميكانيكية اللازمة لرفع جسم كثافته أعلى بقليل من السائل الذي تتم فيه عملية السباحة بهدف إبقائه فوق سطح السائل، أو على عمق معين تحت سطح السائل كما يحدث في الغوص. وفي "السباحة" لا بد من تواجد المادة التي تحدث فيها السباحة والقادرة على رفع ومساندة الأجسام السابحة فيها، وقد عرف العرب السباحة بدليل الحديث النبوي الذي يحض المسلمين على تعليم أولادهم السباحة. من الثابت علميا أن الشمس تدور في مدارها حول مركز المجرة في الفراغ التام وكذلك القمر ، وبغض النظر عن النظريات القائلة بأن الفراغ له "بنيان" على المستوى البلانكي، فإن هذين الجرمين لا يبذلان أي طاقة للبقاء في مدارهما أي أنهما لا يسبحان. كان الأولى بمؤلف القرآن ، لو أنه علم بما يحدث ، أن يقول "وكل في فلك يمضيان"، أو "يدوران" أو "يسيران" وذلك لأنهما حتما لا يسبحان. ففي الإنكليزية ، وهي اللغة العالمية الرسمية للعلم ، لم أرى ولو مرة واحدة في النشرات الجدية وصف لسير الأجرام السماوية بأنه سباحة. وطبعا يتوقع من كتاب يدعي أصحابه أنه لا يأتيه الباطل من فوقه ولا من تحته أن يفطن لهذه النقطة السهلة.
5.
هناك نقاط أخرى تتعلق بسخافة أن القمر يدرك الشمس وهما في مدارين مختلفين ويبعدان عن بعضهما حوالي ثلاثة وتسعين مليون ميل، ولكن تم بحث هذا في المقالين المذكورين أعلاه.
نشر هذا المقال أصلا في منتدى اللادينيين العرب ونقل عن مدونة "أبو لهب".
16 تعليق(ات):
رداً على قضية أن الليل يسبق النهار فأنني أجزم بأن كلام القرآن صحيح تماماً إذ أن الليل والنهار موجودان في وقت واحد على سطح الكرة الأرضية .. ولنتأمل قوله سبحانه وتعالى ((ولا الليل سابق النهار)) ما معنى الآية الكريمة ولا الليل سابق النهار .. معناه أنه يرد عليهم في قضية في عصرهم ليصححها لهم ..فهم يقولون إن النهار يسبق الليل .. يبدأ اليوم بشروق الشمس وينتهي بغروبها ، ثم يأتي بعد ذلك الليل ، أي أن النهار يسبق الليل .. فيأتي الله سبحانه وتعالى ويقول (( ولا الليل سابق النهار )) ..ومن هنا فإنه يرد على قولهم بأن النهار يسبق الليل قائلا لا..لا النهار يسبق الليل ولا الليل يسبق النهار .. وهذا إعلان لهم بأن الأرض كروية . وأن الليل والنهار موجودان في وقت واحد على سطحها .. فلو أن الأرض مبسوطة فإن الأمر لايخرج على حالتين .. الحالة الأولى .. أن الله قد خلق الشمس مواجهة للأرض المسطحة .. وفي هذه الحالة يكون النهار موجودا أولا .. ثم يغيب الله الشمس فيأتي الليل ثانيا .. أو أنه خلق الشمس غير مواجهة لسطح الأرض .. وفي هذه الحالة يكون الليل موجودا أولا .. ثم تطلع الشمس على السطح فيأتي النهار .. لايخرج الأمر عن هذين الشيئين فعندما يأتي الله ويقول ((ولا الليل سابق النهار ))أي أنه ينفي كلية أن النهار يسبق الليل.. أو أن الليل يسبق النهار.. حيث أنهما لايسبق أحدهما ألآخر منذ متى؟ منذ بداية خلق الأرض .. أو منذ خلق الله الأرض ..ولا يأتي هذا في عالم الأحجام أبدا إلا إذا كانت الأرض مكورة .. فحين خلق الله الشمس والأرض أوجد الليل والنهار معا .. فنصف الأرض المواجهة للشمس صار نهارا ..والنصف الآخر صار ليلا .. ثم دارت الأرض .. فأصبح الليل نهارا .. والنهار ليلا وهكذا .إذن فالآية الكريمة ولا الليل سابق النهار تعطيني أن الأرض مخلوقة على هذه الصورة الكروية .
السيد المحترم ابراهيم
تناولت مسألة كروية الارض في القرآن بتفصيل في موضوع
هل الأرض كروية في القرآن؟
يمكنك قرائته والتعليق عليه
تحياتي لك
السلام على المؤمنين وبعد,
يا فيلسوف العصر لا تدعي فلسفة لا تدرك حجمها وماهيتها.
انا وقبل كل شيئ قد استنتجت انك لم تحضر دروس الادب والقواعد في اللغة العربية,فربما كنت متغيبا "لظرف"ما!!
ما هو محل الواو من الاعراب في:
-بسم الله الرحمن الرحيم-((ولا الليل سابق النهار))-صدق الله العظيم-؟؟!
الا تعلم ان الواو تعني ان قبل هذا القولِ قولٌ سبقه,وجاء هذا مكملا لما سبقه؟!
وأن اللبيب من الاشارة يفهم,فما انسب القول لتعويضه قبل الآية الكريمة اعلاه؟!
واضح انه =اعتقاد ساد سابقا= كما اخبرك اخي الفاضل ibrahim,اعتقاد ساد بالجاهلية ان النهار هو اول اليوم,والله تعالى يردعليهم قائلا((ولا الليل سابق النهار)),اي لا النهار يسبق الليل كما اعتقدتم ولا الليل سابق النهار..
فما استنتاجك من ذلك؟!
ان النهار والليل قائمان وحاصلان بذات الوقت؟!
وأنّا لذلك ان يحصل بأي جسم مسطح على وجه الارض؟!
وهذا ردّ يسكتك والجاهلين من قبلك,اي ان الارض ليست مسطحة,ومقالك عن كروية الارض نافه يفتقر للمهارة الادبية النقدية مما يقطع الشك باليقين بأنك تغيبت طوال الوقت عن دروس الادب,هذا ان كنت تعلم معنى الادب واللغة اصلا,لذا فأني اثبت وبرهنت لك ان الله كان عالما من قبلكم ولا زال عالما من بعدكم ان الارض كروية,وان الليل والنهار حاصلان كائنان في ذات الوقت.
وبالمناسبة,اذا اردت درسا في علوم الادب واساليب النقد والاقناع في اللغة,فأنا حاضر لذلك!!!
وعدّ حتى ال 10 قبل التفوه بما لا يرضيك ولا يرضي خالقك!-وان اردت ان اعلمك العدّ فلا بأس بذلك ايضا!!
سلام الله على من اتبع صراطه المستقيم.
يبدو من قراءة المقال انه لغوي ولا علاقة له بالفلك
برأيي أنه تمّ حذف الشدّة عن حرف الباء في "يسبحون" والحقيقة أنّ الكلمة " يسبّحون" لكثرة تواتر كلمة التسبيح في القرآن. أنظر الآيات :
يسبّح لله ما في السماوات وما في الأرض...
وإن من شيء إلا يسبّح بحمدهولكن لا تفقهون تسبيحهم...
استاذي الفاضل صاحب النقد اللاذع للمعجزات القرانية العظيمة في القران الكريم دعني اوضح لك شيئا مما قلته انت . فكلمة يسبحان باللغة العربية لايمكن ان تستخدمها للتعبير عن نفس الفكرة باللغة الانكليزية التي قلت انها لغةعالمية! فاذا استبدلنا كلمة يسبحان بكلمة يعومان فهل ترى ان هذه الكلمة اقرب للدلالة على ان القمر يدور حول الارض والشمس تدول حول مجموعتها من النجوم الان قارن بين كلمة يعومان ويسبحان هل ترى هنالك فرق شاسع الجواب كلا لان العوم هوة نفس السباحة فاللغة العربية واسعة تحتمل اكثر من تعبير فيمكنك ان تستخدم كلمة يسبح بالحمام او يسبح بالبحر ولكن بالانكليزي لايمكن ان تستخدم swimming للتعبير عن السبح بالحمام لهذا فالاعجاز العلمي يتضح ان الله خالق هذا الكون بلاشك ان لديه العلم والبصير على ان الكواكب تسبح حول نفسها بل وحول كواكب اخرى اي انها ليست فقط تدور لان الدوران تعبير محصور على الحركة المحورية حول شئ معين لكن كلمة يسبح هي التعبير المناسب لهذه العملية .نهاية ردي على مقالتك اود ان اشير لك استاذيالفاضل ان القران اتى بكلام بالغ بالحكمة خاليا من الاخطاء واني باذن الله متواصل معك للرد على جميع الشبهات التي تقوم بنشرها في هذا الموقع.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالين , والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد بن عبد الله العربي النبي الأمي الأمين .
وبعد:
أنا أريد أن أفهم : هل ردودنا تذهب أدراج الرياح لدي الملاحدة ؟!!
أوَ تظنون أن أفكاركم هي الصحيحة مهما كان وهنها وضعفها , وغيركم آرائة باطلة , مهما كانت قوتها ؟!!
أخبروني " بحق أي شيء تحترمونه ", هل أنتم باحثون عن الحقيقة أم أنكم مجادلون لمجرد الجدال. "والعناد والتهكم والتسفيه من سماتكم لكل من لا يتفق رأيكم مع رأيه" ؟!!
يا اخوتي الأعزاء أرجوكم الإهتمام بالردود عليكم , وأن تناقشوها بالحجة المضادة . أنتم تتحدون أن نأتِيكم ولو بآية واحدة فيها إعجاز علمي , وآتينا لكم بآ’يات . ولم نجد منكم ردوداً عليها . وحتى أذكركم ! قول الله تعالى : {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ }الأعراف172. وأثبت بالحجة العلمية مدى الصورة الإعجازية لهذه الآية , فمن أين عرف محمد أن أصل الذرية يبدأ من الظهر ؟!! هل ذكر ذلك في التوراة أو الإنجيل أو حتى من العلماء والفلاسفة الذين كانوا قبل محمد ؟!!ومع ذلك ولم أجد من يرد عليها .
والنطفة الأمشاج :قال تعالى :{إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعاً بَصِيراً }الإنسان2. فالبشرية منذ أن وجدت وهي لا تدرك أن الإنسان مخلوق من نطفة أمشاج أي أخلباط بين ماء المرأة وماء الرجل . فمن أين علم محمد ذلك ؟!!
وبينت لكم أن الليل والنهار ما هما إلا كناية عن الأرض , وحتى تتضح الصورة سأعيد الكلام هنا :
ماهو الليل والنهار ؟! كما تعلمون جيداً فإن تعريف الأشياء تعريفاً حقيقياً , فإن ذلك مستحيلاً , ولكن الليل والنهار هما ظاهرتان طبيعيتان تحدثان على أثر وجود الضوء " النهار " أو اختفاء الضوء " الليل والليل ما هو إلا ظلٌّ ولا يخفىعليكم ذلك فكلمة ظلام "الليل " وكلمة ظلٌّ جذورهما اللغوية واحدة .
والليل والنهار يقعان على سطح الأرض وملاصقان لها . والله يقول :(... يكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ ..)الزمر آية 5
ويكور والكرة من جذور لغوية واحدة . وتعني إلتفاف الليل على النهار والتفاف النهار على الليل . أو أن كل واحد منهما مكور على الآخر .
وبما أنهما ملاصقان للأرض فلابد للأرض من ان تكون كروية حتى يمكن لليل أن يتكور على النهار والنهار يتكور على الليل .وهذا دليل قرآني على كروية الأرض . فعليكم يا أعزائي أن تنفوا هذه الحقيقة القرآنية بالحجة العلمية . وأن تردوا عليها لا أن تطنشوها . فهذه من الآيات المعجزات في القرآن .
وعليه فإن ذكر الليل والنهار في القرآن ليس المقصود به أنهما لأشياء مادية بل هما كناية عن الأرض التي كانت سبباً في تكورهما على بعضهما .فإذا قال الله : {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ }الزمر5هنا بيان لمعنى يسبحون يا سيدي الفاضل فيسبحون تعنى " كلٌّ يجري ". و" كلٌّ " هنا إسم موضوع لإستغراق أفراد المتعدد . أي الليل والنهار اللذين هما كناية عن الأرض ,
والشمس والقمر , وكل النجوم والكواكب , فالجميع يجري . أليس كذلك؟!.
أما قضية ولا الليل سابق النهار , فكما تعلم يا سيدي أن الشمس هي أم المجموعة الكواكبية الشمسية , وأنها تقع في وسطهم وبالتالي فإن أشعتها تعم أرجاء الأسطح المقابلة لها من كواكبها .
أما الأسطح النعيدة عنها فهي ظل أو ظلام أو ليل ولما كانت الكواكب تدور حول نفسها أمام الشمس فإن الضوء أو النهار الذي تحدثه الشمس للأصطح المقابلة لها هو الأول ويليه الظلام أو الليل . وهذه حقيقة علمية لا تستطيع أن تشكك فيها , من هنا يتجلى الإعجاز العلمي لقوله تعالى " .. ولا الليل سابق النهار .." .
الأخوة الأعزاء برجاء إن كنتم حقاً باحثين عن الحقيقة أن تردوا عليَّ بالحجة العلمية . ودعوا عنكم العناد والتهكم والتسفيه .
مع تحيات إخناتون داعية التوحيد
شخصياّ أعتقد أنّ جدلية الملاحدة تعتمد على المنطق الذي يدافع عن تجانس الأعكار في العقل ولذلك أحترمهم بل أرى أنه لم يكن بد من فهم الإسلام حتّى دخلت إلى مواقعهم فأصبحت لدي صورة واضحة لا تناقض فيها...
الأخ الذي يتكلم عن كروية الأرض في القرآن استنادا إلى مصطلح لغوي ( ... يكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ ..)الزمر آية 5 هل له أن يفسّر لي ما معنى (إذا الشمس كوّرت..)علما وإنى لم أجد في كتب الإسلام إشارة إلى أنّ الأرض كروية الشكل وحتي بن باز وابن العثيمين يعدّون من قال بهذه الحقيقة العلمية واهياومفتريا..إذا لم نقل كافرا.
ثمّ من المعروف أن الفرآن هو "انترنت المتديّنين" الذي يحتوي على كل شيء.فلم يترك حضارة قديمة إلا ونسخ عنها أسطورة أو حكاية أو عقيدة أو طقس. فكل مقام فيه مقال. والمسلمون اليوم يرونأن الإكتشافات العلمية المعاصرة موجودة كلّها ولكن السابقون عجزوا عن فهمها إن لم نقل خدعوا. فصار الغرب "الكافر" يفسر لهم القرآن "المبين". فلا عجب إذا إن اكتشفوا فيه المايكروسوفت أو الفايس بوك أو السكايب ..!
وفي حين ينصب التركيز على قبيلة قريش فلا ينفذ من المجموعة الشمسية ولا ختى يدري ما خلق من الكواكب القريبة. فهل من المنطق في "البيان" أن يجعل المسلمين فرقا ومذاهب يتناحرون على تفسير آية؟
هل يعقل أن يتخلّى عن الكون الشاسع الذي يقدر عرضه بـ15 مليار سنة ضوئية وياتي بالآية 8 من سورة النحل ( ما هذا الإعجاز! نشكر الله على هذه الدقة في التصنيف!). راجع المصحف وتسائل هل الذي أنت عابده خالق الكون أم راعي إبل؟
مع احترامي لأفكار الجميع.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبسم الله الرحمان الرحيم .والصلاة والسلام على خير المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم بلغ الرسالة وادى الامانة التي كانت عليه وهي نشر الاسلام وكلام الله القرآن الكريم الذي يعتبر منزه عن اي شي ولا يحتمل التزيف او التحريف مما تقول وعلى مر العصور كلام الله عز وجل باقي مثل ما جاء بيه خير المرسلين محمد صلى الله عليه وسلام ولن يتغير ولن يتغير . ونحن نصدق كل ما جاء بيه القرآن قال الشمس تشرق من المشرق نحن نصدق ذلك لا نحتاج الى دليل ولا دراسة ولا برهان المهم عندنا طاعة الله ورسوله
وشكرا ...marwa12
http://www.dailymotion.com/video/xa4vk8_the-signs-pt-3-les-miracles-de-l-un_webcam
طالما اننا لا نناقش افكار القرآن وآرائه. والتي كانت وما تزال تسيطر على افكارنا ومعتقداتتنا منذ خمسة عشر قرنا. فمن المؤكد اننا سنبقى في اسفل سلم التطور.
اولا الليل والنهار قائمان
الشمس والقمر موجودان
وهذ حقيقة عرفت قبل القران بالاف السنين ولاندعي ان القران ادعى انه اول من اخبر بهما ولاكنه كان يبين اشهر معالم الحياة للمشركين ويقول لهم هذه هي قدرة الله
ولاكن نقول (وكل في فلك يسبحون)
احلف الالحاديين بالطبيعة
احلف الالحاديين باجدادهم القرود
هل تفرجتم يوما على اي من القنوات الثقافية مثل النشونال او الديسكوفري
وتابعتم برنامجا عن الكواكب والشمس
اليكم بعض المعلومات التي تجهلونها
1 - كل الكواكب في الكون متأثرة بما يلي اماجاذبية الكون او جاذبية المجرة
اوجاذبية الكواكب الكبيرة التي تؤثر على الكواكب الصغير
او جاذبية الشمس التي تؤثر على المجاميع التي تدور حولها
سواء كان ذلك بمجموعتنا الشمسية او بغير مجاميع
اذن فكل الكواكب تسبح في بحر الجاذبية المترامي الاطراف داخل الكون الوسيع
هذا من جانب
اما الجانب الاخر دعونا نتخصص بالمجموعة
الشمسية ونترك الكون
القمر يعرفه الكل يدور(يسبح) في امواج جاذبية الارض
اما الشمس فلم يكن احد يعرف ان الشمس لها محور تدور حوله
اما عن الوقت الذي تستغرقه الشمس وكم عدد ساعات يومها الافتراضي
سوف انزل بحث كامل عنه وادرج فيه رابط
عرفت هذه الحقيقة في العقود الاخيرة من القرن العشرين
فكيف للقران ان يعرف هذه الحقيقة قبل اكثر من 14 قرن؟؟؟؟
رمضان يسبق بليله لابنهاره
لا اليل يسبق النهار ولا النهار يسبق الليل
ثم أن الليل في جهة يقابله نهار في مكان آخر أما خلقما فقد كان في وقت واحد
فإن كنت تبحث عن الحق فعليك الإستماع إلى تفسير محمد متولي شعراوي في ذلك
وهو مكتبة متكاملة مسجلة على أشرطة ممغنطة ستستفيد منها إلى أبعد الحدود إنشاء الله
العقل الاسلامى يعيش منذ 1400 سنة فى ازمة حادة فى نظرته للكون فهو يعتقد ان هناك 7 سموات و 7 ارضين ولا يعترف بعلم الكون الحديث الذى نقض هذه الافكار فلا هناك سقف مرفوع ولا بيت مرفوع . بل ان الاية التى تتحدث عن جنة عرضها السموات والارض تثير الريبة فى حقيقة القران .فهل يعقل ان الله الذى خلق الكون لا يعلم ان نسبة الارض الى الكون سوى نسبة الكترون الى الارض ؟ تخيل ان تقول لشهص انك لن تعطيه فقط مليار دولار بل وسنت فوقه تشجيعا فهل هذا فرق ؟
العقل الاسلامى يتمسك بشدة بكل تلك الاعتقادات ويؤولها بطريقة عجيبة ومضحكة جدا ,ويحشر العلم حشرا فى القران رغم ان العلم الحديث متغير وليس مطلق .ان يؤمن الانسان بدين وكتاب مقدس شى من حقه ولكن ان يجعل العلم تابع ويتطفل على العلم بكتايه المقدس ثم يرفض ان يتم بحث الموضوع علميا ويجعل المسالة ايما فهذا نوع من التعصب البدوى الاعمى الذى يعتقد ان الجمل جميل جدا رغم قباحته . هل يعقل ان الخيل والبغال لتركبوها ما هذه العبقرية المحمدية وهل العرب والبشر لم تكن تعرف هذا . قد يقول شخص انها منة من الله اذا العلم الحديث خدم الانسان اكثر باختراعه السيارة .
الدين لا يسبب الضرر الا عندما يتحول الى سيف فوق رقاب الناس وعقولها وحريتها وتطورها الانسانى .لقد انتصر انسان العصر بمنع الرق الذى حلله الله ومنع قتل الاسرى الذى اباحه محمد قد يكون هناك تجاوزات ولكن المبداء تم الاقرارا به فى هذا العصر ولبيس عصر الزمن المقدس الذى كان يقتل الرجال الاحرارا وتستباح اعراضهم واموالهم باسم الاسلام .
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحقائق العلمية تختلف باختلاف الازمة .ففي عصر نزول القران لم يدرك الانسان حقيقة حجم السماوات مثلما ندركها نحن اليوم.فلذلك نرى ماجاء ذكره بالقران الكريم للمؤمنين الذين وعدو بالجنة بانها عريضة كعرض السماوات والارض وهذا لايعني انها تساوي بالعرض عرض السماوات زائدا عرض الارض فكلمة عرض يعني وسع او كبر او حجم اي اراد الله ان يعطينا صورة كي تستوعبها عقولنا في ذلك الزمان عن مدى كبر الجنة الذي اعدها الله.ليس الفكرة من الاية ان يعطينا الله حجم هذا الكون بالمليمترات.فان القران ليس كتاب جغرافية او كتاب فيزياء ولكنه كتاب وعض وتذكير للناس الذين ذهبت عقولهم وقلوبهم وراء الماديات والارقام والتجارة والبزنز.
حيث يقول الله سبحانه وتعالى:
يامعشر الانس والجن ان استطعتم ان تنفذو من اقطار السماوات والارض فانفذو لاتنفذون الا بسلطان .صدق الله العظيم
فمن اين عرف محمد ان من الممكن للانس ان ينفذو من اقطار السماوات واعتقد ان مفهوم كلامي واضح فالتكنلوجيا منذ اكثر من خمسين سنة سنحت للانسان ان يذهب للقمر.وربما ابعد بالسنوات الحالية او المستقبلية.
عندي سوال لك ياغير معرف :انت ومن يويد افكارك تومنون ان لاوجود للاديان ولاوجود لله وان الحياة مادة والطبيعة انشات الكون فهل تؤمن بالجن؟
وماعلاقة الطبيعة بالجن هل الجن مصدره ان الطبيعة انشاته؟
سلام استاذ عمار،
انت تتلاعب بالكلام وتحاول تأويل الآية على مزاجك، الآية تتحدى البشر وتقول لهم انكم عاجزون، لن تستطيعوا النفاذ من الأقطار، فضلاً عن ذلك انها تتحدث عن يوم المحشر، اليك تفسير ابن كثير:
أي لا تستطيعون هربا من أمر الله وقدره بل هو محيط بكم لا تقدرون على التخلص من حكمه ولا النفوذ عن حكمه فيكم أينما ذهبتم أحيط بكم وهذا في مقام الحشر الملائكة محدقة بالخلائق سبع صفوف من كل جانب فلا يقدر أحد على الذهاب "إلا بسلطان" أي إلا بأمر الله "يقول الإنسان يومئذ أين المفر. كلا لا وزر . إلى ربك يومئذ المستقر"
اما بالنسبة للجن، فلا وجود لهم، الا اذا كنت تقصد الجن الذي "إغتال" سعد بن عبادة بسهمٍ في صدره، فذاك اؤمن به!
إرسال تعليق