السبت، 11 أغسطس 2007

حلال للمسلمين حرام على غيرهم

كثير من الامور يحلها المسلمون لأنفسهم ويحاولون تبريرها بشتى الأقاويل بينما يرفضونها إن فعلها غيرهم لا سيما إن تم تطبيقها على المسلمين، هذه بعض تلك الامور :

الزميل Neo كتب :
1 - المسلمون يبيحون حق اتباع الاديان الاخرى فى الدخول فى الاسلام بكامل حريتهم , ولكنهم يثورون ويستشيطون غيظا عندما يرغب المسلم فى الارتداد عن الاسلام والعودة لدينه القديم او ان يلحد او ان يتحول لديانة اخرى غير الاسلام الذى ولد عليه ...

2 - غزو واستعمار واستيطان الاسلام للدول الاخرى يسمى ( فتح ) فى حين ان غزو الدول الاخرى لدول الاسلام يسمى ( استعمار ) او ( حملة صليبية ) او ( احتلال ) ...

3 - العلاقات الجنسية خارج اطار الزواج فى كل الديانات الاخرى يصفها الاسلام بالزنا , فى حين ان الاسلام يصف العلاقات خارج اطار الزواج من منظوره ب ( ملك اليمين ) او ( السبى ) او ( السرائر ) ...

4 - يستنكر المسلمون قول اليهود انهم ( شعب الله المختار ) فى حين تجدهم يصفون انفسهم بانهم ( خير امة اخرجت للناس ) ...

5 - يضطهد المسلمون المسيحيين لانهم يقولون ان المسيح ابن الله , ولا يستحون من قولهم ان الله وملائكته يصلون على رسوله !

6 - يصفون معجزات الانجيل والتوراة بالخرافات الغير معقولة وينسبون وجودها بالكتب المقدسة التى من المفترض ان يؤمنوا بها الى التحريف , فى حين يمتلىء القراّن بكمية خرافات واساطير ومعجزات وقصص لا يصدقها عقل ولا وصف لها غير الخرافات الغير معقولة ايضا ...

7 - يستنكرون على الله ان يكون له ولد فى الارض ثم يقولون انه لا محدود القدرة ويفعل ما يشاء دون ان يسال عما يفعل !

8 - يقولون ان رب اليهود مستحيل ان يكون الله الخالق لانه يسمح بسفك الدماء , ثم يبررون اّية (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم)، وقول محمد (لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد) تبريرات واهية لا تقنع طفلا ...

9 - يسخر المسلمون مما يفعله اليهود عند حائط المبكى , وينسون او يتناسون انهم يقبلون حجر ويرجمون كائن لا يروه يسمى الشيطان ويدورون حول حجارة هدمت وبنيت مرات عديدة ويبيتون عند جبل كانوا قبل الاسلام يمارسون فيه الجنس الجماعى عرايا ويبكون من هول مراى الكعبة ثم يجدون اموالهم وقد نشلها نشال اثناء بكائهم ويعودون ليبكون بحرقة اكثر على ضياع اموالهم القليلة !

10 - يهزأون بالماء المقدس المسيحى وفطيرة عيد الفصح اليهودى ويمجدون ويقدسون التمر وبول الابل الاسلامى !

ماذا اقول اكثر من هذا ؟ تعصب وعنصرية لا مثيل لهما ...

-------------
الزميل سبارتاكوس كتب:


المسلمون يعيبون على المسيحيين قولهم بأن الله كان محتاجا لدماء المسيح ليغفر للناس خطاياهم لكنهم يتناسون أن الله نفسه كان بحاجة لإخفاء بعض آياته الجهادية في بداية الدعوة المحمدية

فنفس الإله الذي لا يحتاج لدماء المسيح ليغفر الذنوب لا يحتاج لناسخ و لا منسوخ لكي تنجح دعوة نبيه

المسلمون يأمرهم دينهم بقتل المشركين و المرتدين و فرض الجزية على الكتابيين و يعتبرون الأمر عاديا و لكن إذا فعله غيرهم صار الأمر جريمة بحق الإنسانية

لا يحق للكافر أن يتزوج بامرأة مسلمة في حين يعتبر المسلمون رفض أهل الكافرة زواجها بمسلم تصرفا عنصريا

القرآن يعج بالسب و الشتم لأهل الأديان الأخرى و المسلمين كل يوم يسبون أهل الكتاب

كل يوم على الأقل 17 مرة(في قرائتهم الفاتحة عند كل ركعة)

في حين يقيمون الدنيا و لا يقعدونها إذا صار الأمر ضدهم.

المسلمون أيضا يعتبرون اختلاف الكفار في مذاهبهم دليلا على بطلان أديانهم في حين أن اختلاف المسلمين هو دليل على أنهم على حق و الشيطان يريد أن يفرق بينهم

المسلمون يعتبرون قيام الكفار بإقامة كنيسة جديدة على أرض الإسلام جريمة و يعتبرون الحملات التبشيرية جريمة هدفها استعمار الدول الإسلامية في حين يقيمون الدنيا و لا يقعدونها إذا وقع رفض بناء مسجد في بلد أوروبي أو وقع رفض قبول الدعاة

أخيرا هم يستنكرون قيام بني عمومتهم اليهود بالكيل بمكيالين في المسائل السياسية

و نسوا أنهم يشبهونهم في هذا الأمر لكنهم لا يستطيعون القيام بمثل ما يقوم اليهود

ليس لأنهم لا يريدون ذلك بل لأنهم لا يستطيعون و لو كانوا يملكون القوة الكافية...
المصدر منتدى الملحدين العرب

11 تعليق(ات):

إظهار/إخفاء التعليق(ات)

إرسال تعليق

هذه المواضيع لا تمثل بالضرورة رأي ناشرها - أثير العاني

يسمح بإعادة النشر بشرط ذكر الرابط المصدر أو إسم الكاتب