كثير من الامور يحلها المسلمون لأنفسهم ويحاولون تبريرها بشتى الأقاويل بينما يرفضونها إن فعلها غيرهم لا سيما إن تم تطبيقها على المسلمين، هذه بعض تلك الامور :
الزميل Neo كتب :
1 - المسلمون يبيحون حق اتباع الاديان الاخرى فى الدخول فى الاسلام بكامل حريتهم , ولكنهم يثورون ويستشيطون غيظا عندما يرغب المسلم فى الارتداد عن الاسلام والعودة لدينه القديم او ان يلحد او ان يتحول لديانة اخرى غير الاسلام الذى ولد عليه ...
2 - غزو واستعمار واستيطان الاسلام للدول الاخرى يسمى ( فتح ) فى حين ان غزو الدول الاخرى لدول الاسلام يسمى ( استعمار ) او ( حملة صليبية ) او ( احتلال ) ...
3 - العلاقات الجنسية خارج اطار الزواج فى كل الديانات الاخرى يصفها الاسلام بالزنا , فى حين ان الاسلام يصف العلاقات خارج اطار الزواج من منظوره ب ( ملك اليمين ) او ( السبى ) او ( السرائر ) ...
4 - يستنكر المسلمون قول اليهود انهم ( شعب الله المختار ) فى حين تجدهم يصفون انفسهم بانهم ( خير امة اخرجت للناس ) ...
5 - يضطهد المسلمون المسيحيين لانهم يقولون ان المسيح ابن الله , ولا يستحون من قولهم ان الله وملائكته يصلون على رسوله !
6 - يصفون معجزات الانجيل والتوراة بالخرافات الغير معقولة وينسبون وجودها بالكتب المقدسة التى من المفترض ان يؤمنوا بها الى التحريف , فى حين يمتلىء القراّن بكمية خرافات واساطير ومعجزات وقصص لا يصدقها عقل ولا وصف لها غير الخرافات الغير معقولة ايضا ...
7 - يستنكرون على الله ان يكون له ولد فى الارض ثم يقولون انه لا محدود القدرة ويفعل ما يشاء دون ان يسال عما يفعل !
8 - يقولون ان رب اليهود مستحيل ان يكون الله الخالق لانه يسمح بسفك الدماء , ثم يبررون اّية (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم)، وقول محمد (لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد) تبريرات واهية لا تقنع طفلا ...
9 - يسخر المسلمون مما يفعله اليهود عند حائط المبكى , وينسون او يتناسون انهم يقبلون حجر ويرجمون كائن لا يروه يسمى الشيطان ويدورون حول حجارة هدمت وبنيت مرات عديدة ويبيتون عند جبل كانوا قبل الاسلام يمارسون فيه الجنس الجماعى عرايا ويبكون من هول مراى الكعبة ثم يجدون اموالهم وقد نشلها نشال اثناء بكائهم ويعودون ليبكون بحرقة اكثر على ضياع اموالهم القليلة !
10 - يهزأون بالماء المقدس المسيحى وفطيرة عيد الفصح اليهودى ويمجدون ويقدسون التمر وبول الابل الاسلامى !
ماذا اقول اكثر من هذا ؟ تعصب وعنصرية لا مثيل لهما ...
-------------
الزميل Neo كتب :
1 - المسلمون يبيحون حق اتباع الاديان الاخرى فى الدخول فى الاسلام بكامل حريتهم , ولكنهم يثورون ويستشيطون غيظا عندما يرغب المسلم فى الارتداد عن الاسلام والعودة لدينه القديم او ان يلحد او ان يتحول لديانة اخرى غير الاسلام الذى ولد عليه ...
2 - غزو واستعمار واستيطان الاسلام للدول الاخرى يسمى ( فتح ) فى حين ان غزو الدول الاخرى لدول الاسلام يسمى ( استعمار ) او ( حملة صليبية ) او ( احتلال ) ...
3 - العلاقات الجنسية خارج اطار الزواج فى كل الديانات الاخرى يصفها الاسلام بالزنا , فى حين ان الاسلام يصف العلاقات خارج اطار الزواج من منظوره ب ( ملك اليمين ) او ( السبى ) او ( السرائر ) ...
4 - يستنكر المسلمون قول اليهود انهم ( شعب الله المختار ) فى حين تجدهم يصفون انفسهم بانهم ( خير امة اخرجت للناس ) ...
5 - يضطهد المسلمون المسيحيين لانهم يقولون ان المسيح ابن الله , ولا يستحون من قولهم ان الله وملائكته يصلون على رسوله !
6 - يصفون معجزات الانجيل والتوراة بالخرافات الغير معقولة وينسبون وجودها بالكتب المقدسة التى من المفترض ان يؤمنوا بها الى التحريف , فى حين يمتلىء القراّن بكمية خرافات واساطير ومعجزات وقصص لا يصدقها عقل ولا وصف لها غير الخرافات الغير معقولة ايضا ...
7 - يستنكرون على الله ان يكون له ولد فى الارض ثم يقولون انه لا محدود القدرة ويفعل ما يشاء دون ان يسال عما يفعل !
8 - يقولون ان رب اليهود مستحيل ان يكون الله الخالق لانه يسمح بسفك الدماء , ثم يبررون اّية (فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم)، وقول محمد (لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد) تبريرات واهية لا تقنع طفلا ...
9 - يسخر المسلمون مما يفعله اليهود عند حائط المبكى , وينسون او يتناسون انهم يقبلون حجر ويرجمون كائن لا يروه يسمى الشيطان ويدورون حول حجارة هدمت وبنيت مرات عديدة ويبيتون عند جبل كانوا قبل الاسلام يمارسون فيه الجنس الجماعى عرايا ويبكون من هول مراى الكعبة ثم يجدون اموالهم وقد نشلها نشال اثناء بكائهم ويعودون ليبكون بحرقة اكثر على ضياع اموالهم القليلة !
10 - يهزأون بالماء المقدس المسيحى وفطيرة عيد الفصح اليهودى ويمجدون ويقدسون التمر وبول الابل الاسلامى !
ماذا اقول اكثر من هذا ؟ تعصب وعنصرية لا مثيل لهما ...
-------------
الزميل سبارتاكوس كتب:
المسلمون يعيبون على المسيحيين قولهم بأن الله كان محتاجا لدماء المسيح ليغفر للناس خطاياهم لكنهم يتناسون أن الله نفسه كان بحاجة لإخفاء بعض آياته الجهادية في بداية الدعوة المحمدية
فنفس الإله الذي لا يحتاج لدماء المسيح ليغفر الذنوب لا يحتاج لناسخ و لا منسوخ لكي تنجح دعوة نبيه
المسلمون يأمرهم دينهم بقتل المشركين و المرتدين و فرض الجزية على الكتابيين و يعتبرون الأمر عاديا و لكن إذا فعله غيرهم صار الأمر جريمة بحق الإنسانية
لا يحق للكافر أن يتزوج بامرأة مسلمة في حين يعتبر المسلمون رفض أهل الكافرة زواجها بمسلم تصرفا عنصريا
القرآن يعج بالسب و الشتم لأهل الأديان الأخرى و المسلمين كل يوم يسبون أهل الكتاب
كل يوم على الأقل 17 مرة(في قرائتهم الفاتحة عند كل ركعة)
في حين يقيمون الدنيا و لا يقعدونها إذا صار الأمر ضدهم.
المسلمون أيضا يعتبرون اختلاف الكفار في مذاهبهم دليلا على بطلان أديانهم في حين أن اختلاف المسلمين هو دليل على أنهم على حق و الشيطان يريد أن يفرق بينهم
المسلمون يعتبرون قيام الكفار بإقامة كنيسة جديدة على أرض الإسلام جريمة و يعتبرون الحملات التبشيرية جريمة هدفها استعمار الدول الإسلامية في حين يقيمون الدنيا و لا يقعدونها إذا وقع رفض بناء مسجد في بلد أوروبي أو وقع رفض قبول الدعاة
أخيرا هم يستنكرون قيام بني عمومتهم اليهود بالكيل بمكيالين في المسائل السياسية
و نسوا أنهم يشبهونهم في هذا الأمر لكنهم لا يستطيعون القيام بمثل ما يقوم اليهود
ليس لأنهم لا يريدون ذلك بل لأنهم لا يستطيعون و لو كانوا يملكون القوة الكافية...
المسلمون يعيبون على المسيحيين قولهم بأن الله كان محتاجا لدماء المسيح ليغفر للناس خطاياهم لكنهم يتناسون أن الله نفسه كان بحاجة لإخفاء بعض آياته الجهادية في بداية الدعوة المحمدية
فنفس الإله الذي لا يحتاج لدماء المسيح ليغفر الذنوب لا يحتاج لناسخ و لا منسوخ لكي تنجح دعوة نبيه
المسلمون يأمرهم دينهم بقتل المشركين و المرتدين و فرض الجزية على الكتابيين و يعتبرون الأمر عاديا و لكن إذا فعله غيرهم صار الأمر جريمة بحق الإنسانية
لا يحق للكافر أن يتزوج بامرأة مسلمة في حين يعتبر المسلمون رفض أهل الكافرة زواجها بمسلم تصرفا عنصريا
القرآن يعج بالسب و الشتم لأهل الأديان الأخرى و المسلمين كل يوم يسبون أهل الكتاب
كل يوم على الأقل 17 مرة(في قرائتهم الفاتحة عند كل ركعة)
في حين يقيمون الدنيا و لا يقعدونها إذا صار الأمر ضدهم.
المسلمون أيضا يعتبرون اختلاف الكفار في مذاهبهم دليلا على بطلان أديانهم في حين أن اختلاف المسلمين هو دليل على أنهم على حق و الشيطان يريد أن يفرق بينهم
المسلمون يعتبرون قيام الكفار بإقامة كنيسة جديدة على أرض الإسلام جريمة و يعتبرون الحملات التبشيرية جريمة هدفها استعمار الدول الإسلامية في حين يقيمون الدنيا و لا يقعدونها إذا وقع رفض بناء مسجد في بلد أوروبي أو وقع رفض قبول الدعاة
أخيرا هم يستنكرون قيام بني عمومتهم اليهود بالكيل بمكيالين في المسائل السياسية
و نسوا أنهم يشبهونهم في هذا الأمر لكنهم لا يستطيعون القيام بمثل ما يقوم اليهود
ليس لأنهم لا يريدون ذلك بل لأنهم لا يستطيعون و لو كانوا يملكون القوة الكافية...
المصدر منتدى الملحدين العرب
11 تعليق(ات):
أنا دائما ما أبدأ كلامي بتحية الإسلام "السلام عليكم" و لكنني سوف أتجاوز هذه التحية الآن و سوف أحاول أن أرد على بعض النقاط التي ذكرتها، و لكنني لست بعالمة في الدين الإسلامي. سوف أرد فقط على ما أعرف الإجابة عليه (و ليس عدم معرفتي للإجابة دليل على عدم وجودها، و لكن تستطيع أن تسأل فيها العملاء المتخصصين إذا كنت فعلا تبحث عن إجابة و لست فقط تلقي باتهامات تسمعها من هنا و هناك)
2- الفتوحات الإسلامية (و هذا هو إسمها و ليست تسمى غزوا أو حروبا) كانت لنشر الدعوة. إن الدعوة لديننا هو واجب على كل مسلم، و قد حاول المسلمون الأوائل نشر الدين في بقاع الأرض و عندما اعترض رؤساء و أمراء و ملوك هذه الدول على نشر الدين الإسلامي في بلادهم هنا حاربهم المسلمون. و إن كنت قد قرأت القليل في تاريخ المسلمين لعلك قد سمعت عن فتح مكة، و كيف أن فتح مكة قد تم بدون إراقة قطرة دم. و قد أمر الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم أصحابه بإن يقولوا للناس أن من دخل بيته فهو آمن. فلم يدخل المسلمين مكة بهدف الحرب، و إنما دخلوها لنشر كلمتهم و لا إله إلى الله محمد رسول الله.
3- قوم مكة كانوا يفعلون هذا في أيام الجاهلية و لما جاء الإسلام لم يحرم كل الحرام دفعة واحدة، بل كان التحريم تدريجيا حتى يثبت إيمان المسلمين، و كمثل ذلك تحريم الخمر فقد كان يالتدريج، و ذلك من رحمة الإسلام و رحمة الله بعباده. و لكن هل ترى الآن في يومنا هذا من يتخذ ملك يمين أو سبى أو سرائر؟
4- هلا أكملت الإية الكريمة: "كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر". ذكر القرآن الكريم أن المسلمين خير أمة أخرجت للناس و ذلك لأسباب وجيهة و هي أننا ننشر الخير في المجتمع و ننهى عن الباطل و ذلك منطقي جدا، فإنك عندما تقول لشخص ما أنه إنسان جيد أو أنه أحسن من إنسان آخر فإنك لابد و أن تذكر اللأسباب التي دعتك لأن تقول هذا، و لست فقط تقول أنك شعب الله المختار و أن كل من حولك هو مسخر لخدمتك أنت وحدك. عندما قال القرآن عنا هذا لم يحط من قيمة الآخرين و لا قال أنهم مسخرين لخدمة المسلمين كما قال اليهود.
5- أنا لا أعرف إن كنت مسيحيا أم يهوديا أم تتبع ديانة أخرى أم لا تؤمن بأي شيء. فأن كنت ذا ديانة فلعلك تعرف مدى عظمة الإله و كيف أن الإله لا يكون مثل البشر. و نحن المسلمون ننزه ربنا سبحانه و تعالى أن يكون له ولد لأنه ليس كسائر البشر، و إنما صلاة الله و ملائكته على نبيه إنما هي دعاء له و ذلك لحب الله له صلى الله عليه و سلم و لا تتعارض أبدا مع حقيقة أن الله ليس له ولد. أنا لا أعرف أصلا ما وجه الشبه في الموقفين الذين ذكرتهما.
6- نحن المسلمون نؤمن بأن الله سبحانه و تعالى قد أنزل الإنجيل و أنزل التوراة على رسله الكرام صلى الله عليهم جميعا، و لكن ما هو موجود الآن ليس بكتب سماوية، ما هو مكتوب في التوراة و الإنجيل ليس هو ما أنزله الخالق عز و جل، و إنما حرفه المغرضون و المفسدون و ما عاد فيه أي من ما نزل به.
7- راجع رقم 5
8- هل قرأت تفسير الآية الكريمة و سبب نزولها و موضعها في القرآن الكريم ؟
أخيرا لا يسعني إلا أن أقول هداك الله إلى الحق، و إنني لطالما عجبت من أمر الملحدين هذا، أ يعتقدمون أن هذا الكون قد خلق من ذات نفسه ؟ أ يعتقدون أن الروح التي في أنفسهم قد وجدت بالصدفة ؟ أ يعتقدون أن كل هذا التوازن في الكون هو مجرد عبث ؟ أ يعتقدون أنهم خلقوا في الأرض ليمرحوا قليلا ثم يموتوا و ينتهي كل شيء ؟
هلا أجبت عن أسئلتي هذه. أنا لا يهمني في شيء أن تجيب عن هذه الأسئلة فأنا لن أستفيد من إجابتك شيئا و لكنني أريدك أن تفكر في الأسئلة جيدا و تتوصل إلى نتيجة ما، فالله سبحانه و تعالى لم يخلق لنا عقولنا عبثا، بل قد خلقها لنتفكر في ما حولنا و لتكون عقولنا هي طريق الهداية الذي يقودنا إلى الحق بإذنه سبحانه و تعالى.
عجبى من امر المسلميين ما زالوا يصرون ان حروبهم من المحيط الاطلنطى الى الصين لنشر الدين فقط و يبرر ذلك بكل بساطة ان حكامهم رفضوا دخول دعاة الاسلام الى بلادهم سارد عليك فى نقطتين هل يرضى ربك ان تقوم الحروب و يقتل الرجال و تيتم الاطفال و ترمل النساء لنشر دينه ؟ لان من حق هؤلاء ان يدافعوا عن بلادهم ضد ( الفتح الاسلامى )لانهم لن يكونوا رجال اذا سلموا انفسهم الى المسلميين بكل تلك البساطة اما النقطة الثانية ماذا لو حدث نفس الشئ مع المسلميين بمعنى اذا جائهم مبشرون مسيحييون و يطلبون دخلو الدولة الاسلامية او غيرهم من دعاو بوذا و الهندوس هل ستسمح الدولة الاسلامية لهم بالدخول ؟ طبعا لا اذا فهناك ازدواجية فى المعايير انتم لن تدخلوهم بلادكم لانكم ترون انهم سيسعوا فى الارض فسادا بدعوتهم الى دينهم اما انتم فلا تروون حرج من دخل دعاهتكم الى البلاد الاخرى و تقومون الحروب بدماء باردة كما قال لكم الاهكم 2 اما نقطة قولك بانكم فعلا خير امة اخرجت من البشر لانكم تنهون عن المنكر و تامرون بالمعروف هل انت ترى حقا انكم تامرون بالمعروف و تهنوه عن المنكر ؟ انا لا ارى ذلك اطلاقا و حال المسلميين اليوم اكبر دليل على ذلك و حديث محمد الذى يقول امرت عن اقاتل الناس حتى ان يشهدوا ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله ؟؟؟؟ يا له من امر بالمعروف و نهى عن المنكر و ايضا قول محمد انه ليخرجن اليهود و النصارى من جزيرة العرب حتى لا يدع الا مسلما ؟!!!؟ يا له من امر بالمعروف حقا و لن اقول اكثر من ذلك عن امركم بالمنكر و نهيكم عن المعروف عفوا اقصد امركم بالنعروف و نهيكم عن المنكر و عجبى منكم ؟؟ اما بخصوص صلى الله على محمد هل انت ترى ان هذا دعاء ؟؟ و ما فائدته اذا كان محمد طبعا ضامن الجنة و اعتقد انه مبرتع فيها من الان ادعوا لنفسكم اولى من ان تدعوا له و تقول ان الله ليس بالبشر و ان ليس له ولد و اعتقد ايضا انكم مؤمنون انه يفعل ما يشاء دون ان يسال فما ادراك بانه لا يريد ولدا و تستدل بسورة الاخلاص التى لا يوجد فيها لا اعجاز بلاغى و لا لغوى و لا اى شئ اما بخصوص تحريف الانجيل و التوراه فمحمد قد اطلع عليه و هو فى القرن السادس الهجرى و قرائنكم نفسه قد شهد لهم بعدم التحريف حيث قال فى سورة العمران " ليسوا سواء من اهل الكتابامة قائمة يتلون ايات الكتاب و هم يسجدون " وفى سورة المائدة " و ليحكم اهل الانجيل بما انزل الله فيه و فى سورة يونس " ان كنت على شك فيما انزلنا عليك فاسال الذين يقرؤن الكتاب من قبلك " و هناك العديد من الايات الاخرى و دعك من هذا كله انت تعتقد ان كتابك غير محرف و ارجو مراجعة صفخة فى هذة المدونة لكاتب يثبت قطعيا تحريف كتابك من الاحاديث النبوية التى تقول ان القران كان اكثر من ذلك بكثير و ان القران الذى بيديك الان ما هو الا ربع القران الحقيقى و على رأى المثل اذا كان بيتك من زجاج ما ترميش الناس بالطوب اما النقطة الاخيرة و هى قولك انك تعجب من امر الملحديين حيث يظنون ان الكون وجد عبثا و الروح التى بداخلهم ايضا عبثا و هو لا يرى ان خلق الله للبشر و هو ليس فى حاجة لهم ليس عبثا يرى ان خلق الله للملائكة و هو ليس فى حاجة اليهم عبثا يرى ان خلق الله للبشر و هو يعرف مسبقا بما سيفعل كل انسان خلقه من حتى فبل ان يخلقه عبثا و بخصوص الروح ما تعريفك للروح ؟؟؟ الروح يا عزيزى شئ وهمى و العلم لا يعرف معنى للروح فهى ليست موجودة غير فى الكتب السماوية و الموت ياتى نتيجة لموت احد اعضاء الجسد الرئيسية التى بدورها تموت باقى الاعضاء و ليست لان الروح خرجت يا عزيزى خليك عايش حياتك لكى تنعم ب72 حورية فى الجنة و خمر و سفالة و قلة الادب التى وعدك بها محمد فى جنته المزعومة و ماذا عساى اقول بعد ذلك عجبى منكم انتى
http://ladeenion1.blogspot.com/2007/06/blog-post.html http://www.youtube.com/watch?v=7tM2Z5ah-UI&eurl=http%3A%2F%2Fatheerkt%2Eblogspot%2Ecom%2F الصفحة الالوى هى التى تثبت ان القران محرف و الثانية بها بعض من الاخطاء العلمية للقران
نريد أن نعرف ماهي ديانتك وبماذا تؤمن وماهي عقدتك أيها الفرعون أنتم تأخذون تصرفات المسلمين اليوم وكأنها حجة على الإسلام الإسلام حجة علي وعليك وهذا الكلام قديم ومستهلك وقد رد العلماء عليه بكل وضوح ولكنكم لا تريدوا أن تفهموا ولا يوجد لديكم أي أسلوب علمي للنقاش كلما رد عليكم أحد المسلمين بالحجة تهربتم وغيلاتم الأسئلة الله يهديكم
بسم اللة الرحمن الرحيم
فى البداية انا هرد على افترئك على
الاسلام ثم أبين لك عظمة الاسلام
أولا:الاسلام دين و دنيا فالمسلم أخو المسلم و الامة الاسلامية هي مجموعة أشخاص ينتسبون الي دين وهحد وليس الى وطن واحد مما يعني أن الاسلام قد عرف مفهوم الجنسية قبل أن يعرفه أحد من البشر و علي ذلك فيعتبر الخروج عن الاسلام بمثابة الخيانة و قد عرف القانون الحديث أن الخيانة تستوجب الاعدام كما أن الاسلام لا يجبر أحدا على الايمان به فاذا ما أسلم الشخص أصبح له حقوق على المسلمين و بالتالي يجب أن يتحمل مسؤلياته ولن أقول لك أن هناك اختلاف في حكم المرتد و لكن سأقول لك أن هذا الحكم يوجد في شريعة اليهود ما هو أفظع منه حيث أن الشريعة اليهودية توجب القتل و الحرمان من الدفن في مقابر اليهود ليس فقط الذي خرج من اليهودية بل اللذي يقول "الله" ولم يتبعها بقول "الحق" وارجع في ذلك الى الوصايا العشر كما أنه في المسيحية يطبقون نفس الحكم بما أن النصاري يستندون في أحكامهم الى التوراة "العهد القديم" وكما قال المسيح "لم آتي لهدم الناموس بل جئت مكملا للناموس" انظر ان شئت في انجيل "متى"و هذه هي عقوبة المضلل فالانسان حر في رأيه و اعتقاده ولكن هذه الحرية تقف حينما تمس مجتمعا بأكمله وكما قال الله تعالي بسم الله الرحمن الرحيم"من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر " صدق الله العظيم
و لقد بينت لك حكم المرتد عند اليهود و النصارى وبينت رأي الشخصي أبين لك حكم الشريعة الاسلامية في المرتد
قال الله تعالي بسم الله الرحمن الرحيم"من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر " صدق الله العظيم
فان الاسلام لايقتل ولا يحاكم من ارتد عن دين الله بل هناك أمثال على ذلك في عصرنا الحديث قد خرجوا عن الاسلام وام يصابوا بأي شئ أما قولك بأننانغضب من خروج بعض التافهين عن الاسلام فهو قول خاطئ لان خروج مثل هؤلاء عن الاسلام لن يقلل من الاسلام في شئ وان دخول بعض الاخوة للاسلام لن يزيد الاسلام شئ
ثانيا:الرد على الفتوحات الاسلامية
لكل عصر مفهومه واذا أردت ان تفهم لماذا حارب المسلمون الاوائل عباد الاصنام وعباد النار و اللذين يقولون أن الله ثالث ثلاثة فيجب عليك أن تفهم أمران
1-الفرق بين الاسلام و الديانات السماوية الاخري
2-مفهوم عصر تلك الحروب
بالنسبة للامر الاول أن الاسلام اختص بصفة لم يختص بها أي من الاديان الاخري وهي صفة العالمية حيث أن الدين الاسلامي نزل للعالمين و ليس لمجتمع معين أما الدين المسيحي قد نزل ليهدي بني اسرائيل و ليس ليؤمن به كافة الناس والدليل على ذلك قول السيد المسيح "لا تلقوا بفتاتكم للكلاب الضالة"انجيلي"متى"و "لوقاأما سيدنا موسي عليه ونبينا السلام فقد بعث لبني اسرائيل وهذا ما يفسر عدم نشر الرسالة خارج حدود بني اسرائيل فلم يقم أي من نبيا الله عيسي أو موسى عليهما ونبينا السلام من نشر الدعوة في كافة أرجاء المعمورة
الامر الثاني كان عصر النبي عليه الصلاة و السلام كانت توجد قوتان تحكمان العالم يسيطرون وينشرون الكفر و الالحاد ويؤمنون بغير الله وكان حكامهم يمنعون رسول الله من الدخول الى مملكتهم لتعليم الناس أن هناك الواحد القهار وينشر تعاليم الاسلام التي ترتقي بالفرد و المجتمع الي ما هو أفضل وأقوم و اليك الدليل فقد كانت ايران حالياهي عاصمة الفرس التي كانت التي كانت تعبد النار وكان يشيع فيها الفوضى و الجهل أما بعد محاربة الفرس ودخول من يشاء فيها في الاسلام أصبحت تلك الرقعة من الارض منجم للعلماء وأصحاب الفكر أثرت البشرية في كافة مجالات العلوم التي ساهمت في رقي البشرية أما الحضارة الاخريفكانت غارقة في الفوضي وكانوا يقتلون بعضهم بعضا بين من يقول أن المسيح هو الله و بين من يقولون أنه ابن الله وحين دخلها الاسلام أصبحت تلكالدول هي أسبانيا الان وايطاليا و فرنسا وأنجبت علماء و مفكرين و عاشت تلك الشعوب في رخاء في ظل الحقبة الاسلامية وحين خرج الاسلام
منها رجعت الي عصور الظلمة و هو ما يعرف في التاريخ بعصر القرون الوسطى لذلك فكل مستشرقي الغرب أجمعوا أنه كان "فتحا" وليس "غزوا"
الأندلس فتحت ولم تحتل ولم تستعمر
وحين نالت استقلالها صارت تدعى الفردوس المفقود
أليس هذا نفاقا
هل تعرفون قوما يحشرون أنوفهم في كل شيء أكثر من المسلمين
من حسن حظ البشرية أنهم متخلفون أو بالأحرى أميون في التكنولوجيا و العلوم الحديثة واٍلا لكانت كارثة على البشر
لو كان لهم السبق التكنولوجي لفتحوا و غزوا كل العالم دون رحمة وسيكون على الإنسان أن يختار بين اثنثين لا ثالث لهما الموت أو دفغ الجزية وهو صاغر ثم يقال اٍن الفتوحات الإسلامية لم يكن لها هدف سوى نشر الدعوة واعجبي
انا اؤيد كل كلمة قالها الكاتب
ومهما حاولنا نحن المسلمين ان نخفي الحقائق
للاسف تطاردنا الحقائق في كل ايه من ايات القران
ويجب ان نعترف ان كل الاديان وجدت للسيطرة علي عقول البشر وانها ليست من خالق هذا الكون
خالق هذا الكون العظيم اعظم من ان ينزل تلك الاديان اللا معقوله
قمة العيب والغباء هالنقاش لك مع كل مشاكل الدنيا وهمومها انتو لاحقين مشاكل الدين لك نسو الدين وحبو بعض هاد هوي الأيمان والدين انسو كلمة مسيحي ومسلم ويهودي خلونا كلنا سوى اهل وحبايب بغض النظر عن الدين لي اخترعوه بالزمان لتفريق الشعوب وسهولة حكمهن ....
موبأيدي لاديني ...
شكرا
بسم الله والسلام عليكم ساسالك سوال هل انت تعرف الاسلام جيدا ام تعرف الصور المسيئه التى القاها معلميك فى ذهنك لاسباب دنيئه وبذيئه وهل تعرف رسول الله يا من تتكلم عن رسول الله هل تعرف التعذيب الذى لاقاه رسول الله من الكفار فى مكه هو واصحابه مع انه لم يظهر لهم اى غلط بل كل ما اراده ان يخلوا بينهم وبين دعوته ولا يقفون فى وجهه وهل تعلم انهم اخرجوه من بلده التى ترعرع بها واحبها وهل اذا كان الاسلام على خطا هل كان سينتشر كل هذا الانتشار فى جميع انحا العالم فى اوربا واسيا وافريقيا وامريكا فى شتى انحاءالعالم اناس من المسيحيون اراد الله لهم الخير يزيدون فى عدد المسلمين كل يوم هل لو كان خطا هل كان سيقبل الناس عليه هكذاوهل تعلم ان فتح مكه كان اعظم فتح فى تاريخ البشريه بعد الظلم والعدوان واخيانه ونقض العهودوالمواثيق جيش كامل يدخل منتصرا بدون نقطه دم واحده والجيش كله يبكى خلف رسول الله ورسول الله منحنيا على جواده تواضعا لله عز وجل لا مستكبرا ومتعاليا يبكون بكا الفرح بعد عوده ما سلب منهم هل تعلم لما تسمى فتح لانه تاتى دائماا بعد ظلم من الغير لا بدايه تعدى على الغير مثل ما يفعل امثالكم من الكفره الفجره انت تحتاج الى دراسه كامله للاسلام لتعرف كيف تتحدث عنه
من دعائم الاسلام الايمان بالغيب
شكراً لأثير العاني لأنه نوّر عقلي وبصيرتي
(^!^)
أرقّ تحياتي للجميع
إرسال تعليق