احذر أيها المسلم!!
إذا قيل لك أن شيوخك هم من يفسرون القرآن فلا تصدق.
بل الغرب هو من يفسر قرآنك (المبين)!!
أبانَ الشيءُ إِبانًة اتضح فهو مُبِيْنٌ - هكذا يقول لسان العرب.
غير أن هذا القرآن الذي يصف نفسه بأنه مـُبين، لم يفسره تفسيرا يتفق مع العلم الا الغرب !
لكن كيف؟
إن وسيلة شيوخك لتفسير القرآن هي ترقب كل جديد من الاكتشافات العلمية الحديثة للغرب ليسارعوا الى ليّ أعناق نصوص القرآن لتصير دالة على آخر تطورات العلم الحديث.
بل ليسفـّهوا مصطلحات العلماء ويقولوا: ان القرآن اكثر دقة في تعبيره من مصطلحات العلماء الغربيين.
نعم، إنهم يفهمون قرآنك كما هو بأخطاءه العلمية، حتى اذا تعارض مع الاكتشافات العلمية هـبـّوا لتغيير معنى قرآنك قبل أن تكـتشف أنت أخطاءه العلمية بنفسك !
وهـا هـو الدليل:
منذ عهد محمد والمفسرون يقولون : معنى قول القرآن (والأرض بعد ذلك دحاها) :
أي بسطها
وقال بعضهم حرثها وشقها
لكن بعد اثبات الغرب (الكافر) أن الكرة الأرضية مضغوطة قليلا عند القطبين، تفطـّن المسلمون إلى أن المقصود بذلك هو (جعلها على هيئة البيضة) و قالوا أن العلم لم يأتِ بجديد بل القرآن (المبين) أتى بهذا قبلهم
منذ عهد محمد والمفسرون يقولون ان (الجوار الكنس) هي الكواكب زحل والمشتري وعطارد والمريخ والزهرة
وقيل: النُّجُوم تَخْنُس بِالنَّهَارِ , وَتَظْهَر بِاللَّيْلِ ; وَتَكْنِس فِي وَقْت غُرُوبهَا
وقال بعضهم: هي بقر الوحش!
وقال آخرون: هي الظباء !
والمكانس عند العرب هي المواضع التي تأوي إليها بقر الوحش والظباء
وحكى الماوردي انها الملائكة
لكن بعد اكتشاف الغرب (الكافر) للثقوب السوداء تبدل معنى "الجوارِ الكنس" فجأة من "بقر الوحش والظباء" الى "الثقوب السوداء"!!!
بل قد وصل الكذب ببعض الاعجازيين أنهم قالوا ان - الجوار الكنس - تعد تسمية أدق من تسمية علماء الغرب لما يسمى بــ"الثقوب السوداء"!!
منذ عهد محمد والمفسرون كلهم مجمعون على ان معنى (وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمرّ مرّ السحاب) هو وصف حال تلك الجبال يوم القيامة وليس في حياتنا وذلك واضح مما قبلها وما بعدها من النصوص.
لكن لما اكتشف الغرب (الكافر) أن الأرض تتحرك و ليست ساكنة ولم يجدوا في القرآن (المبين) نصا يدل على حركتها،
قال الإعجازيون: لا، المقصود بهذه الآية حركة الجبال في حياتنا الدنيا وهي اشارة قرآنية (غير مباشرة) الى حركة الارض!
بل انهم قد وضعوا الإكتشافات العلمية المستقبلية للغرب ضمن كتب إعجازهم العلمي، فكلما ورد نص قرآني فيه كلام غير مفهوم من قبيل (ومما لا تعلمون) جعلوا المقصود به إكتشافات العلم المستقبلية (القادمة من الغرب).
وحين قال القرآن (لنسفعا بالناصية)، قال المفسرون اي لنأخذن بناصيته (يعنون أبا الحَـكـَم)، وقالوا ان القرآن خص الناصية بالذكر على عادة العرب في من أرادوا إذلاله وإهانته أخذوا بناصيته، وَوَصْف النَّاصِيَة بِالْكَاذِبَةِ الْخَاطِئَة كَوَصْفِ الْوُجُوه بِالنَّظَرِ فِي قَوْله تَعَالَى : " وُجوهٌ يومَئذ ناضرةٌ إِلَى رَبّهَا نَاظِرَة " .. هكذا قال القرطبي في تفسيره
لكن الإعجازيين بعد اكتشافات الغرب (الكافر) قالوا أن المقصود بالناصية هو ما يوجد داخل الناصية حيث مركز التفكير عند الإنسان.
وذلك رغم ان القرآن (المبين) يذكر بجهل يرثى له ان الانسان يعقـل بــ (قـلـبـه) !
ينسبون العلم بكروية الارض وخط الاستواء وغيرها من المعلومات العلمية الى ابن خرداذبة في كتابه (المسالك والممالك) ولا يذكرون أنه قد نص في مقدمة الكتاب أنه منقول عن بطليموس الاغريقي!!
ويتفاخرون بما علمه الغزالي من علوم الفلك ولا يذكرون أنه قرأها في كتب ابن سينا الذي نقل جـُلـّها عن ارسطو الاغريقي!!
ولهم اسوة حسنة في ابن حزم الجهمي في الصفات بتأثير الفلسفة الارسطية حيث درسها وعلم منها ما علم ثم جعل القرآن ينطق رغما عنه بكروية الارض!!
و الكثير من الأمثلة المشابهة .....
فـَهـِمَ المسلمون كثيرا من نصوص القرآن (المُبـيـن) كما هي مخالفة للعلم والواقع ونقض بعض اسلافهم تفاسيرهم القديمة كلما قدم من الإغريق علم يعارضه، واليوم هم ينقضون التفسير مرة اخرى كلما اتى الغرب بتفسير علمي(للقرآن)، فيستغفرون للمفسرين السابقين، ثم يبدأون مرة اخرى بعمليات التلفيق لينسبوا العلم الحديث الذي اكتشفه علماء الغرب الى القرآن ثم يتنكرون لهم، وهذا أمر مقزز حقا لكل من يحترم ذاته.
في الوقت الذي يرهق فيه علماء الغرب أنفسهم في البحث العلمي ويبذلون الوقت والجهد والمال من أجل الوصول الى إكتشافات حديثة،
يكون أشباه العلماء يشغلون أنفسهم بالعبادات و الصلاة و لا يفعلون شيئا ناجعا.
وتكون دولنا تبذر اموالها في محاولة ايجاد علم زائف في كتابها المقدس (القرآن).
وبعد ذلك يأتي اللصوص الذين يُسمون أنفسهم (علماء) ليسرقوا اكتشافات العلماء الغربيين وينسبونها إلى قرآنهم البالي بعد أن يلووا عنق نصوصه
ثم يقولون للغربيين:
لم تأتوا بجديد ، كل شيء موجود في قرآننا!!
قفوا من فضلكم !!
أنتم تتهمون أجدادنا وأجدادكم بالبلاهة والغباء!!
وهل ضاهى شيءٌ منذ نشأة الاسلام اهتمامَ أجدادنا بعلوم اللغة وما يـُدعى بـ(علوم) القرآن والحديث؟
لماذا لم يفهموا اذن تلك المعاني من القرآن العربي (المـُبـيـن)؟
نعم، تفسيركم هذا الذي تقولون به مـُلك للغرب، فالغربيون هم من يفسرون القرآن !
على هؤلاء اللصوص إن كانوا يريدون المجد العلمي أن يبحثوا و يكتشفوا كما يفعل علماء الغرب
لا أن يجلسوا في قصورهم العاجية منتظرين اكتشافات الغرب ليسرقوها حالما تصل الى اسماعهم
نعم، لهذا السبب تقدم الغرب علينا
علمائهم علماء حقيقيون يبحثون في الطبيعة وخفاياها ويقدمون الاكتشافات العلمية
أما (علماء) العرب فكثير منهم أصابهم الإحباط بسبب عجزهم فصاروا لصوصا يتسولون على ابواب الحضارة
وهـا هـو الدليل:
منذ عهد محمد والمفسرون يقولون : معنى قول القرآن (والأرض بعد ذلك دحاها) :
أي بسطها
وقال بعضهم حرثها وشقها
لكن بعد اثبات الغرب (الكافر) أن الكرة الأرضية مضغوطة قليلا عند القطبين، تفطـّن المسلمون إلى أن المقصود بذلك هو (جعلها على هيئة البيضة) و قالوا أن العلم لم يأتِ بجديد بل القرآن (المبين) أتى بهذا قبلهم
منذ عهد محمد والمفسرون يقولون ان (الجوار الكنس) هي الكواكب زحل والمشتري وعطارد والمريخ والزهرة
وقيل: النُّجُوم تَخْنُس بِالنَّهَارِ , وَتَظْهَر بِاللَّيْلِ ; وَتَكْنِس فِي وَقْت غُرُوبهَا
وقال بعضهم: هي بقر الوحش!
وقال آخرون: هي الظباء !
والمكانس عند العرب هي المواضع التي تأوي إليها بقر الوحش والظباء
وحكى الماوردي انها الملائكة
لكن بعد اكتشاف الغرب (الكافر) للثقوب السوداء تبدل معنى "الجوارِ الكنس" فجأة من "بقر الوحش والظباء" الى "الثقوب السوداء"!!!
بل قد وصل الكذب ببعض الاعجازيين أنهم قالوا ان - الجوار الكنس - تعد تسمية أدق من تسمية علماء الغرب لما يسمى بــ"الثقوب السوداء"!!
منذ عهد محمد والمفسرون كلهم مجمعون على ان معنى (وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمرّ مرّ السحاب) هو وصف حال تلك الجبال يوم القيامة وليس في حياتنا وذلك واضح مما قبلها وما بعدها من النصوص.
لكن لما اكتشف الغرب (الكافر) أن الأرض تتحرك و ليست ساكنة ولم يجدوا في القرآن (المبين) نصا يدل على حركتها،
قال الإعجازيون: لا، المقصود بهذه الآية حركة الجبال في حياتنا الدنيا وهي اشارة قرآنية (غير مباشرة) الى حركة الارض!
بل انهم قد وضعوا الإكتشافات العلمية المستقبلية للغرب ضمن كتب إعجازهم العلمي، فكلما ورد نص قرآني فيه كلام غير مفهوم من قبيل (ومما لا تعلمون) جعلوا المقصود به إكتشافات العلم المستقبلية (القادمة من الغرب).
وحين قال القرآن (لنسفعا بالناصية)، قال المفسرون اي لنأخذن بناصيته (يعنون أبا الحَـكـَم)، وقالوا ان القرآن خص الناصية بالذكر على عادة العرب في من أرادوا إذلاله وإهانته أخذوا بناصيته، وَوَصْف النَّاصِيَة بِالْكَاذِبَةِ الْخَاطِئَة كَوَصْفِ الْوُجُوه بِالنَّظَرِ فِي قَوْله تَعَالَى : " وُجوهٌ يومَئذ ناضرةٌ إِلَى رَبّهَا نَاظِرَة " .. هكذا قال القرطبي في تفسيره
لكن الإعجازيين بعد اكتشافات الغرب (الكافر) قالوا أن المقصود بالناصية هو ما يوجد داخل الناصية حيث مركز التفكير عند الإنسان.
وذلك رغم ان القرآن (المبين) يذكر بجهل يرثى له ان الانسان يعقـل بــ (قـلـبـه) !
ينسبون العلم بكروية الارض وخط الاستواء وغيرها من المعلومات العلمية الى ابن خرداذبة في كتابه (المسالك والممالك) ولا يذكرون أنه قد نص في مقدمة الكتاب أنه منقول عن بطليموس الاغريقي!!
ويتفاخرون بما علمه الغزالي من علوم الفلك ولا يذكرون أنه قرأها في كتب ابن سينا الذي نقل جـُلـّها عن ارسطو الاغريقي!!
ولهم اسوة حسنة في ابن حزم الجهمي في الصفات بتأثير الفلسفة الارسطية حيث درسها وعلم منها ما علم ثم جعل القرآن ينطق رغما عنه بكروية الارض!!
و الكثير من الأمثلة المشابهة .....
فـَهـِمَ المسلمون كثيرا من نصوص القرآن (المُبـيـن) كما هي مخالفة للعلم والواقع ونقض بعض اسلافهم تفاسيرهم القديمة كلما قدم من الإغريق علم يعارضه، واليوم هم ينقضون التفسير مرة اخرى كلما اتى الغرب بتفسير علمي(للقرآن)، فيستغفرون للمفسرين السابقين، ثم يبدأون مرة اخرى بعمليات التلفيق لينسبوا العلم الحديث الذي اكتشفه علماء الغرب الى القرآن ثم يتنكرون لهم، وهذا أمر مقزز حقا لكل من يحترم ذاته.
في الوقت الذي يرهق فيه علماء الغرب أنفسهم في البحث العلمي ويبذلون الوقت والجهد والمال من أجل الوصول الى إكتشافات حديثة،
يكون أشباه العلماء يشغلون أنفسهم بالعبادات و الصلاة و لا يفعلون شيئا ناجعا.
وتكون دولنا تبذر اموالها في محاولة ايجاد علم زائف في كتابها المقدس (القرآن).
وبعد ذلك يأتي اللصوص الذين يُسمون أنفسهم (علماء) ليسرقوا اكتشافات العلماء الغربيين وينسبونها إلى قرآنهم البالي بعد أن يلووا عنق نصوصه
ثم يقولون للغربيين:
لم تأتوا بجديد ، كل شيء موجود في قرآننا!!
قفوا من فضلكم !!
أنتم تتهمون أجدادنا وأجدادكم بالبلاهة والغباء!!
وهل ضاهى شيءٌ منذ نشأة الاسلام اهتمامَ أجدادنا بعلوم اللغة وما يـُدعى بـ(علوم) القرآن والحديث؟
لماذا لم يفهموا اذن تلك المعاني من القرآن العربي (المـُبـيـن)؟
نعم، تفسيركم هذا الذي تقولون به مـُلك للغرب، فالغربيون هم من يفسرون القرآن !
على هؤلاء اللصوص إن كانوا يريدون المجد العلمي أن يبحثوا و يكتشفوا كما يفعل علماء الغرب
لا أن يجلسوا في قصورهم العاجية منتظرين اكتشافات الغرب ليسرقوها حالما تصل الى اسماعهم
نعم، لهذا السبب تقدم الغرب علينا
علمائهم علماء حقيقيون يبحثون في الطبيعة وخفاياها ويقدمون الاكتشافات العلمية
أما (علماء) العرب فكثير منهم أصابهم الإحباط بسبب عجزهم فصاروا لصوصا يتسولون على ابواب الحضارة
الموضوع من كتابة سبارتاكوس وإضافة وتعديل أثير العراقي
4 تعليق(ات):
العلماء المسلمين لصوص؟؟؟ استغرب كيف تسمون انفسمكم عقلانينن 00اقترح ان تسموا انفسكم لا علقلانيين بدل لا دينينن
لان كل التاريخ يعرف ان الحضارة الغربية في العصور الوسطى كانت صفر 00بل كانت تعتمد على الشياطين في تفسير الامراض والعلاج 00في حين كان الاسلام في الغرب يشع بالعلم ( باعتراف الغرب )
ثم ان كان تفسير المشايخ كما تسميهم لايات القران الاعجازية خاطئ 00فهذا لا يضير القران نفسه 00اذ ان المشايخ تخطئ وتصيب 00ولم يقل احد ان محمد عليه الصلاة والسلام قد فسر القران بكذا وكذا 0الغرب نفسه الذي تتمسح به كان يعتقد بانبساط الارض 00ويعذب من يعتقد بكروية الارض 00والكثير الكثير من الاكاذيب00فان كان الغرب هو من يفسر الايات التي تتحدث عن الارض والكون فهذا لاينقص من قيمة القران العظيمة ككتاب عظيم اتى من عند الله خالق كل شي 000وفي النهاية اقول ان كنتم تسعون للحق 00فناقشوا بموضوعية وادب 00ولكن اسلوبكم هذا ليس سببه الا الحقد والغل 00على الاسلام 00اعترف بان الكثير من المسلمين الموجودين الان هم اغبياء وجهلة 000ولكن ليس بسبب الاسلام
فالعلماء المسلمون من قبل كانوا علماء بحق 00ولم يكونوا يضيعون وقتهم بالعبادات كما تدعون 00فالصلوات بالسلام لا تاخذ اكثر من نصف ساعة باليوم000وهو زمن قصير جدا اذا ما قارناه بوقت احتساء الخمر التي يشربها الملحدون والطبيعيون و يصيرون كالبهائم بل اضل
واخيرا اشكركم على مثل تلك المقالات اللا عقلانية التي تزيد من ايمان الكثير من المسلمين فعندما يجدون تلك الافكار المختلقة الحاقدة يعرفون كم ان دينهم عظيم
رجاء فكروا قليلا بانتقاداتكم للدين وان تكون علممية حتى يستفيد الجميع
نعم الرجل صدق المسلمون لم يخترعوا شيئا و يكتفون بتكييف القرآن مع العلوم والاكتشافات الغربية
يكتشف الغرب ونكتفي نحن بالقول لقد سبقهم قرآننا في الإعلان عن ذلك
وقد قال أحد البطاريق اٍذا كان الغرب يصدرآليات فنحن نصدر معتقدات
هل بعد هذا التخلف تخلف
لو انك بتفهم هوضحلك لو انك بتفهم هشرح لك لماذا تاخر المسلمون وتقدم غيرهم القران معجزة باقيه وشاملة لكل العصور والازمان وياخذ منه كل عصر وزمن على حسب فهمه وحاجته ولا يتناقض القران مع المكتشفات الحديثة بل يتناسق معها وبل وياكد عليها معجزة القران انه يخاطب اهل كل عصر بلغته وبقدر فهمه والملحدين اكيد اجهل خلق الله والمسلمون الاوائل لهم انجازات شهد الغرب بتفردهم فيها وتميزهم ولما ابتعد المسلمون عن منهجهم تخلفو وليس العيب فى المنهج وهو القران ولكن فى المتبعين للمنهج وورينا شطارة حضرات الملحدين غير الكلام وورينا كده اختراع من عندكوا غير الكلام اللى البهائم تعافه ولا اله الا الله محمد رسول الله
ارجو من الجميع قراءة الكتاب الإلكتروني الجيد " حل شفرة بدء خلق الانسان من تراب" والذي صدر حديثا وعلي الرابط
http://www.decodinghumancreation.com
او قراءة بعض الملخصات لما سوف يتم إيضاحه من الرابط التالي
http://toronto.kijiji.ca/c-buy-and-sell-books-How-did-the-initial-human-creation-began-from-clay-W0QQAdIdZ153037726
للتعرف علي مصداقية القرءان العظيم
إرسال تعليق